سحرالعيون14
سحرالعيون14
ان لم تستحي فافعل ماشئت
عاشقةالأناقة
عاشقةالأناقة
معليش حبيبتي الحي من اسماء الله المقصود به انه الحي اللذي لايموت مو الحياء قال الهرَّاس في الشرح: (وحياؤه تعالى وصف يليق به، ليس كحياء المخلوقين، الذي هو تغير وانكسار يعتري الشخص عند خوف ما يعاب أو يذم، بل هو ترك ما ليس يتناسب مع سعة رحمته وكمال جوده وكرمه وعظيم عفوه وحلمه؛ فالعبد يجاهره بالمعصية مع أنه أفقر شيء إليه وأضعفه لديه، ويستعين بنعمه على معصيته، ولكن الرب سبحانه مع كمال غناه وتمام قدرته عليه يستحي من هتك ستره وفضيحته، فيستره بما يهيؤه له من أسباب الستر، ثم بعد ذلك يعفو عنه ويغفر) اهـ. وقـال الأزهـري: (وقـال الليث: الحياء من الاستحياء؛ ممدود... قلت: وللعرب في هذا الحرف لغتان: يُقال: استحى فلان يستحي؛ بياء واحدة، واستحيا فلان يستحْيِي؛ بياءين، والقرآن نزل باللغة التامَّة؛ (يعني الثانية) ) (6) . قال الشيخ ابن عثيمين في شرحه لحديث أبي واقد الليثي: (في هذا الحديث إثبات الحياء لله عزَّ وجلَّ ولكنه ليس كحياء المخلوقين، بل هو حياء الكمال يليق بالله عزَّ وجلَّ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن الله حيي كريم) وقال الله تعالى: وَاللهُ لا يَسْتَحْيِ مِنْ الْحَقِّ والله سبحانه وتعالى يوصف بهذه الصفة لكن ليس مثل المخلوقين) (7) . وعلق الشيخ عبد الرحمن البراك على تأويل الحافظ ابن حجر لهذه الصفة في (فتح الباري)، بقوله: (القول في الاستحياء والإعراض كالقول في سائر ما أثبته الله عزَّ وجلَّ لنفسه وأثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم من الصفات، والواجب في جميع ذلك هو الإثبات مع نفي مماثلة المخلوقات) (8) . وقال الشيخ علي الشبل تعليقاً على تأويل الحافظ ابن حجر: (يوصف ربنا سبحانه وتعالى بالاستحياء والإعراض كما في النصوص الشرعية على وجه لا نقص فيه؛ بل على الوجه اللائق من غير تكييف ولا تعطيل ولا تحريف ولا تمثيل. ولا يجوز تأويلهما بغير معناهما الظاهر من لوازمها وغير ذلك) (9) .
معليش حبيبتي الحي من اسماء الله المقصود به انه الحي اللذي لايموت مو الحياء قال الهرَّاس...
لاحول ولاقوة إلا بالله
ليس بين الخالق والمخلوق تشبيه والعياذ بالله
ولم أذكر ماذكرتيه واساسا المسلم الجاهل يعرف أنه ليس بين الخالق والمخلوق شبه
ومتاكده لم تقرائي آخر سطر لكتابتي
هي:
((الحياء : صفة من صفات الله سبحانه لا إله إلا هو الحي القيوم))

والمقصود أن من انتزع من قلبه الإيمان يبداء بعمل أفعال تناهي الشريعه الإسلاميه بالمختصر يذهب الحياء
سبحانه تمنيت الأخذ والعطاء في الموضوع حتى ينسخ في العقول

اللهم احفظ أمننا وأماننا واكفنا شر من به شر
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ، اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك و لا يرحمنا
نوتيـلآا
نوتيـلآا
أسف على الاخطاء الاملائيه اكتب مخففه الاضاءه خايفه بنتي تقووووم😉😉😉😉😉😉😉😉😉
أسف على الاخطاء الاملائيه اكتب مخففه الاضاءه خايفه بنتي تقووووم😉😉😉😉😉😉😉😉😉
أسف 🤔
أولادي أغلى ماعندي
معليش حبيبتي الحي من اسماء الله المقصود به انه الحي اللذي لايموت مو الحياء قال الهرَّاس في الشرح: (وحياؤه تعالى وصف يليق به، ليس كحياء المخلوقين، الذي هو تغير وانكسار يعتري الشخص عند خوف ما يعاب أو يذم، بل هو ترك ما ليس يتناسب مع سعة رحمته وكمال جوده وكرمه وعظيم عفوه وحلمه؛ فالعبد يجاهره بالمعصية مع أنه أفقر شيء إليه وأضعفه لديه، ويستعين بنعمه على معصيته، ولكن الرب سبحانه مع كمال غناه وتمام قدرته عليه يستحي من هتك ستره وفضيحته، فيستره بما يهيؤه له من أسباب الستر، ثم بعد ذلك يعفو عنه ويغفر) اهـ. وقـال الأزهـري: (وقـال الليث: الحياء من الاستحياء؛ ممدود... قلت: وللعرب في هذا الحرف لغتان: يُقال: استحى فلان يستحي؛ بياء واحدة، واستحيا فلان يستحْيِي؛ بياءين، والقرآن نزل باللغة التامَّة؛ (يعني الثانية) ) (6) . قال الشيخ ابن عثيمين في شرحه لحديث أبي واقد الليثي: (في هذا الحديث إثبات الحياء لله عزَّ وجلَّ ولكنه ليس كحياء المخلوقين، بل هو حياء الكمال يليق بالله عزَّ وجلَّ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن الله حيي كريم) وقال الله تعالى: وَاللهُ لا يَسْتَحْيِ مِنْ الْحَقِّ والله سبحانه وتعالى يوصف بهذه الصفة لكن ليس مثل المخلوقين) (7) . وعلق الشيخ عبد الرحمن البراك على تأويل الحافظ ابن حجر لهذه الصفة في (فتح الباري)، بقوله: (القول في الاستحياء والإعراض كالقول في سائر ما أثبته الله عزَّ وجلَّ لنفسه وأثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم من الصفات، والواجب في جميع ذلك هو الإثبات مع نفي مماثلة المخلوقات) (8) . وقال الشيخ علي الشبل تعليقاً على تأويل الحافظ ابن حجر: (يوصف ربنا سبحانه وتعالى بالاستحياء والإعراض كما في النصوص الشرعية على وجه لا نقص فيه؛ بل على الوجه اللائق من غير تكييف ولا تعطيل ولا تحريف ولا تمثيل. ولا يجوز تأويلهما بغير معناهما الظاهر من لوازمها وغير ذلك) (9) .
معليش حبيبتي الحي من اسماء الله المقصود به انه الحي اللذي لايموت مو الحياء قال الهرَّاس...
الحديث اللي ذكرته حديث صحيح
وورد فيه لفظ حيي بوضع ياء مرتين وهو من الحياء
مو حي بياء واحدة اللي هو من الحياة
الوردة الناطقة
الوردة الناطقة
عيب عندنا يتكلمون بذي المواضيع


وان تكلمت وحده يتضايقون الباقين فالحمد لله