leelmoon

leelmoon @leelmoon

عضوة نشيطة

اللي فاقده الأمل انها تحمل تقرا هالموضوع

الحمل والإنجاب

اللي فاقده الأمل انها تحمل تقرا هالموضوع

موسى عليه الصلاة والسلام هو كليم الله
أتت إليه امرأة وقالت له ادعو لي ربك أن يرزقني بذرية فكان موسى
عليه الصلاة والسلام يسال الله بان يرزقها الذرية
وبما إن موسى عليه الصلاة والسلام كليم الله كان يقول الله له يا
موسى
أني كتبتها عقيم
فحينما أتت إليه المرأة قال لها سيدنا موسى لقد سالت الله لك فقال
ربي لي يا موسى إني كتبتها عقيم
وبعد سنه أتت إليه المرأة تطلبه مره أخرى أن يسال الله أن يرزقها
الذرية فعاد موسى وسال الله لها الذرية مره أخرى
فقال الله له كما في المرة الأولى يا موسى إني كتبتها عقيم
فاخبرها موسى بما قاله الله له
وبعد فتره من الزمن أتت المرأة إلى موسى وهي تحمل طفلا
فسألها سيدنا موسى طفل من هذا الذي معك فقالت انه طفلي رزقني الله به
فكلم موسى عليه السلام ربه يارب لقد كتبتها عقيم
فقال الله جل وعلا يا موسى كلما كتبتها عقيم قالت يا رحيم
كلما كتبتها عقيم قالت يا رحيم
فسبقت رحمتي قدرتي

منقول
7
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الجونه أم ماجد
أختيleelmoon الحبيبه جزاك الله الف خير
على الي خطته أناملك عسى ربي يكتب لك بكل حرف حسنه ودرب للجنه
يالله أرزق كل عقيم وعقيمه يارب أرزق بناتنا بالرجال الصالحين يارحم الراحمين
يارب لا تجعل بهذه البلاد انسان محتاج لغير رحمتك يارب
بنات ادعوا لاخواتنا العازبات بالزواج
والي ماعندهم أطفال بأن يقر عيونهم بأجمل أطفال يضحكون في بيوتهم يارب يا ارحم الراحمين استجب ...:26:
جوهرة الالماس
سبحان الله .. ما شاء الله..

يرزق من يشاء بغير حساب...:26:


:26: :26: :24: :26: :26:
* ام تالا *
* ام تالا *
مشكوره اختي والله يرزقني ويرزق كل محرومه يــــــــــــــــــــــارب
عائش
عائش
السلام عليكم

نعم هذا الموضوع منقول ، ولقد كان مكتوبا أيضا فى احد منتيات حواء ، ولقد تم رفضه لعدم وجود سند لهذا الحديث ولوجود جمله خطييييرة به ،


هذة العباره هى ( فسبقت رحمتي قدرتي ) كيف تسبق رحمة الله قدرته ، وهل تحمل المرأه بدون قدرة الله ، لا يوجد تعارض بين رحمة الله وقدرتة ، اختى و حبيبتى أعلم أنك ربما لا تعلمين ولذلك أنصحك بقراءة الموضوع المثبت بقسم الفتاة المسلمة أو قسم الترفيه وعنوانة السيئات الجارية وهو يحذر منها ، أما الآن نرجع لهذا الموضوع ،هذة العباره هى ( فسبقت رحمتي قدرتي ) كيف تسبق رحمة الله قدرته ، وهل تحمل المرأه بدون قدرة الله ، لا يوجد تعارض بين رحمة الله وقدرتة
ولكن هناك من الاحاديث ما يتكلم عن العلاقه بين الدعاء والبلاء
وقد روى الحاكم في صحيحه من حديث عائشة رضي الله عنها قالت:
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يغني حذر من قدر. والدعاء ينفع مما نزل و ما لم ينزل وإن البلاء لينزل فيلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة.
و فيه أيضاً من حديث ابن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الدعاء ينفع مما نزل و مما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء.
فمثلا قد يطول الزمن على المرأة وهى لا تحمل وتذهب إلى أمهر الأطباء فيؤكدون لها أنها عقيم لا أمل فى ان تحمل لأنهم نسوا رحمة و قدرة الله ولكن هذة المرأة المؤمنه لا تيأس وتدعو الله لأنه هو الرحيم القدير وتلح فى الدعاء فيستجيب الله لها ويرزقها الذريه مثلما رزق زكريا عليه السلام وقد كان شيخا كبيرا وإمرأته عقيم
وقد يبتلى إنسان بمرض يعجز الطب الحديث عن علاجه فيلجأ إلى الله بالدعاء فيشفيه مثلما شفى آيوب عليه السلام
وسوف أنقل لكم من موقع saaid.net ما يفيدكم إن شاء الله
فعندما تنزل الحاجة بالعبد فإنه ينزلها بأهلها الذين يقضونها ، وحاجات العباد لا تنتهي . يسألون قضاءها المخلوقين ؛ فيجابون تارة ويردون أخرى . وقد يعجز من أنزلت به الحاجة عن قضائها . لكن العباد يغفلون عن سؤال من يقضي الحاجات كلها؛ بل لا تقضى حاجة دونه ، ولا يعجزه شيء ، غني عن العالمين وهم مفتقرون إليه . إليه ترفع الشكوى ، وهو منتهى كل نجوى ، خزائنه ملأى ، لا تغيضها نفقه ، يقول لعباده { إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ}
كل الخزائن عنده ، والملك بيده { تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } {وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلاَّ بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ } ، يخاطب عباده في حديث قدسي فيقول : (( يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أًدخل البحر )) ويقول سبحانه : { يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ } .
لا ينقص خزائنه من كثرة العطايا ، ولا ينفد ما عنده ، وهو يعطي العطاء الجزيل { مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ وَمَا عِندَ اللّهِ بَاقٍ } قال النبي عليه الصلاة والسلام (( يدُ الله ملأى لا تغيضها نفقه سحاءُ الليل والنهار ، أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماء والأرض ؟ فإنه لم يغض ما في يده ، وكان عرشه على الماء وبيده الميزان يخفض ويرفع )) .
هذا غنى الله ، وهذا عطاؤه ، وهذه خزائنه ، يعطي العطاء الكثير ، ويجود في هذا الشهر العظيم ؛ لكن أين السائلون ؟ وأين من يحولون حاجاتهم من المخلوقين إلى الخالق ؟ أين من طرقوا الأبواب فأوصدت دونهم ؟ وأين من سألوا المخلوقين فرُدوا ؟ أين هم ؟ دونكم أبواب الخالق مفتوحةً ! يحب السائلين فلماذا لا تسألون ؟ .

لماذا الدعاء ؟!

لا يوجد مؤمن إلا ويعلم أن النافع الضار هو الله سبحانه ، وأنه تعالى يعطي من يشاء ، ويمنع من يشاء ، ويرزق من يشاء بغير حساب ، وأن خزائن كل شيء بيده ، وأنه تعالى لو أراد نفع عبد فلن يضره أحد ولو تمالأ أهل الأرض كلهم عليه ، وأنه لو أراد الضر بعبد لما نفعه أهل الأرض ولو كانوا معه . لا يوجد مؤمن إلا وهو يؤمن بهذا كله ؛ لأن من شك في شيء من ذلك فليس بمؤمن ، قال الله تعالى : {وَإِن يَمْسَسْكَ اللّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلاَ رَآدَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ } .
نعم والله لا ينفع ولا يضر إلا الله تعالى { إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ }
{ وَإِذَا مَسَّكُمُ الْضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَن تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ } سقطت كل الآلهة ، وتلاشت كل المعبودات وما بقي إلا الله تعالى { ضَلَّ مَن تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ } {قُلْ فَمَن يَمْلِكُ لَكُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرّاً أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعاً }
لا يسمع دعاء الغريق في لجة البحر إلا الله . ولا يسمع تضرع الساجد في خلوته إلا . ولا يسمع نجوى الموتور المظلوم وعبرته تتردد في صدره ، وصوته يتحشرج في جوفه إلا الله . ولا يرى عبرة الخاشع في زاويته والليل قد أسدل ستاره إلا الله {وَإِن تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى {7} اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى } يغضب إذا لم يُسأل ، ويحب كثرة الإلحاح والتضرع ، ويحب دعوة المضطر إذا دعاه ، ويكشف كرب المكروب إذا سأله {أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ } .
روى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( يتنزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فأستجيب له ؟ من يسألني فأعطيه ؟ من يستغفرني فأغفر له ؟))
الله أكبر ، فضل عظيم ، وثواب جزيل من رب رحيم ، فهل يليق بعد هذا أن يسأل السائلون سواه ؟ وأن يلوذ اللائذون بغير حماه ؟ وأن يطلب العبادُ حاجاتهم من غيره ؟ أيسألون عبيداً مثلهم ، ويتركون خالقهم ؟! أيلجأون إلى ضعفاء عاجزين ، ويتحولون عن القوي القاهر القادر ؟! هذا لا يليق بمن تشرف بالعبودية لله تعالى ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم (( من نزلت به فاقة فأنزلها بالناس لم تُسدَّ فاقته ، ومن نزلت به فاقة فأنزلها بالله فيوشك الله له برزق عاجل أو آجل )) .

فضل الدعاء

إن الدعاء من أجلِّ العبادات ؛ بل هو العبادة كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ؛ ذلك لأن فيه من ذلِّ السؤال ، وذلِّ الحاجة والافتقار لله تعالى والتضرع له ، والانكسار بين يديه ، ما يظهر حقيقة العبودية لله تعالى ؛ ولذلك كان أكرم شيء على الله تعالى كما قال النبي عليه الصلاة والسلام (( ليس شيء أكرم على الله من الدعاء )) .
وإذا دعا العبد ربه فربه أقربُ إليه من نفسه { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} ، قال ابن كثير رحمه الله تعالى : (( في ذكره تعالى هذه الآية الباعثة على الدعاء متخللة بين أحكام الصيام إرشاد إلى الاجتهاد في الدعاء عند إكمال العدة بل وعند كل فطر كما روى ابن ماجه عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( إن للصائم عند فطره دعوةً ما ترد )) دعوةٌ عند الفطر ما ترد ، ودعاء في ثلث الآخر مستجاب ، وليلةٌ خير من ألف شهر ، فالدعاء فيها خير من الدعاء في ألف شهر . ما أعظمه من فضل ! وأجزله من عطاء في ليالٍ معدودات . فمن يملك نفسه وشهوته ، ويستزيد من الخيرات ، وينافس في الطاعات ، ويكثرُ التضرع والدعاء .

ليالي الدعاء

نحن نعيش أفضل الليالي ، ليالٍ تعظُم فيها الهبات ، وتنزل الرحمات ، وتقال العثرات ، وترفع الدرجات .
فهل يعقل أن تقضى تلك الليالي في مجالس الجهل والزور ، وربُ العالمين ينزل فيها ليقضي الحوائج . يطلع على المصلين في محاريبهم ، قانتين خاشعين ، مستغفرين سائلين داعين مخلصين، يُلحون في المسألة ، ويرددون دعاءهم : ربنا ربنا . لانت قلوبهم من سماع القرآن ، واشرأبت نفوسهم إلى لقاء الملك العلام ، واغرورقت عيونهم من خشية الرحمن . فهل هؤلاء أقرب إلى رحمة الله وأجدر بعطاياه أم قوم قضوا ليلهم فيما حرم الله ، وغفلوا عن دعائه وسؤاله؟ كم يخسرون زمن الأرباح ؟ وساء ما عملوا ؟ ما أضعف هممهم ، وما أحط نفوسهم ، لا يستطيعون الصبر ليالي معدودات !!

من يستثمر زمن الربح ؟!

هذا زمن الربح ، وفي تلك الليالي تقضى الحوائج ؛ فعلق – أخي المسلم – حوائجك بالله العظيم ، فالدعاء من أجل العبادات وأشرفها ، والله لا يخيب من دعاه قال سبحانه : { وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ } وقال تعالى : { ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ {55} وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ} .

العلاقة بين الصيام والدعاء

آيات الصيام جاء عقبها ذكرُ الدعاء { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} قال بعض المفسرين : (( وفي هذه الآية إيماءٌ إلى أن الصائم مرجو الإجابة ، وإلى أن شهر رمضان مرجوة دعواته ، وإلى مشروعية الدعاء عند انتهاء كل يوم من رمضان )) والله تعالى يغضب إذا لم يسأل قال النبي عليه الصلاة والسلام (( من لم يسأل الله يغضب عليه )) .

الله تعالى أغنى وأكرم

مهما سأل العبد فالله يعطيه أكثر ، عن أبي سعيد رضي الله عنه أن النبي عليه الصلاة والسلام قال : (( ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث : إما أن تعجل له دعوته ، وإما أن يدخرها له في الآخرة ، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها . قالوا : إذاً نكثر ، قال : الله أكثر )) .
والدعاء يرد القضاء كما قال النبي عليه الصلاة والسلام (( لا يرد القضاء إلا الدعاء ، ولا يزيد في العمر إلا البر )) . وفي حديث آخر قال عليه الصلاة والسلام : (( الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل فعليكم عباد الله بالدعاء )) فالله تعالى أكثر إجابة ، وأكثر عطاءً .

الذل لله تعالى حال الدعاء

إن الدعاء فيه ذلٌ وخضوع لله تعالى وانكسار وانطراح بين يديه ، قال ابن رجب رحمه الله تعالى : وقد كان بعض الخائفين يجلس بالليل ساكناً مطرقاً برأسه ويمد يديه كحال السائل ، وهذا من أبلغ صفات الذل وإظهار المسكنة والافتقار ، ومن افتقار القلب في الدعاء ، وانكساره لله عز وجل ، واستشعاره شدة الفاقةِ ، والحاجة لديه . وعلى قدر الحرقةِ والفاقةِ تكون إجابة الدعاء ، قال الأوزاعي : كان يقال : أفضل الدعاء الإلحاح على الله والتضرع إليه )) .

أيها الداعي : أحسن الظن بالله تعالى

والله تعالى يعطي عبده على قدر ظنه به ؛ فإن ظن أن ربه غني كريم جواد ، وأيقن بأنه تعالى لا يخيب من دعاه ورجاه ، مع التزامه بآداب الدعاء أعطاء الله تعالى كل ما سأل وزيادة ، ومن ظن بالله غير ذلك فبئس ما ظن ، يقول الله تعالى في الحديث القدسي : (( أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا دعاني )) .

الدعاء في الرخاء من أسباب الإجابة

إذا أكثر العبدُ الدعاء في الرخاء فإنه مع ما يحصل له من الخير العاجل والآجل يكون أحرى بالإجابة إذا دعا في حال شدته من عبد لا يعرف الدعاء إلا في الشدائد . روى أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: (( من سره أن يستجيب الله له عند الشدائد فليكثر من الدعاء في الرخاء )) .
ومع أن الله تعالى خلق عبده ورزقه ، وأنعم عليه وهو غني عنه ؛ فإنه تعالى يستحي أن يرده خائباً إذا دعاه ، وهذا غاية الكرم ، والله تعالى أكرم الأكرمين .
روى سلمان رضي الله عنه فقال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( إن الله حييٌّ كريم يستحيي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفراً خالتين )) .

العبرة بالصلاح لا بالقوة

قد يوجد من لا يؤبه به لفقره وضعفه وذلته ؛ لكنه عزيز على الله تعالى لا يرد له سؤالاً ، ولا يخيب له دعوة ، كالمذكور في قول النبي صلى الله عليه وسلم (( رب أشعث مدفوع ٍ بالأبواب لو أقسم على الله لأبره )) .

أيها الداعي : لا تعجل

إن من الخطأ أن يترك المرء الدعاء ؛ لأنه يرى أنه لم يستجب له ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( يستجاب لأحدكم ما لم يعجل فيقول : قد دعوت فلم يستجب لي )) .
قال مُورِّقٌ العجلي : (( ما امتلأت غضباً قط ، ولقد سألت الله حاجة منذ عشرين سنة فما شفعني فيها وما سئمت من الدعاء )) .
وكان السلف يحبون الإطالة في الدعاء قال مالك : (( ربما انصرف عامر بن عبد الله بن الزبير من العتمة فيعرض له الدعاء فلا يزال يدعو إلى الفجر )) . ودخل موسى بن جعفر بن محمد مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فسجد سجدة في أول الليل فسمع وهو يقول في سجوده : (( عظمُ الذنبُ عندي فليحسن العفو عندك يا أهل التقوى ويا أهل المغفرة ، فما زال يرددها حتى أصبح )) .

الصيغة الحسنة في الدعاء

ينبغي – أيها المسلم – أن تقتفي أثر الأنبياء في الدعاء ، سئل الإمام مالك عن الداعي يقول : يا سيدي فقال : (( يعجبني دعاء الأنبياء : ربنا ربنا )) .


أسأل الله تعالى أن يتولانا بعفوه ، وأن يرحمنا برحمته ، وأن يستعملنا في طاعته ، وأن يجعل مثوانا جنته ، وأن يتقبلنا في عباده الصالحين ، والحمد لله رب العالمين ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين .
إهتمام السلف بعلم الحديث :
ولذلك أهتم السلف الصالح بعلم الحديث و كانوا يسافرون من بلد لأخر حتى يتأكدوا من كل حرف وكانوا لا يقبلون أى حديث قبل التأكد من صحته وكانوا يقولون لمن سمع حديث سموا لنا رجالكم حتى يتأكدوا من أنهم ثقه عدول حافظين يؤخذ منهم ويتأكدوا من صدق قولهم ويستفسروا عن أشياء كثيره قبل أخذ أى حديث للتأكد من صدق محدثهم وربما سافروا اكثر من بلد ليتاكدوا من صحه حديث معهم حتى لا ينشروا أحاديث ضعيفه على الرسول عليه الصلاة و السلام حتى انهم أنشأوا علم (الجرح والتعديل ) لينقبوا فى رجال الحديث
أولئك القوم كانوا يسافرون من بلد لآخر للتأكد من حرف فى حديث و الأمر الأن أسهل بكثير فعندنا الأن المكتبات والكتب والشرائط و ال c.d المطبوع عليها مثلا موسوعه طالب العلم وذلك لتخريج الأحاديث فقط إضغط على زر لتعلم إن كان الحديث صحيح ام ضعيف رجااااء يا أخوات التأكد من صحه الأحاديث وكتابه سندها وتخريجها حتى يمكننا مراجعتها بقلوب مطمئنه والتأكد من صحتها واخذها فليس كل من قال (قال رسول الله عليه الصلاة و السلام )نأخذ منه هناك الكثير من البدع التى روجها من لا يعلمون بسبب نشر حديث ضعيف لم يبذلوا أى جهد للتأكد من صحته ولا عذر لك أختى ونحن عندنا المكتبات والكمبيوتر والكتب لتعلم الدين لا عذر لك
أحذري !!!!!! السيئات الجاريه
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:

عن أبي هريرة أن رسول الله قال: (( من دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئـًا)).


وفي الصحيحين عن ابن مسعود أن النبي قال: (( ليس من نفس تقتل ظلمًا إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها ؛ لأنه كان أول من سن القتل)).

أختي.. أحذري ..... من اقتراف السيئات الجارية عليكِ في حياتكِ ،
وبعضاً من تلك السيئات جارية حتى بعد الممات فبادر بالفكاك منها قبل أن تأسرك عقوبتها .

فمن أمثلة السيئات الجارية على سبيل المثال



• الدعوة إلى المعتقدات و الطوائف الباطلة ونشر ضلالهم وبدعهم
ونقل أفكار و مزاعم العلمانية المحاربة لدين الله والمخالفة لمنهج الله القويم
، ونقل أفكار الذين تأثروا بمنهجهم الخبيث .


• ذم العلماء علماء الحق والهدى وولاة أمور المسلمين والدعاة إلى الله
وأهل الاستقامة والطعن فيهم ومحبة إظهار عيوبهم وانتقاص قدرهم
و تشكيك الناس بهم .


• نقل الأحاديث ونسبتها إلى النبي صلى الله عليه وسلم بدون تحري .
. ولقد وجدت من الأحاديث المنكرة والضعيفة في ( مواضيع دعوية ) في الإنترنت

. وكذلك لا بد من التثبت في نقل الآثار المروية عن السلف وكلام العلماء
، ونقل الأخبار الثابتة الصحة على كل حال .


• أبراج الحظ و ما تجر إليه .. فالقارئ لهذه الأبراج كالمستمع للكاهن فجزاؤه أنه لا تقبل له صلاة أربعين يوماً والدليل (( من أتى عرافا فسأله عن شيء ، لم يقبل له صلاة أربعين ليلة )) صحيح


قال أهل العلم لا تقبل له صلاة أربعين يوماً أي لا ترفع مع كونها
واجبة ولا تسقط عنه . والمصدق لما جاء في هذه الأبراج كمن صدق كاهناً
أو ساحراً فهذا جزاؤه أنه كفر بما أنزل على محمد صلى اله عليه وسلم والدليل ((من أتى عرافا أو كاهنا ، فصدقه بما يقول ، فقد كفر بما أنزل على محمد )) صحيح


ولا يقول أحد أني أقرأ الأبراج وأنا مكذب لها فلا إثم علي .
. لأنه من قرأها كمن ذهب للكاهن وأخذ يسمع ما يقوله
فهذا لا تقبل له صلاة أربعين يوماً هذا إن كان مكذباً وأما إن كان مصدقاً فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم وهذا كلام وتقرير من أهل العلم

• التوقيع وما فيه من صور خاصة صور النساء ووجه المرأة عورة ويكون ثابتاً يراه من أراد ذلك والآثام جارية .


• تنزيل صور النساء في موضوع معين أو كخلفية لقصيدة أو لغير ذلك .


• شعر يدعو إلى التلاقي المحرم أو يصوره أو يأجج الفتنة بين الجنسين .

وهذا طبعاً يؤدي إلى شر وفحش ... وهذا لاشك في تحريمه لأن الوسيلة لها حكم المقصد وبعض الكلمات تحرك إلى سلك المقصد المحرم فتكون بذلك محرمة .


• وضع ملف غنائي والغناء محرم بالكتاب والسنة
، ويُعصى الله ويجاهر بالمعصية ويدعى إليها ثم نجد من يشكره
على ما قدم ولو يعلم ما ذا قدم له ما شكره !


• كتابة موضوع عن أهل الفن والطرب ويتعرض لشيء من أخبارهم والاحتفاء بالفسقة مروجي الضلال والمعاصي .


• الكتابة عن الممثلين والممثلات أصحاب الاختلاط والكذب والتكشف و هدم القيم وإضلال الناس .


• الدلالة على موقع فيه منكرات أو صور خليعة وأشياء محرمة .


• إيراد النكت وهذا مما يشاع وينتشر وتعمر به مجالس ويسميه البعض (بالمزاح) وحقيقته كذب يقال لقصد إضحاك الناس وقد قال صلى الله عليه وسلم (( ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم ويل له ويل له ))

ومن أراد المزاح فليفعل بلا كذب وبدون محاذير شرعية وأن يقلل منه ولا يستكثر ، بل يفعله على الصفة المشروعة وقد قال صلى الله عليه وسلم (( إني لأمزح ، و لا أقول إلا حقا )) صحيح الجامع 2494


أثر تلك المشاركات على صاحبها :
إن كل من يسمع أو يرى المنكر أو يوزعه وينشره في المنتديات وغيرها فإنه يكتب على صاحب ذلك الموضوع آثامهم كاملة ..

فكم من عضو وزائر ستضل ؟ وقد يُنشر إلى مواقع آخر ى وتزداد عليك السيئات وقد يفتتن البعض بصورة أو كلمة أو معنى ... ويذهب لمقارعة الفواحش فهل تتحمل كل ذلك

و ينتشر موضوعك بين الأعضاء وكم من عضو مشارك في أكثر من منتدى
، وقد تأخذ هذه المشاركة زمناً طويلاً وهي تتنقل من بين منتدى إلى آخر ،
ومن بريد إلى آخر وهكذا ، ويجري إثمها عليك وأنت في بيتك وفي عملك
وكذلك و أنت نائم . .. وقد يرسل موضوعك عبر مجموعات بريدية ذات الأعداد الهائلة
... ومتى يكتب لهذه المشاركة التوقف عبر هذه الشبكة العنكبوتية الله أعلم
. فهل تستطيع عد أعداد المطلعين على مشاركتك ؟
وهل تستطيع أن تحمل آثامهم جميعاً ..
وهل تعلم أن الذنوب تورث التثاقل عن العبادة وكراهيتها وحب المعصية

وإدمانها ونسيان الآخرة ، لأن المعاصي تجر إلى معاصي بعكس الطاعات ..
وهل تعلم أن سيئة واحدة يوم القيامة قد ترجح بالميزان ويدخل صاحبها النار

والعياذ بالله . فما بالي أراك من الذنوب تستكثر .

ثم كم من الساعات والأوقات صرفوها أولائك في موضوعك الداعي للمحرم

، وهل تعلم أن المرء يوم القيامة سيحاسب على عمره فيما أفناه

، فما بالي أراك تفني عمرك وأعمار فوق عمرك من الذين تشاركهم آثامهم .

وكم من الأموال ستصرف وقت التصفح والمشاهدة والاستماع ،

أم أن كهرباء الجهاز والاتصال الهاتفي لا تستهلك مالاً ؟! أما علمت أن المرء في يوم القيامة سيحاسب عن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه و لقد كنت سبباً في إضاعة أموالك وأموال هؤلاء فيما حرم الله أيسرك أن تلقى الله بهذه السيئات العظام .

إذا لم تستطع على فعل الخيرات وإرشاد الناس إليه فلا تظلم نفسك وتتمادى على غيرك ... ثم كيف تتجرأ على إعلانها وحث الناس عليها ولا ترى بذلك بأساً ؟!

قال ابن القيم رحمه الله في كتاب الجواب الكافي 1/37 ((حتى يفتخر أحدهم بالمعصية ويحدث بها من لم يعلم أنه عملها فيقول يا فلان عملت كذا وكذا وهذا الضرب من الناس لا يعافون وتسد عليهم طريق التوبة وتغلق عنهم أبوابها في الغالب كما قال النبي " كل أمتي معافى إلا المجاهرين " )) .
البعد عن الأدعيه الغريبه
دع ما يريبك إلى ما لا يريبك
نحن عندنا فى السنه الشريفه من الادعيه والرقيه ما يكفى
أتستبدلون الذى هو أدنى بالذى هو خير ؟
أى دعاء فى العالم لن يكون أفضل أو اكثر بركه أو أقرب لله من دعاء النبى عليه الصلاه والسلام فهو الذى لا ينطق عن الهوى ولكن الأدعيه الأخرى قد تحتوى على بدعه أو شرك مثل التوسل بالأنبياء و الصالحين كقول أحدهم -والنبى-أو - بجاة النبى - أو بالأولياء ذلك كلة لا يجوز وقد أفتى بن باز بذلك
وبعض الشيوخ يتكلفون أدعية غريبة تكون غريبه لتشهر صاحبها وتجعل له مكانه يطلبها بين الناس حتى لو كانت حسنه فلن تكون ببركه وحسن دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم
لملذا تطلبون الأدنى وعندكم فى الكتاب والسنه ما يكفى لكل الظروف و الإحتياجات الإنسانيه بكل أنواعها
أتستبدلون الذى هو أدنى بالذى هو خير ؟
_3_
البعد عن الماضيع التى تدل على تزعزع العقيدة مثل :

0الحلف بغير الله، والتوسل والاستعانة بالمخلوقين دون الله.

0الاحتكام إلى الأعراف، والعادات، والتقاليد، وتقديمها على حكم الله ورسوله عند بعض الناس.

0تقديم القرابين، والنذور، والهدايا للمزارات والقبور، وتعظيمها.

0التشبه بالكافرين في أخلاقهم، وعاداتهم السيئة، وموالاتهم .

0لجوء الناس، وتعلقهم عند الشدائد بالأسباب المادية فقط من دون الله عز وجل .

0انتشار السحرة، والمشعوذين، والكهان، والعرافين، والتمائم، والرقى غير الشرعية .

0 ادعاء علم الغيب في قراءة الكف، والفنجان، والتنجيم، وعالم الأبراج التي تملأ صفحات بعض المجلات اليوم، والإذاعات .

0 الاحتفالات بالمناسبات الدينية: كالإسراء والمعراج، والهجرة النبوية، وبدعة المولد وغيرها مما لا أصل له في الشرع .

0الاستهزاء بالدين، والسخرية بأهله، والاستهانة بحرماته، و ادعاء أنه تأخر ورجعية، ووصف أهله بالتطرف والتشدد.

0التمسك بأقوال الرجال، حتى أصبحت تفوق الكتاب والسنة عند كثير من الناس وللأسف.

0ضعف اليقين بالله ودخول اليأس والقنوط لقلوب كثير من المسلمين.

0الخوف والرعب من المخلوقين عند حدوث الفتن والمصائب .

0مما ابتلي به المسلمون اليوم نظرة الناس المادية للحياة: تحصيل اللذات والشهوات.

0 تعليق أهداف الأمة، واهتماماتها بأشياء لا قيمة لها كاللهو،والعاب كرة القدم والغناء والمتعة الحرام، والله عز وجل يقول:} أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ(115) {

هذه بعض مظاهر زعزعة التوحيد في قلوب الناس، وتناقصه؛ ولهذا غفل كثير من الناس عن آثار التوحيد، وعن حقيقته، بل جهل كثير من المسلمين هذه الآثار، فأصبح يردد:" لا إله إلا الله" في اليوم عشرات المرات لكن ربما ليس لـ" لا إله إلا الله" أثر في حياته، مع أنه مسلم، ويردد: لا إله إلا الله .

فيا أمة التوحيد يا أمة التوحيد المراد من هذه الكلمة معناها لا مجرد لفظها؛ والكفار الجهال يعلمون أن مراد النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الكلمة هو إفراد الله بالتعلق، والكفر بما يعبد من دون الله، والبراءة منه؛ فإنه صلى الله عليه وسلم لما قال لهم: قالوا- كما أخبر الحق عز وجل عنهم-:} أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ(5) { فالعجب ممن هو من أهل الإسلام، ولايعرف من تفسير هذه الكلمة ما عرفه جهال الكفار؟!

والناس يتفاوتون في التوحيد ويتفاوتون في فهم معنى هذه الكلمة يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:" فإن المسلمين- وإن اشتركوا في الإقرار بها فهم- متفاضلون في تحقيقها تفاضلاً لا نقدر أن نضبطه" ويقول تلميذه ابن القيم:" فالمسلمون كلهم مشتركون في إتيانهم بشهادة أن لا إله إلا الله، وتفاوتهم في معرفتهم بمضمون هذه الشهادة، وقيامهم بحقها باطناً وظاهراً أمر لا يحصيه إلا الله" . ويقول أيضاً:" فإن من الناس من تكون شهادته ميتة، ومنهم من تكون نائمة إذا نبهت؛ انتبهت، ومنهم من تكون مضطجعة، ومنهم من تكون إلى القيام أقرب، وهي- أي الشهادة- في القلب بمنزلة الروح من البدن، فروح ميتة، وروح مريضة إلى الموت أقرب، وروح إلى الحياة أقرب، وروح صحيحة، قائمة بمصالح البدن..." .

_4_
عدم كتابة ( إنشاء الله ) ولكن نكتبها هكذا إن شاء الله
والفرق بينهما خطير خطيييييير جداااا
الأولى (إنشاء الله ) تعنى إنشاءة وخلقه - تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا - نستغفر الله ونتوب إليه - ولكن الصحيح أن نكتبها هكذا ( إن شاء الله ) أى بمشيئته

_5 _

ممنوع وضع روابط بالمنتدى
\
1. لابد أن أثبت مبدأى وهو -الكل يؤخذ منه ويرد إلا الرسول صلى الله عليه وسلم وأنه ليس قول احد بحجه بعد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وقد قال بعض السلف "نحن امة تعرف الرجال بالحق ولا تعرف الحق بالرجال" لذا فمن لم يأت بدليل على ما يقول(مهما كان تقديرنا له ولعلمه) فليس علينا اتباعه حتى ولو كان عمر بن الخطاب حيث قال (رضي الله عنه) حين أمر بتحديد حد للمهور فقامت امرأة فاعترضت عليه بآية من كتاب الله قال:أصابت امرأة وأخطا عمر ، رجوعا منه لدليل المراة ولم يستكبر في الإذعان إلى الحق وهو العادل امير المؤمنين وأحد المبشرين بالجنه



3 . أكرر حتى ابرئ ذمتى أمام الله قد تحتوى بعض المواقع على أحاديث ضعيفه أو فتوى خاطئه فالعلماء بشر يخطئون أحيانا فى إجتهادهم " لذا فمن لم يأت بدليل على ما يقول(مهما كان تقديرنا له ولعلمه) فليس علينا اتباعه حتى ولو كان عمر بن الخطاب حيث قال (رضي الله عنه) حين أمر بتحديد حد للمهور فقامت امرأة فاعترضت عليه بآية من كتاب الله قال:أصابت امرأة وأخطا عمر ، رجوعا منه لدليل المرأة ولم يستكبر في الإذعان إلى الحق وهو العادل امير المؤمنين وأحد المبشرين بالجنه



وقفة قبل الندم :
هل تحدث نفسك بعد ذلك بسلوك نفس الطريق وأنت تعلم ما منتهاه وما ذا سيجر عليك من وبال لا يعلم مدى ذلك إلا الله .. أم أنك ستستغفر الله وتقلع وتعلنها توبة إلى الله ..
عائش
عائش
السلام عليكم

حبيبتى نصحى هذا لأنى أحبك فى الله


احبك فى الله حبيبتى ، يا رب يرزقك كل ما تتمنين وتعيشى حياة طيبة مطمئنه ويدخلك الجنة