عندنا ناس يقربون لنا عندهم فلوس ويحبون يمدحون انفسهم قدام الناس وخصوصا امي وهي تزيد الموضوع كأنها ماعمرها شافت خير مع ان ابوي ماقصر عليها يعني مثلاطلعوا تمر وعجبها تمرهم تجلس تسال وتمدح فيه وماعمر ابو فلان اشترى لنا زيه اللهم لك الحمد وش التمر اللي يجيبه لنا ومن هالكلام جهاز نفس الشي
بس بعد فتره صاروا يبتعدون عنها وماصاروا علاقتهم فيها زي اول وهي يابنات ناشبه عندهم الا تبغى تروح كل عزيمه عندهم بالقوه حتى اذا ماعزموها تتصل على وحده تقرب لهم وتجلس تقول لها والله ماعزموني كان عندهم عشا والله زعلت منهم ومن هالكلام علشان يوصلهم الكلام ويعزمونها المره الجايه
احس مره تهين نفسها علشانهم حتى خطوبات بناتهم نفس الشي الا تبغى تعرف بالتفصيل وهم يصرفونها واحيانا يعطونها في وجهها
امي مشكلتها عينها قويه يعني عجبها شي ماعاد يتوفق صاحب هالشي انا احس انهم عرفوا هالشي وصاروا يبتعدون عنها وهي ناشبه لهم
ومره وحده كانت تبغى تخطب بنت هالعايله وامي اتصلت عليها وقالت لا تخطبينها ابوها بيطردكم والبنت للحين مع انها موظفه ماتوفقت ولا بخطوبه يمكن من عين امي ماادري
بس من جد احس امي طيحت كرامتها بالارض وهي لازقه عند ناس مايبغونها
قولوا لي طريقه تلميح لاني مااقدر اصرح لها من طبعها تحقد وتدعي
اخت فواز @akht_foaz_1
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
باب: (كفران العشير، وكفر دون كفر). فيه أبو سعيد عن النبي -صلى الله عليه وسلم-. حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن ابن عباس قال: قال النبي -صلى الله عليه وسلم- أريت النار فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن. قيل: أيكفرن بالله؟ قال: يكفرن العشير ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر، ثم رأت منك شيئا قالت: ما رأيت منك خيرا قط .
هكذا جاء كفران العشير فيه أحاديث، العشير: هو الزوج. ويدخل في هذا من كانت هذه صفته في كفران العشير وكفران الإحسان. (كفران الإحسان) هو أن الإنسان يكفر أو ينكر ما وصل إليه من الخير ويذكر الشر والسوء ونحو ذلك، من طبيعة كثير من النساء أنها إذا أحسن الإنسان إليها سكتت، فإذا ترك الإحسان يوما أو يومين أساءت الكلام، وأخذت تعدد وتقول: ما رأيت منك خيرا قط أنت البخيل وأنت الشحيح، فتنسى ذلك الخير الذي كان قد أعطاها، هذا كفران العشير وكفران الإحسان.
كثير من الناس يكفرون الإحسان، تحسن إليه دهرا طويلا وينسى ذلك، وإذا حصل منك زلة أو كلمة فإنه يرددها ويذكرها كثيرا ويقول: أنت الذي أسأت بكذا أنت الذي قلت كذا وكذا أنت الذي ضربت أنت الذي حبست أنت الذي ظلمت أنت الذي... وهكذا، مع أنك قد كنت تحسن إليه دهرا طويلا، فنسي ذلك كله فهذا ينافي الإسلام، يكون كأنه كفر إحسان والكفر ضد الإيمان، هذه من صفة هؤلاء الذين يكفرون الإحسان، إذا أبغضوا إنسانا أخذوا يتتبعون عثراته كما يقول بعض الشعراء:
صم إذا سمعوا خـيرا ذكـرت به
وإن ذكرت بسوء عنـدهم أذنـوا
يعني: إذا سمعوا الخير فكأنهم صم لا يسمعونه، ولأجل ذلك لا يذكرونه ولا يفشونه وإذا ذكرت بسوء أصغوا آذانهم يفرحون .
إن يسمعوا سيئـا طاروا به فـرحا
عني وما سمعوا من صـالح دفنـوا
ما يسمعون من صالح يدفنونه ولا يظهرونه، لا شك أن هذه صفة من يجحد الخير ومن يكفر الإحسان، فيدل على أن هذا من خصال الكفر، كما أن ضده من خصال الإسلام، الذي يعترف بالإحسان ويدعو لمن أحسن إليه ويقول: فلان جزاه الله خيرا أعطاني وأفادني بكذا وكذا فهذا من خصال الإيمان، والذي يجحد المعروف وينكره هذا فيه خصلة من خصال الكفر.
من موقع ابن جبرين رحمه الله
هكذا جاء كفران العشير فيه أحاديث، العشير: هو الزوج. ويدخل في هذا من كانت هذه صفته في كفران العشير وكفران الإحسان. (كفران الإحسان) هو أن الإنسان يكفر أو ينكر ما وصل إليه من الخير ويذكر الشر والسوء ونحو ذلك، من طبيعة كثير من النساء أنها إذا أحسن الإنسان إليها سكتت، فإذا ترك الإحسان يوما أو يومين أساءت الكلام، وأخذت تعدد وتقول: ما رأيت منك خيرا قط أنت البخيل وأنت الشحيح، فتنسى ذلك الخير الذي كان قد أعطاها، هذا كفران العشير وكفران الإحسان.
كثير من الناس يكفرون الإحسان، تحسن إليه دهرا طويلا وينسى ذلك، وإذا حصل منك زلة أو كلمة فإنه يرددها ويذكرها كثيرا ويقول: أنت الذي أسأت بكذا أنت الذي قلت كذا وكذا أنت الذي ضربت أنت الذي حبست أنت الذي ظلمت أنت الذي... وهكذا، مع أنك قد كنت تحسن إليه دهرا طويلا، فنسي ذلك كله فهذا ينافي الإسلام، يكون كأنه كفر إحسان والكفر ضد الإيمان، هذه من صفة هؤلاء الذين يكفرون الإحسان، إذا أبغضوا إنسانا أخذوا يتتبعون عثراته كما يقول بعض الشعراء:
صم إذا سمعوا خـيرا ذكـرت به
وإن ذكرت بسوء عنـدهم أذنـوا
يعني: إذا سمعوا الخير فكأنهم صم لا يسمعونه، ولأجل ذلك لا يذكرونه ولا يفشونه وإذا ذكرت بسوء أصغوا آذانهم يفرحون .
إن يسمعوا سيئـا طاروا به فـرحا
عني وما سمعوا من صـالح دفنـوا
ما يسمعون من صالح يدفنونه ولا يظهرونه، لا شك أن هذه صفة من يجحد الخير ومن يكفر الإحسان، فيدل على أن هذا من خصال الكفر، كما أن ضده من خصال الإسلام، الذي يعترف بالإحسان ويدعو لمن أحسن إليه ويقول: فلان جزاه الله خيرا أعطاني وأفادني بكذا وكذا فهذا من خصال الإيمان، والذي يجحد المعروف وينكره هذا فيه خصلة من خصال الكفر.
من موقع ابن جبرين رحمه الله
اخت فواز
•
شجرة طيبة :الله يهدينا ويهدي امك شغلك أمك مع الناس كون أبوك مايجيب لها شيئ يسمى كفران العشير وأكيد أمك _تجهل حكم كفران العشير)ماتدري عن هذا الشيء لابد من تنبيهها لهذا الشيء ماهو كفران العشير هكذا جاء كفران العشير فيه أحاديث، العشير: هو الزوج. ويدخل في هذا من كانت هذه صفته في كفران العشير وكفران الإحسان. (كفران الإحسان) هو أن الإنسان يكفر أو ينكر ما وصل إليه من الخير ويذكر الشر والسوء ونحو ذلك، من طبيعة كثير من النساء أنها إذا أحسن الإنسان إليها سكتت، فإذا ترك الإحسان يوما أو يومين أساءت الكلام، وأخذت تعدد وتقول: ما رأيت منك خيرا قط أنت البخيل وأنت الشحيح، فتنسى ذلك الخير الذي كان قد أعطاها، هذا كفران العشير وكفران الإحسان. كثير من الناس يكفرون الإحسان، تحسن إليه دهرا طويلا وينسى ذلك، وإذا حصل منك زلة أو كلمة فإنه يرددها ويذكرها كثيرا ويقول: أنت الذي أسأت بكذا أنت الذي قلت كذا وكذا أنت الذي ضربت أنت الذي حبست أنت الذي ظلمت أنت الذي... وهكذا، مع أنك قد كنت تحسن إليه دهرا طويلا، فنسي ذلك كله فهذا ينافي الإسلام، يكون كأنه كفر إحسان والكفر ضد الإيمان، هذه من صفة هؤلاء الذين يكفرون الإحسان، وهذالله يهدينا ويهدي امك شغلك أمك مع الناس كون أبوك مايجيب لها شيئ يسمى كفران العشير وأكيد أمك...
تعرف هالشي بس تعتبر نفسها مالها حظ بالدنيا وانها ضحت علشان تعيش مع ابوي
حبيبتي عاد هذي امك وش تسوي ماتقدري تكلميها واذا كلمتيها ماتفهمك بتزعل وتدعي وتحقد وانتي الزم ماعليك رضاهااا
بس انا اقلك طريقه باذن الله باذن الله تفيدك الزمي الاستغفار بنية ان امك تتتغير وشوفي من بعد اذن الله يتحقق لك الي تبينه موفقه ياغلاا والمره الجايه نسمع عنك وعن امك كلام احلى
بس انا اقلك طريقه باذن الله باذن الله تفيدك الزمي الاستغفار بنية ان امك تتتغير وشوفي من بعد اذن الله يتحقق لك الي تبينه موفقه ياغلاا والمره الجايه نسمع عنك وعن امك كلام احلى
الصفحة الأخيرة
شغلك أمك مع الناس كون أبوك مايجيب لها شيئ يسمى كفران العشير وأكيد أمك _تجهل حكم كفران العشير)ماتدري عن هذا الشيء لابد من تنبيهها لهذا الشيء
ماهو كفران العشير
هكذا جاء كفران العشير فيه أحاديث، العشير: هو الزوج. ويدخل في هذا من كانت هذه صفته في كفران العشير وكفران الإحسان. (كفران الإحسان) هو أن الإنسان يكفر أو ينكر ما وصل إليه من الخير ويذكر الشر والسوء ونحو ذلك، من طبيعة كثير من النساء أنها إذا أحسن الإنسان إليها سكتت، فإذا ترك الإحسان يوما أو يومين أساءت الكلام، وأخذت تعدد وتقول: ما رأيت منك خيرا قط أنت البخيل وأنت الشحيح، فتنسى ذلك الخير الذي كان قد أعطاها، هذا كفران العشير وكفران الإحسان.
كثير من الناس يكفرون الإحسان، تحسن إليه دهرا طويلا وينسى ذلك، وإذا حصل منك زلة أو كلمة فإنه يرددها ويذكرها كثيرا ويقول: أنت الذي أسأت بكذا أنت الذي قلت كذا وكذا أنت الذي ضربت أنت الذي حبست أنت الذي ظلمت أنت الذي... وهكذا، مع أنك قد كنت تحسن إليه دهرا طويلا، فنسي ذلك كله فهذا ينافي الإسلام، يكون كأنه كفر إحسان والكفر ضد الإيمان، هذه من صفة هؤلاء الذين يكفرون الإحسان،
وهذ