miss meemaa
miss meemaa
اكيد المؤمن طيب لكن حسب اعتقادي والله اعلم انه من الممكن ان يكون الطيب ضعيف الايمان
يعني كل مؤمن طيب وليس من المفروض ان كل طيب مؤمن والا ما كان تعرض للمرض النفسي
ارجو ان تكون الفكرة وصلت
كلي الم 55
كلي الم 55
جزاك الله الجنة
الاخوات اللي معترضين شووي عيدوا قراءة المقال اقراو المقال اكثر من مرة
المقال يتحدث عن المؤمن حين السراء والضراء
حين الفرح وحين الحزن
وتلقيه للفرح وللحزن وتصرفه حيال ذلك
تعابير الزمن
تعابير الزمن
جزاك الله الجنة الاخوات اللي معترضين شووي عيدوا قراءة المقال اقراو المقال اكثر من مرة المقال يتحدث عن المؤمن حين السراء والضراء حين الفرح وحين الحزن وتلقيه للفرح وللحزن وتصرفه حيال ذلك
جزاك الله الجنة الاخوات اللي معترضين شووي عيدوا قراءة المقال اقراو المقال اكثر من مرة المقال...
اش دخلك طيب فعلا نسواااان اللقافه في الدم العنوان لوحده مثير للجدل
والاخت صاحبة الموضوع مالى اى علاقه لابنيتك ولاغيره وجهة نظري واضحة ماتحتاج تاويل وبالمستقبل ان شالله لما تحطي موضوع مو لازم الكل يصفق لك لازم تتقبلي اراء الاخرين وتشرحي والا اكتفي بما جائك من شكر وانسحبي اوكي ياعسل
غدا نلقى الآحبة
غدا نلقى الآحبة
اش دخلك طيب فعلا نسواااان اللقافه في الدم العنوان لوحده مثير للجدل والاخت صاحبة الموضوع مالى اى علاقه لابنيتك ولاغيره وجهة نظري واضحة ماتحتاج تاويل وبالمستقبل ان شالله لما تحطي موضوع مو لازم الكل يصفق لك لازم تتقبلي اراء الاخرين وتشرحي والا اكتفي بما جائك من شكر وانسحبي اوكي ياعسل
اش دخلك طيب فعلا نسواااان اللقافه في الدم العنوان لوحده مثير للجدل والاخت صاحبة الموضوع مالى اى...
أظن أختي الكريمة راقية الفكر تقصد أن المؤمن يبتلى ويصاب بالامراض النفسية ولكن يعرف كيف يتعامل معها بما لاتؤثر على عقيدته ودينه فيصبر ويحتسب ولايسخط ويطلب الشفاء من الله بيقين وحسن ظن فيشفى منها بإذن الله وينشرح صدره وكأنه لايعرفها من عدم تأثيرها عليه فهو عنده أقوى الادوية والاسلحة في مواجهتها . ..

مثل لما سأل الصحابة النبي صلى الله عليه وسلم عن الوسواس الذي يجدونه في صدورهم فقال ( ذاك صريح الإيمان )

قال شيخ الإسلام ( مجموع الفتاوى 7/282 ) : أي حصول هذا الوسواس مع هذه الكراهة العظيمة له ودفعه عن القلب هو من صريح الإيمان كالمجاهد الذي جاءه العدو فدافعه حتى غلبه فهذا أعظم الجهاد ، و الصريح الخالص كاللبن الصريح وإنما صار صريحا لما كرهوا تلك الوساوس الشيطانية ودفعوها فخلص الإيمان فصار صريحا اهـ

وقال أيضاً : مجموع الفتاوى 14 /

108وهذه الوسوسة هي مما يهجم على القلب بغير اختيار الإنسان فإذا كرهه العبد و نفاه كانت كراهته صريح الإيمان اهـ










هل يصاب المسلم بأمراض نفسية

هل من الممكن أن يصاب المسلم بأمراض نفسية ؟
(حيث أن البعض يقولون أن المسلم لا يصاب بالأمراض النفسية).


الحمد لله لا شك أن الإنسان قد يُصاب بالأمراض النفسية بالهم للمستقبل والحزن على الماضي ، وتفعل الأمراض النفسية بالبدن أكثر مما تفعله الحسيّة والبدنية ، .. ويجب أن نعلم أن الهموم والغموم التي تصيب المرء هي من جملة ما يكفّر عنه بها ويخفف عنه من ذنوبه ، فإذا صبر واحتسب أثيب على ذلك .


ودواء هذه الأمراض بالأمور الشرعية أنجح من علاجها بالأدوية الحسيّة كما هو معروف .

ومن هذه الأدوية الشرعية أن يدعو بالأدعية المأثورة لزوال الهمّ والغمّ ، ومن أدويتها الحديث الصحيح عن ابن مسعود رضي الله عنه : ( أنه ما من مؤمن يصيبه همّ أو غمّ أو حزن فيقول : اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماض فيًّ حكمك عدلٌ فيَّ قضاؤك ، أسألك بكل اسم هو لك ، سمَّيت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علّمته أحداً من خلقك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك ، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ، ونور بصري ، وجلاء حزني ، وذهاب همِّي وغمِّي ، إلا فرَّج الله عنه ) فهذا من الأدوية الشرعية ،


وكذلك أيضاً أن يقول الإنسان : ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )


ومنها الرقية بأن يرقي الإنسان نفسه ـ وهذا أفضل ـ فإن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يرقي نفسه بالمعوِّذات عند منامة ينفث بيديه ، فيمسح بهما وجهه وما استطاع من جسده . أو يذهب إلى من يوثق في دينه فيرقيه .


ومن أراد مزيداً من ذلك فليرجع إلى ما كتبه العلماء في باب الأذكار كالوابل الصيِّب لابن القيم ، والكلم الطيّب لشيخ الإسلام ، والأذكار للنووي ، وكذلك زاد المعاد لابن القيم .


من فتوى الشيخ ابن عثيمين . كتاب فتاوى إسلامية ج/4 ص/465-467.



الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد
غدا نلقى الآحبة
غدا نلقى الآحبة
اليس المؤمن طيب!!!
اليس المؤمن طيب!!!
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالدكتور مصطفى محمود - رحمه الله - له جهود مشكورة في الرد على الملحدين وأضرابهم، وبيان دلالة المخلوقات والحقائق العلمية الحديثة على عظمة الله، لكنه له آراء شاذة يحكم عقله فيها على النصوص، ككلامه في إنكار الشفاعة للعصاة، وإنكاره عذاب القبر، وقوله: إن حدود السرقة والزنا لا تقام إلا على من أدمنها وصارت عادة له لا على من فعلها مرة أو نحوها,




فالأولى بالمرء أن يستمع إلى أهل العلم والدعاة الموثوقين، ويتلقى دينه عنهم, لكن من كان عنده علم ويقدر على تمييز الحق من الباطل فلا مانع أن يستمع إلى برامجه ويستفيد منها, مع الحذر من آرائه الشاذة، واجتناب الاستماع للموسيقى إن كانت مصاحبة لبرامجه.



والله أعلم.
مرركز الفتوى اسلام ويب