ام عروة
ام عروة
بنسوووووووووووووووووووووووووق عاجلا ام اجلا ونرجع نقول اللي ماتبي تنام في بيتها لا تتكلم بلسان غيرها
!!فرح السنين!!
!!فرح السنين!!
واللي ماعندها أحد يوديها مشاويرها نقول الله يرزقها من أوسع أبوابه ويوسع لها صدرها ويرزقها الرضا

وما تضيق الا وتفرج
^^أم ليونة^^
^^أم ليونة^^
ًسبق – الرياض: طالب الشيخ محمد بن صالح المنجد الجميع باحترام خصوصية ومكانة بلاد الحرمين وصيانة أمنها, وقال "الحمد لله أن عافاها من قيادة المرأة للسيارة", مؤكداً على فتوى كبار العلماء التي تحرم ذلك, وقال: إن قيادة المرأة للسيارة تجوز في أحوال خاصة كحالات الاضطرار والإسعاف إذا لم تجد بديلاً، والنجاة والهرب بنفسها من العدو، مؤكداً أن استعمال المرأة للسيارة ليس حراماً في ذاته لو قادت السيارة في مزرعتها أو في فضاء ليس معها إلا محارمها، وليس حولها أجانب، وهي لا تأثم بذلك", واتهم "المنجد" بعض الأطراف في الدخول بموضوع قيادة المرأة للسيارة لتأجيج الفتنة, وقال "يوجد من هذه الأطراف من هو عدو للدين وباطني حاقد ليست منطلقاته بشرعية" بل هناك من "له مشروعه الإفسادي"، أو "مريد لإشاعة الفاحشة في الذين آمنوا"، أو "متعمد لتجرئة النساء على نبذ الحجاب والخروج عن ضوابط الشريعة في تعاملها مع الرجال وتمكينها من الاختلاط بهم والتهوين من العفاف والحشمة", وقال الشيخ المنجد: "آثار أصحاب النوايا الخبيثة على البلد واضحة من خلال تسمياتهم لهذه الحركة، فبدؤوا بتسميتها (حملة) ثم (تظاهرة) ثم (ثورة)" , وهاجم "المنجد" فضائية "العالم الصفوية", و"أقلامها وأذنابها ذكوراً وإناثاً" وقال إنها "تريد إثارة الفتن في بلاد المسلمين ومنها بلاد الحرمين وزعزعة دين أهلها وأمنهم"، وأضاف أن دخول هذه القناة "معترك قيادة المرأة للسيارة، والدعوة إلى الخروج على أنظمة البلاد" من باب الفتنة, مشيراً إلى تحديد موعد لحملة القيادة يوافق عيداً مبتدعاً لديهم، ويربطون ذلك بزينب رضي الله عنها، وزينب منهم براء، ومن كل ما يخالف أمر الله ورسوله في شأن المرأة وغيرها.

جاء ذلك في بيان للشيخ المنجد حول حملة قيادة المرأة للسيارة، وفيما يلي نصه:
الحمد لله أما بعد، فالذي أدين الله به أن من اتبع قولاً فقهياً معتبراً في مسألة اجتهادية لا يجوز تفسيقه ولا تبديعه ولا اتهامه بالنفاق، بل عادة أهل العلم فيما بينهم المباحثة بالأدب والتسديد واحتمال الخلاف السائغ.
وأدين الله بأن العامي لا يجوز أن يفتي نفسه، بل عليه الرجوع إلى أهل العلم الذين أمر الله بالرجوع إليهم من أصحاب الفقه وخشية الله امتثالاً لأمر الله: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"، وهذا بإجماع أهل العلم قاطبة.

والعامي -سواء كان رجلاً أو امرأة- إذا خالف قول أهل العلم وعمل بهواه يكون عاصياً لله مخالفاً لأمره، وتعظم معصيته ويزداد إثمه إذا ابتدأ المعصية وافتتح بابها، ودعا غيره إليها وتسبب في اجتراء الآخرين عليها وأذاعها على الملأ، كما قال عليه الصلاة والسلام: "ومن دعا إلى ضلالة كان عليه وزرها"، ويدخل في الفسق من هذا الباب.

ينبغي على عموم المسلمين أن يعلموا أن الأطراف الداخلة في موضوع قيادة المرأة ليسوا كلهم داخلين بناء على خلاف فقهي في المسألة أو اتباع لقول عالم معتبر، فهؤلاء يجري النقاش معهم بالحجج العلمية والبراهين الشرعية ويُحتمل الخلاف معهم، وإنما يوجد من هذه الأطراف من هو عدو للدين وباطني حاقد ليست منطلقاته بشرعية بل له مشروعه الإفسادي، أو مريد لإشاعة الفاحشة في الذين آمنوا، أو متعمد لتجرئة النساء على نبذ الحجاب والخروج عن ضوابط الشريعة في تعاملها مع الرجال، وتمكينها من الاختلاط بهم والتهوين من العفاف والحشمة، وآثار أصحاب النوايا الخبيثة على البلد واضحة من خلال تسمياتهم لهذه الحركة، فبدؤوا بتسميتها (حملة) ثم (تظاهرة) ثم (ثورة)، ولذلك لا يصح تعميم حكم واحد على جميع الأطراف الداخلة في الموضوع، وينبغي تنبيه الغافل وإزالة شبهة صاحب الشبهة ووعظ المفرط والتباحث والمحاورة مع أصحاب وجهات النظر وقبول الحق بغض النظر عن قائله، وعدم رمي هؤلاء بالتخوين والنفاق والخبث والموالاة للأعداء، وأنا مع الانفتاح على كل مفيد ضد الانغلاق، ومع الحوار ضد العناد على رأي واحد، ومع الأسلوب الحسن ضد السباب والشتائم، ومع اعتبار الإيجابيات وليس السلبيات فقط.

وأدين الله بأن لهذا الدين أعداء من الباطنية الحاقدة الخبيثة والمنافقة الذين يريدون الطعن في الإسلام وإثارة الفتنة في بلاد المسلمين، ومنهم قناة العالم الصفوية وأقلامها وأذنابها ذكوراً وإناثاً، التي تريد إثارة الفتن في بلاد المسلمين، ومنها بلاد الحرمين وزعزعة دين أهلها وأمنهم، ومن ذلك دخولهم في معترك قيادة المرأة للسيارة، والدعوة إلى الخروج على أنظمة البلاد، وقد اعتبروا أن تحديد موعد لهذا يوافق عيداً مبتدعاً لديهم، ويربطون ذلك بزينب رضي الله عنها، وزينب منهم براء ومن كل ما يخالف أمر الله ورسوله في شأن المرأة وغيرها.

وأدين الله بأن إحداث الفوضى في بلاد المسلمين بمخالفة الأنظمة والقوانين القائمة على فتاوى أهل العلم المبنية على الأدلة من الكتاب والسنة وقيام كل من هوى شيئاً بالمجاهرة بمصادمة ذلك والخروج عليه وتأليب الناس على ذلك، أن هذا كله فتنة وإثم وعدوان تجب مواجهته والتحذير منه، والأخذ على يد من قام به، وإلا عمت الفوضى.
 
وأدين الله بأن بلاد المسلمين التي عافاها الله من قيادة المرأة للسيارة، وأفتى بهذا علماؤها العارفون بأحوالها، أنها في نعمة كبيرة ينبغي أن تحافظ عليها، وأن قيادة المرأة للسيارة تجوز في أحوال خاصة كحالات الاضطرار والإسعاف إذا لم تجد بديلاً، والنجاة والهرب بنفسها من العدو ونحو ذلك، كما أدين الله بأن استعمال المرأة للسيارة ليس حراماً في ذاته، فلو قادت سيارة في مزرعتها أو في فضاء ليس معها إلا محارمها وليس حولها أجانب فهي لا تأثم بذلك.

ليس من الأمانة ولا من الدقة والموضوعية ولا من المروءة تحميل كلام كاتب أو متحدث وتنزيله على شخص معين لم ينص على اسمه في كلامه أو لم يصفه وصفاً لا ينصرف إلى غيره، كما لا يجوز عقلاً ولا شرعاً تعميم الوصف الحكمي لكل من انطبق عليه بعض السياق الوارد، فليس كل من قادت سيارتها أو طالبت بالقيادة تكون كذلك، لاسيما إن كانت الأطراف المتصلة بالموضوع متعددة متباينة وبدوافع مختلفة كما سبق بيانه.

أعتقد أن لبلاد الحرمين خصوصية ومكانة متميزة، تجعل من الواجب على الجميع أن يكون الدين فيها أنقى ما يمكن، والأحكام الشرعية المعمولة فيها أضبط ما يمكن، لأنها محط أنظار المسلمين وغير المسلمين في الاقتداء بتطبيق الشريعة والتعرف على دين الإسلام، ويجب على الجميع العمل على صيانة أمن بلاد الحرمين، ومنع كل ما يؤدي إلى زعزعة أمنها واضطراب أحوالها.

جعلها الله وسائر بلاد المسلمين عامرة بذكره، عاملة بشرعه، آمنة مطمئنة رخاء برزقه وفضله ونعمته..
 
كتبه محمد صالح المنجد
21/6/1462هـ
ام فروه 123
ام فروه 123
لالاللقياده
المرتقبه
المرتقبه
الله يصلح الحال كلمة أعجبتني للأستاذة سلوى العضيدان أوردتها على صفحتها على الفيس بوك عندما سألها أحدهم عن رأيها في منع المرأة من ممارسة حقها في قيادة السيارة قالت : هو قرار صائب وحكيم ... ليس لأنني أؤمن بقولهم بأن المرأة السعودية جوهرة مصونة وملكة مطاعة والكل يتسابق على خدمتها ...بل لأني أرى ان قيادة المرأة للسيارة هو مجرد كذبة ممزوجة بوهم خادع نادى بها من يريدون تحقيق مآربهم الخاصة وتمريرها على حساب ...المراة .. مجرد سؤال أين هؤلاء عن حقوق المطلقة التي تقتل باليوم ألف مرة وينتزع منها أطفالها ويعذبون على مشهد من الذين ينادون بحريتها في القيادة فأين هم عنها وهي تعاني كل هذا الظلم ؟ وأين هم عن الأرملة التي تتسول حقها امام ابواب الجمعيات الخيرية وفوق بسطة قديمة تهددها البلدية كل يوم بإلقائها في القمامة ...! وأين هم عن بطالة قاتلة تكاد تخنق الاف الشابات المتحمسات اللاتي لا يجدن لقمة عيش شريفة تقيهن شر العوز والحاجة ..؟ وأين هم هؤلاء المنادون بحريتها في القيادة وهم يرون االموظفة لا تعرف حقوقها وواجباتها الوظيفية وإنما هي تسير بالبركة حتى إذا وقع عليها ظلم فادح رأيت كيف يتملص منها هؤلاء المنادون بحريتها للقيادة ...! وكيف تموت قضيتها ويشيب شعرها وما حولك أحد ..!! والله إني أشفق على كل إمرأة استنزفت جهدها وفكرها وطاقتها من أجل المناداة بحريتها في قيادة سيارتها ... فهناك أمور أهم بكثير من قيادتها للسيارة ... لأن عليها ان تتعلم كيف تقود حياتها وكيف تتمتع بالذكاء الذي يحول بينها وبين أن تنطلي عليها مثل هذه الأكاذيب .... ثم إنني كإمرأة سعودية أحب أن أكون إمرأة مميزة من بين نساء العالم .... أليس كذلك
الله يصلح الحال كلمة أعجبتني للأستاذة سلوى العضيدان أوردتها على صفحتها على الفيس بوك عندما...
الله يصلح الحال


كلمة أعجبتني للأستاذة سلوى العضيدان أوردتها على صفحتها على الفيس بوك عندما سألها أحدهم عن رأيها في منع المرأة من ممارسة حقها في قيادة السيارة قالت :

هو قرار صائب وحكيم ... ليس لأنني أؤمن بقولهم بأن المرأة السعودية جوهرة مصونة وملكة مطاعة والكل يتسابق على خدمتها ...بل لأني أرى ان قيادة المرأة للسيارة هو مجرد كذبة ممزوجة بوهم خادع نادى بها من يريدون تحقيق مآربهم الخاصة وتمريرها على حساب ...المراة .. مجرد سؤال أين هؤلاء عن حقوق المطلقة التي تقتل باليوم ألف مرة وينتزع منها أطفالها ويعذبون على مشهد من الذين ينادون بحريتها في القيادة فأين هم عنها وهي تعاني كل هذا الظلم ؟ وأين هم عن الأرملة التي تتسول حقها امام ابواب الجمعيات الخيرية وفوق بسطة قديمة تهددها البلدية كل يوم بإلقائها في القمامة ...! وأين هم عن بطالة قاتلة تكاد تخنق الاف الشابات المتحمسات اللاتي لا يجدن لقمة عيش شريفة تقيهن شر العوز والحاجة ..؟ وأين هم هؤلاء المنادون بحريتها في القيادة وهم يرون االموظفة لا تعرف حقوقها وواجباتها الوظيفية وإنما هي تسير بالبركة حتى إذا وقع عليها ظلم فادح رأيت كيف يتملص منها هؤلاء المنادون بحريتها للقيادة ...! وكيف تموت قضيتها ويشيب شعرها وما حولك أحد ..!! والله إني أشفق على كل إمرأة استنزفت جهدها وفكرها وطاقتها من أجل المناداة بحريتها في قيادة سيارتها ... فهناك أمور أهم بكثير من قيادتها للسيارة ... لأن عليها ان تتعلم كيف تقود حياتها وكيف تتمتع بالذكاء الذي يحول بينها وبين أن تنطلي عليها مثل هذه الأكاذيب .... ثم إنني كإمرأة سعودية أحب أن أكون إمرأة مميزة من بين نساء العالم .... أليس كذلك أحسنت...بارك الله فيك