نجمة الأشراق
•
أنا بقولك شئ انت الي جبتي وجع الرأس لنفسك إخواتك نصحوك لأنهم. اكبر منك وعارفين ايش راح يصير من وراء سالفة المهر وانا والله ما كنت طايقه. وجهه زوجي ايام الملكه لكن بعد الزواج كل شئ تغير. الحين مرتاحه. والله أنا مثلك لا يمكن اقل من أختي مؤ بنات عمي لكن. الحياة مؤ فلوس وذهب. المعامله الحسنه. اهم بكثير. بنسبه لنا إحنا البنات. انت اذا كنتي مرتاحه له وهو طيب معك ما عليك من الدنيا كلها اهم شئ سعادتك وراح تتذكرين كلامي لما تتزوجين. واذا الله رزقه أكيد ما راح يقصر عليك مادام يحبك والله يوفقك
شوفي حبيبتي رضا الناس غاية لاتدرررررك اهم شي في الحياة السعادةشوفي حبيبتي رضا الناس غاية لاتدرررررك اهم شي في الحياة السعادة
الله يسعدك يارب مبينه انك طيوبه الله يعطيكي على قد نيك وماعليكي بكلام الناااااااااااااااس
لا تحطي في بالك هذا الاشياء التافهة
اهم شي تكوني سعيدة معاة ومو كل رجال صاحب حسب ونسب وجمال مسعد زوجتة
لاتفكري في هذة السخافات دامك تحبية وهوة يحبك
اهم شي تكوني سعيدة معاة ومو كل رجال صاحب حسب ونسب وجمال مسعد زوجتة
لاتفكري في هذة السخافات دامك تحبية وهوة يحبك
الله يوفقكي يارب كلها تفاهات وفشخره اهم شي ياعسل التوفيق من الله
السؤال: يلاحظ أن الناس الآن يزيدون جدا في المهر في النكاح ، فعل هذا من السنة ؟ وهل حدد الشرع مقدارا معينا للمهر لا يزاد عليه ؟
الإجابة: الحمد لله
فإن الزواج نعمة من نعم الله تعالى ، وآية من آياته ، قال الله تعالى: { ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون }
وأمر الله تعالى الأولياء أن يزوجوا من تحت ولايته { وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم }
وذلك لما يترتب على النكاح من المصالح العظيمة ، كتكثير الأمة ، وتحقيق مباهاة النبي صلى الله عليه وسلم لغيره من الأنبياء ، وتحصين الرجل والمرأة من الوقوع في المحرم . . . وغير ذلك من المصالح العظيمة.
ولكن بعض الأولياء وضعوا العقبات أمام الزواج ، وصاروا حائلا دون حصوله في كثير من الحالات.
وذلك بالمغالاة في المهر ، وطلبهم من المهر الشيء الكثير مما يعجز عنه الشاب الراغب في الزواج .
حتى صار الزواج من الأمور الشاقة جدا لدى كثير من الراغبين في الزواج
السؤال: يلاحظ أن الناس الآن يزيدون جدا في المهر في النكاح ، فعل هذا من السنة ؟ وهل حدد الشرع مقدارا معينا للمهر لا يزاد عليه ؟
الإجابة: الحمد لله
فإن الزواج نعمة من نعم الله تعالى ، وآية من آياته ، قال الله تعالى: { ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون }
وأمر الله تعالى الأولياء أن يزوجوا من تحت ولايته { وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم }
وذلك لما يترتب على النكاح من المصالح العظيمة ، كتكثير الأمة ، وتحقيق مباهاة النبي صلى الله عليه وسلم لغيره من الأنبياء ، وتحصين الرجل والمرأة من الوقوع في المحرم . . . وغير ذلك من المصالح العظيمة.
ولكن بعض الأولياء وضعوا العقبات أمام الزواج ، وصاروا حائلا دون حصوله في كثير من الحالات.
وذلك بالمغالاة في المهر ، وطلبهم من المهر الشيء الكثير مما يعجز عنه الشاب الراغب في الزواج .
حتى صار الزواج من الأمور الشاقة جدا لدى كثير من الراغبين في الزواج
الصفحة الأخيرة