ابنتي قلبي
ابنتي قلبي
سافري وانبسطي وزوجك ادعي الله انه يغض بصره ومسالة اولادك انا اشوف انه عادي الوحده تتركهم عنداهلها وتجدد حياتها الزوجيه ولا تخافين انا وحده من صاحباتي زوجها مطوع راحت لماليزيا انبسطت وتقول ياكثر المطاوعه هناك الله يرجعك بالسلامه
فارسة ابوها
فارسة ابوها
والله الحمد الله المملكة وفيها كل شيء
وشوولة راايحة ماليزيا>>>>> وحدة عمرها ماطلعت برى خخخخ

والله اقوولك توكلي ع الله ورووحو
ماال دااعي تترددين
والحريم المتكشفيين في كل مكاان حتى بالمملكة
الوئام الجبلي
انا مو قصدي انه فكر في الحرام انا قصدي انه عينه تتفتح عل اشياء ما كان يشوفها عكس الرجل الل اعتاد يشوف من صغره افلام و مسلسلات و مجلات و هكذا فهمتي عليا ؟ و بالنسبة للاسواق هنا ف جدة انا زوجي ما يرضى ينزل معايا السوق و لا المطاعم الي تكون فوضى عشان يخاف من الفتنة فما بالك لما نسافر ؟؟؟؟ و على فكرة ترة البلاوي مو بس في جدة امكن الفرق بس انه جدة كل شي فيها عالظاهر لكن البدن الاخرى بلاويها من تحت لتحت و الله يهدي الجميع
انا مو قصدي انه فكر في الحرام انا قصدي انه عينه تتفتح عل اشياء ما كان يشوفها عكس الرجل الل اعتاد...
حبيبتي سافري وانبسطي وجددي حياتك انا زوجي مطوع وسافرت تركيا وياكثر المناظر الي شفتها كله عيني عينك نصيحة ابسطيه واسعديه والله يشوفك احلى وحده ويدلعك ويهتم فيك وكأنك عروس وانت في المطعم اتكلمي كلام مشوق عشان ماتزوغ عينه كثير واذارجعت الفندق سوي ليالي رومنسية وحركات حلوة ولاتضيعي الفرصة عليك ، والله يعيينك على فراقك عيالك (هذا اصعب شيء وونكد علي في السفر ) الله يهنيك واستخيري قبل لاتروحي
ريماسا 1
ريماسا 1
والله ياقلبي انا فاهمتك لاني كنت زيك العام ابغى اروح دبي بس تفكيري نفس تفكيرك ورحت صراحة شفت مناظر كنت احس راسي يغلي من القهر في الاسواق والمطاعم شورتات واجسام جنان واشوفه يطالع ومت من القهر اذا كنت تغارين انسي الموضوع؟
زوجةالامام
زوجةالامام
استخيري أحسن شي..
استخيري أحسن شي..
الله ينور عليك راي سديد
من المعلوم أن الغيب لا يعلمه إلا الله تعالى ، وأن العبد لا يدري على وجه اليقين عواقب الأمور ؛ فقد يظن العبد أن ما هو مقدم عليه فيه الخير وتأتي النتائج على خلاف ما توقع كما قد يحدث العكس.من أجل هذا كان حريا بالعبد عند إقدامه على أمر من الأمور المباحة أن يتفكر وأن يستخير الله تعالى ويستشير من يثق برأيه وخبرته وأمانته؛فما خاب من استخار الخالق واستشار المخلوق، وقد روى جابر رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُعلمنا الاستخارة في الأمور كلها، كما يعلمنا السورة من القرآن يقول: "إذا همَّ أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب. اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر – يسمي حاجته – خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجله، فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شرٌ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجله؛ فاصرفه عني واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان، ثم ارضني به".
قال: "ويسمي حاجته" أي يسمي حاجته عند قوله: "اللهم إن كان هذا الأمر" .
وهذا دليل على العموم، وأن المرء لا يحتقر أمرًا لصغره وعدم الاهتمام به، فيترك الاستخارة فيه، فرُب أمر يُستخف به يكون في الإقدام عليه ضرر عظيم أو في تركه.
فيُسن لمن أراد أمرًا من الأمور المباحة والتبس عليه وجه الخير فيه أن يصلي ركعتين من غير الفريضة، ولو كانتا من السنن الراتبة أو تحية المسجد في أي وقت من الليل أو النهار، يقرأ فيها بما شاء بعد الفاتحة ثم يحمد الله ويُصلي على نبيه صلى الله عليه وسلم، ثم يدعو بهذا الدعاء الذي رواه البخاري. والأولى أن يكون بعد التشهد وقبل التسليمتين، فإن لم يفعل دعا بدعاء الاستخارة بعد التسليمتين.
موفقه غاليتي