تبارك الذي بيد الملك .
عن أنس بن مالك قال قال الرسول صلى الله عليه وسلم :إن رجلاً ممن كان قبلكم مات وليس معه شئ من كتاب الله إلا تبارك فلما وضع في حفرته أتاه الملك فثارت السورة في وجهه فقال لها إنك من كتاب الله وأنا أكره مساءتك وإني لا أملك لك ولا له ولا لنفسي ضراً ولا نفعاً فإن أردت هذا به فانطلقي إلــى الــرب تبارك وتعالى فاشفعي له
فتنطلق إلى الرب فتقول يا رب إن فلاناً عمد إلىّ من بين كتابك فتعلمني وتلاني أفتحرقه أنت بالنار وتعذبه وأنا في جوفه ؟ فإن كانت فاعلاً ذاك به فامحني من كتابك ، فيقول ألا أراك غضبت ؟ فتقول وحق لي أن اُغضب فيقول اذهبي فقد وهبته لك وشفعتك فيه .
قال .فتجئ فتزجر الملك فيخرج خاسف البال لم يحل منه بشيء .
قال .فتجئ فتضع فاها على فيه فتقول مرحبا بهذا الفم فربما تلاني ومرحباً بهذا الصدر فربما وعاني ومرحباً بهاتين القدمين فربما قامتابي وتؤنسه في قبره مخافة لوحشة عليه

ام الولدين والاربع @am_aloldyn_oalarbaa
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ام الولدين والاربع
•
وشلون يعني محد يعرف هالحديث صحيح او لا او انا اخطات بهالمكان يعني وين المفرو يصير موضوعي


more
•
رواه ابن عساكر في " تاريخ دمشق " – كما في " تفسير ابن كثير " ( 8 / 151 ، 152 ) – ، من طريق الفرات بن السائب ، عن الزهري ، عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إن رجلاً ممن كان قبلكم مات وليس معه شيء من كتاب الله إلا { تبارك } ، فلما وضع في حفرته أتاه الملك ، فثارت السورة في وجهه ، فقال لها : إنك من كتاب الله ، وأنا أكره مساءتك ، وإني لا أملك لك ولا له ولا لنفسي ضراً ولا نفعاً ، فإن أردت هذا به فانطلقي إلى الرب تبارك وتعالى فاشفعي له ، فتنطلق إلى الرب ، فتقول : يا رب ! إن فلاناً عمد إلي ما بين كتابك فتعلمني وتلاني أفتحرقه أنت بالنار وتعذبه وأنا في جوفه ؟ فإن كنت فاعلاً ذاك به فامحني من كتابك ، فيقول : ألا أراك غضبت ، فتقول : وحق لي أن أغضب ، فيقول : اذهبي فقد وهبته لك وشفعتك فيه ، قال : فتجيء ، فيخرج الملك ، فيخرج كاسف البال لم يحل منه بشيء ، قال : فتجيء فتضع فاها على فيه ، فتقول : مرحباً بهذا الفم ، فربما تلاني ، ومرحباً بهذا الصدر ، فربما وعاني ، ومرحباً بهاتين القدمين فربما قامتا بي ، وتؤنسه في قبره مخافة الوحشة عليه " .
قال : فلما حدث بهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ لم يبق صغير ولا كبير ولا حر ولا عبد إلا تعلمها ، وسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم المنجية .
قال ابن كثير : " وهذا حديث منكر جداً " .
قلت : الفرات بن السائب ، قال فيه البخاري : " منكر الحديث " ، وقال ابن معين : " ليس بشيء " .
ويظهر على الحديث آمرات الوضع ، والله أعلم .
والخلاصة : أن الحديث لم يصح إلا موقوفاً على ابن مسعود ، وله الحكم الرفع .
والله أعلم ، والحمد لله أولاً وأخراً وظاهراً وباطناً .
" إن رجلاً ممن كان قبلكم مات وليس معه شيء من كتاب الله إلا { تبارك } ، فلما وضع في حفرته أتاه الملك ، فثارت السورة في وجهه ، فقال لها : إنك من كتاب الله ، وأنا أكره مساءتك ، وإني لا أملك لك ولا له ولا لنفسي ضراً ولا نفعاً ، فإن أردت هذا به فانطلقي إلى الرب تبارك وتعالى فاشفعي له ، فتنطلق إلى الرب ، فتقول : يا رب ! إن فلاناً عمد إلي ما بين كتابك فتعلمني وتلاني أفتحرقه أنت بالنار وتعذبه وأنا في جوفه ؟ فإن كنت فاعلاً ذاك به فامحني من كتابك ، فيقول : ألا أراك غضبت ، فتقول : وحق لي أن أغضب ، فيقول : اذهبي فقد وهبته لك وشفعتك فيه ، قال : فتجيء ، فيخرج الملك ، فيخرج كاسف البال لم يحل منه بشيء ، قال : فتجيء فتضع فاها على فيه ، فتقول : مرحباً بهذا الفم ، فربما تلاني ، ومرحباً بهذا الصدر ، فربما وعاني ، ومرحباً بهاتين القدمين فربما قامتا بي ، وتؤنسه في قبره مخافة الوحشة عليه " .
قال : فلما حدث بهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ لم يبق صغير ولا كبير ولا حر ولا عبد إلا تعلمها ، وسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم المنجية .
قال ابن كثير : " وهذا حديث منكر جداً " .
قلت : الفرات بن السائب ، قال فيه البخاري : " منكر الحديث " ، وقال ابن معين : " ليس بشيء " .
ويظهر على الحديث آمرات الوضع ، والله أعلم .
والخلاصة : أن الحديث لم يصح إلا موقوفاً على ابن مسعود ، وله الحكم الرفع .
والله أعلم ، والحمد لله أولاً وأخراً وظاهراً وباطناً .

هلا اختي لا مااخطأتي لكن دخولنا حسب الظروف
يعني مستحيل المشرفات يكونون على الخط اربع وعشرين ساعه
الحديث غير صحيح
ثالثاً : حديث أنس .
رواه ابن عساكر في " تاريخ دمشق " – كما في " تفسير ابن كثير " ( 8 / 151 ، 152 ) – ، من طريق الفرات بن السائب ، عن الزهري ، عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إن رجلاً ممن كان قبلكم مات وليس معه شيء من كتاب الله إلا { تبارك } ، فلما وضع في حفرته أتاه الملك ، فثارت السورة في وجهه ، فقال لها : إنك من كتاب الله ، وأنا أكره مساءتك ، وإني لا أملك لك ولا له ولا لنفسي ضراً ولا نفعاً ، فإن أردت هذا به فانطلقي إلى الرب تبارك وتعالى فاشفعي له ، فتنطلق إلى الرب ، فتقول : يا رب ! إن فلاناً عمد إلي ما بين كتابك فتعلمني وتلاني أفتحرقه أنت بالنار وتعذبه وأنا في جوفه ؟ فإن كنت فاعلاً ذاك به فامحني من كتابك ، فيقول : ألا أراك غضبت ، فتقول : وحق لي أن أغضب ، فيقول : اذهبي فقد وهبته لك وشفعتك فيه ، قال : فتجيء ، فيخرج الملك ، فيخرج كاسف البال لم يحل منه بشيء ، قال : فتجيء فتضع فاها على فيه ، فتقول : مرحباً بهذا الفم ، فربما تلاني ، ومرحباً بهذا الصدر ، فربما وعاني ، ومرحباً بهاتين القدمين فربما قامتا بي ، وتؤنسه في قبره مخافة الوحشة عليه " .
قال : فلما حدث بهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ لم يبق صغير ولا كبير ولا حر ولا عبد إلا تعلمها ،
وسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم المنجية .
قال ابن كثير : " وهذا حديث منكر جداً " .
وهنا شرح وتوضيح بخصوص السورة
http://www.binbaz.org.sa/mat/18378
يعني مستحيل المشرفات يكونون على الخط اربع وعشرين ساعه
الحديث غير صحيح
ثالثاً : حديث أنس .
رواه ابن عساكر في " تاريخ دمشق " – كما في " تفسير ابن كثير " ( 8 / 151 ، 152 ) – ، من طريق الفرات بن السائب ، عن الزهري ، عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إن رجلاً ممن كان قبلكم مات وليس معه شيء من كتاب الله إلا { تبارك } ، فلما وضع في حفرته أتاه الملك ، فثارت السورة في وجهه ، فقال لها : إنك من كتاب الله ، وأنا أكره مساءتك ، وإني لا أملك لك ولا له ولا لنفسي ضراً ولا نفعاً ، فإن أردت هذا به فانطلقي إلى الرب تبارك وتعالى فاشفعي له ، فتنطلق إلى الرب ، فتقول : يا رب ! إن فلاناً عمد إلي ما بين كتابك فتعلمني وتلاني أفتحرقه أنت بالنار وتعذبه وأنا في جوفه ؟ فإن كنت فاعلاً ذاك به فامحني من كتابك ، فيقول : ألا أراك غضبت ، فتقول : وحق لي أن أغضب ، فيقول : اذهبي فقد وهبته لك وشفعتك فيه ، قال : فتجيء ، فيخرج الملك ، فيخرج كاسف البال لم يحل منه بشيء ، قال : فتجيء فتضع فاها على فيه ، فتقول : مرحباً بهذا الفم ، فربما تلاني ، ومرحباً بهذا الصدر ، فربما وعاني ، ومرحباً بهاتين القدمين فربما قامتا بي ، وتؤنسه في قبره مخافة الوحشة عليه " .
قال : فلما حدث بهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ لم يبق صغير ولا كبير ولا حر ولا عبد إلا تعلمها ،
وسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم المنجية .
قال ابن كثير : " وهذا حديث منكر جداً " .
وهنا شرح وتوضيح بخصوص السورة
http://www.binbaz.org.sa/mat/18378

الصفحة الأخيرة