كهرمانه منمشه
عادي انه ينزل الدم ورح تكون هناك خربطه حتى يستقر اللولب وياخذ مكانه
عادي وانا لما كنت مركبه كانت الدوره تيجي كل 20 او 19 يوم وتقعد 10 او 9 ايام خليته 2 سنه ونص وتعبت بعدين شلته وما شيه على العزل صارلي سنه ونص


بس الللولب ما بده تعب وشيل اشياء كثيره ونطنطه ديري بالك على حالك وبس تيجي الدكتوره على طول روحي لعندها يمكن يكون زايح من مكانه
والف سلامه الك يا عمري

وبالنسبه للاخت الي سالت عن العلاقه الحميمه مع تركيب اللولب عادي بس حسب يمكن يحس فيه الوزج ويمكن لا مرات اه ومرات لا بس الغالب انه ما ياثر
نجدية كول
نجدية كول
حياتي كذا اللولب الله يعينك تتحملينه افرازات والدورة بدل اسبوع تجلس اسبوعين بس انتبهي ترى ممكن مع استمرار نزول الدم يطيح اللولب زي ما صار معي وصار مع الكثيرات احسن تسألين دكتورتك اللي ركبته لك وحاولي تسوين فحص دوري عليه علشان تضمنين ثباته وبالنسبه للدم اللي نزل عليك بعد الدورة اسألي شيخ افضل والله يعين :)
cs
cs
السؤال:


وقت الدورة الشهرية ستة أيام قبل تركيب اللولب المانع للحمل ، وبعد تركيب اللولب زادت مدة الدورة إلي تسعة أيام . فما حكم الصلاة والصيام في الأيام الزائدة ؟.

الجواب:

الحمد لله

إذا زادت الدورة الشهرية للمرأة بعد تركيب اللولب فإن هذه الزيادة تعتبر حيضاً ، فلا تصلي المرأة ولا تصوم حتى ترى الطهر.

وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله هذا السؤال :

امرأة تسببت في نزول دم الحيض منها بالعلاج ، وتركت الصلاة فهل تقضيها أم لا ؟

فأجاب :

لا تقضي المرأة الصلاة إذا تسببت لنزول الحيض فنزل ، لأن الحيض دم متى وُجد وُجد حكمه ، كما أنها لو تناولت ما يمنع الحيض ولم ينزل الحيض فإنها تصلي وتصوم لأنها ليست بحائض ، فالحكم يدور مع علته ، قال الله تعالى : ( وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى ) البقرة/222 . فمتى وُجد الأذى ثبت حكمه ، ومتى لم يوجد لم يثبت حكمه اهـ

فتاوى أركان الإسلام ص 254 .

والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)
الدلوووووعه
الدلوووووعه
انا الحمد لله مركبه من اربع شهور بس الحمد لله اول ماركبت جلس الدم ينزل معاي اسبوع وبعدين انقطع ولله الحمد بس انا يمكن اختفى الدم لاني ارضع...
cs
cs
السؤال:


امرأة بعد أن طهرت بدأت تجد بعض النقاط الصغيرة من الدم ، فهل تفطر ولا تصلي أم ماذا تفعل ؟.

الجواب:

الحمد لله

" مشاكل النساء في الحيض بحر لا ساحل له ، ومن أسبابه استعمال الحبوب المانعة للحمل والمانعة من الحيض .

وما كان الناس يعرفون مثل هذه الإشكالات الكثيرة من قبل ، صحيح أن الإشكال ما زال موجوداً من بعث الرسول ، بل منذ وجد النساء ، ولكن كثرته على هذا الوجه الذي يقف الإنسان حيران في حل مشاكله أمر يؤسف له ، ولكن القاعدة العامة أن المرأة إذا طهرت ورأت الطهر المتيقن في الحيض ، وأعني الطهر في الحيض خروج القصة البيضاء ، وهو ماء أبيض تعرفه النساء فما تراه بعد الطهر من كدرة أو صفرة أو نقطة أو رطوبة ، فليس بحيض ، فلا يمنع من الصلاة ، ولا يمنع من الصيام ، ولا يمنع من جماع الرجل لزوجته ، لأنه ليس بحيض .

قالت أم عطية رضي الله عنها: ( كنا لا نعد الصفرة والكدرة بعد الطهر شيئاً ) أخرجه البخاري وزاد أبو داود : (بعد الطهر) , وسندها صحيح .

وعلى هذا نقول : كل ما حدث بعد الطهر المتيقن من هذه الأشياء فإنها لا تضر المرأة ، ولا تمنعها من صلاتها وصيامها ومباشرة زوجها إياها . ولكن يجب أن لا تتعجل حتى ترى الطهر ، لأن بعض النساء إذا جف الدم عنها بادرت واغتسلت قبل أن ترى الطهر ، ولهذا كان نساء الصحابة يبعثن إلى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بالكرسف يعني القطن فيه الصفرة ، فتقول لهن : لا تعجلن حتى ترين القصة البيضاء " اهـ .



فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين . "مجموعة أسئلة تهم الأسرة المسلمة" ص (25) . (www.islam-qa.com)