شيخة الفلنزه
شيخة الفلنزه
الرفع.........للأهميّـــــــــ ــــــــــــــــة
اللهم صلّ وسلّم وأكرم وزد وبارك وأنعم على حبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وزوجه وأهل بيته الطاهرين ومن أتبعهم بإحسان إلى يوم الدين.....
س.ل.و.ا.ن
س.ل.و.ا.ن
للرفع
س.ل.و.ا.ن
س.ل.و.ا.ن
منظمات ماسونية جديدة
الماسنيون العرب
لقد أنشأت الماسونية عدداً من المنظمات والأندية الشبابية والاجتماعية لتقوم بنفس النشاطات الماسونية تحت عناوين جديدة أخرى، ومن بين هذه المنظمات والأندية: الروتاري، والليونز، الكيداني، الاكستشانج، المائدة المستديرة، القلم، بناي برث (أبناء العهد)، وهي كلها تعمل بنفس الطريقة ولنفس الغرض مع تعديل بسيط، وذلك لإكثار الأساليب التي يتم من خلالها ترويج الأفكار الإلحادية واجتذاب المؤيدين والأنصار. وتوجد بين هذه النوادي زيارات متبادلة، وخطوات تنسيقية، لتحقيق الأهداف الماسونية.
وتعتبر نوادي الروتاري والليونز من أوسعها انتشاراً في البلاد الإسلامية، حيث تعمل تحت لافتات العمل الخيري الاجتماعي، فتقوم بتقديم الخدمات للمواطنين المحتاجين، وتساعد المكفوفين، وتعد المسابقات الترفيهية، وتنمي روح الصداقة بين الأفراد بعيداً عن الروابط العقائدية، وتدعو إلى الحرية والإخاء والمساواة. ولكي تستمر في خداع وتضليل مؤيديها وأنصارها وروادها تمنع دخول العقائديين وذوي الغيرة الوطنية الصادقة من الالتحاق بها. وهناك غموض شديد يكتنف أسرارهم ومواردهم ووسائلهم. ومن شعاراتهم التي يرفعونها: الدين لله والوطن للجميع . وعبر هده النوادي
أصبحت الماسونية من أقوى المنظمات السرية انتشاراً ونفوذاً، فمحافلها توجد في كل العالم تقريباً، ولها في معظم الدول العربية مراكز ومحافل، يكون رئيس المحفل الفخري أو الفعلي في الغالب الزعيم أو الرئيس للدولة، وقد استقطبت المحافل الماسونية في البلاد العربية الشخصيات السياسية والأدبية والصحفية والاجتماعية والعسكرية البارزة، ذات المكانة والتأثير في المجتمع، ولقد أصبح هؤلاء كالدمى في يد الماسونية ينفذون سياساتها وتعليماتها خوفاً على أنفسهم وعلى كراسيهم، وقد استطاع الباحث حسين عمر حمادة أن يكشف عن معلومات خطيرة، وجوانب مجهولة عن الماسونية في الدول العربية، ويعتبر كتابه: "الماسونية والماسونيون في الوطن العربي" مصدراً رئيسياً ودقيقاً لتاريخ الماسونية في العالم العربي.
والماسونيون العرب -كغيرهم من ماسونيي العالم- يتلقون التعليمات والأوامر من المحفل الماسوني الأعظم اليهودي، فقد جاء في محضر المحافل الماسونية المنعقد عام 1889م ص 267 ما يلي: "في وسع الماسوني أن يكون مواطناً على أن يكون ماسونياً وقبل كل شيء، وفي وسعه بعد ذلك أن يكون موظفاً أو نائباً أو عيناً أو رئيس جمهورية، وعليه أن يستلهم الأفكار الماسونية، ومهما علت مكانته الاجتماعية فإنه يستوحي مذهبه من المحفل الماسوني -الكوني- لا من مكانته"


WIDTH=400 HEIGHT=350
س.ل.و.ا.ن
س.ل.و.ا.ن
استغفر الله
س.ل.و.ا.ن
س.ل.و.ا.ن
أستغفر الله