المحرض والمدبر الرئيسي وراء الثورات بالبلاد العربيه المسلمه وخاصه دول الخليج !!

منقووووووووووووووووووووول من إيميلي

سوف نعرف الآن مالهدف الحقيقي وراء الثورات في العالم العربي بغض النظر عن مايعانيه الشعب حقيقة من الاضطهاد والفقر والقهر في مصر وليبيا وتونس لان حكامهم من هو العميل ومنهم من هو الظالم ومنهم من هو يهودي الاصل ولايهمه شعبه وهم من جنو على انفسهم ..لكنها من جانب آخر تعتبر كنز لدول (الغرب) لما لها من مواقع استيراتيجيه مهمه ولما لها من آبار نفطيه !!
دس اليهودوامريكا وايران عملائها في البلدان لإطلاق الشراره الأولى والشعب يكمل للنهايه دون ان يعي الشعب المكافح الشجاع من هو عدوهم الحقيقي؟؟و مالذي سيترتب وهل سيعم العدل والامن والامان عليهم بعد اسقاط الحكام دون تدخل امريكا وابنتها اسرائيل ؟؟!! ام ستكون عراق وافغانستان وصومال آآخر ؟! تعاني الانقسامات ليومنا هذا؟!

الفتنه الطائفيه ورقة "إسرائيل" الرابحة لتقسيم الدول العربية المسلمه الآمنه؟

كشف حادث تفجير كنيسة الإسكندرية بعض من خيوط المخطط بعيد المدى، الذي نسجته الأيادي الصهيونية الآثمة منذ سنوات طويلة لتمزيق وتقسيم الوطن العربي، مستخدمة المسيحيين كورقة تحقق لهم أغراضهم الدنيئة وتنفذ لهم غاياتهم الشيطانية. فها هي الأيادي الخفية للكيان الصهيوني تعبث مرة أخرى داخل البلاد العربية من خلف ستار اضطهاد المسيحيين واستهدافهم، على اعتبار أنهم أقلية مضطهدة وسط أغلبية إسلامية. من هذا المنطلق تعتمد "إسرائيل" في ترسيخ وجودها الشاذ بالمنطقة من خلال العمل على دعم الأقليات الدينية والعرقية في كافة أنحاء الوطن العربي وتسعى دوماً لدعم مشاريع التفتت والانفصال وإقامة دويلات يتم الإعلان عنها على أسس دينية وعرقية ومحاولة استقطاب الشباب من الذكور والاناث من العرب
لانهم يمثلون الطبقه الاكثريه من الشعوب العربيه ومحاولة اليهود بدرس كل بلد عربي مسلم ومعرفة اوضاعه الداخليه واقتصاد البلد ونشر الفتن الطائفيه وذلك عن طريق المنتديات العربيه وتسجيلهم باسماء عربيه واغراق المنتديات بالمواضيع المثيره للجدل وسب الشيوخ والدعاة ومهاجمة مواقعه مونشر صور اباحيه كل هذا لافساد الامه العربيه .


"إسرائيل" دائماً وأبداً تعتمد على زرع الفتن وبث الفرقة والانقسام، وجعلها ركيزة أساسية في سياستها الخارجية في حربها ضد العرب،

وكانت "الورقة المسيحية" أهم وسائل تلك السياسة، التي برزت بوضوح مع تولي الصهيوني المتطرف أفيجدور ليبرمان منصب وزير الخارجية في حكومة نتانياهو، وبدأت ملامحها في الظهور مع دعوة موريس صادق، الناشط القبطي المقيم بالولايات المتحدة الأمريكية، للأقباط المصريين بالتبرع بملايين الدولارات لـ "إسرائيل" لدعم أمنها وسياساتها كـ"دولة يهودية"، على أن يتم تقديم تلك التبرعات، والتي حدد قيمتها بـ3 ملايين دولار، لأفيجدور ليبرمان لتساعده في دعم "إسرائيل" وتحقيق حلم يهود العالم في استمرار وتقوية دولة إسرائيل "اليهودية".
تلك السياسة الصهيونية التي تستخدم المسيحيين في الدول العربية ورقة مربحة في يد "إسرائيل" عبّر عنها، موشيه شاريت، رئيس وزراء الكيان الصهيوني عام 1954 في مذكراته "مخطط بن جوريون" عندما دعا لتحريك الأقليات المسيحية في العالم العربي ضد الأغلبيات المسلمة، وذلك لإذكاء النار في مشاعر الأقليات المسيحية في المنطقة، وتثبيت ميولها الانعزالية، لتدمير الاستقرار داخل المجتمعات العربية.

تحريض مخطط
فالرؤية الصهيونية للنصارى في العالم العربي لها دلالات وأبعاد سياسية، باتت نشعر بها بقوة في السنوات الأخيرة مع تغير ملامح الخريطة السياسية بمنطقة الشرق الأوسط، وبالأخص في السودان والعراق ولبنان وبطبيعة الحال في مصر، التي لازالت تعتبر العدو الأكبر "لإسرائيل"، رغم مرور نحو 33 عاماً على اتفاق السلام المزعوم بينهما. ولعل خير دليل على ذلك الانقسام الوشيك الذي ستشهده السودان، وإقامة دولة مسيحية في جنوبها، نتيجة للدعم والمساندة التي قدمها الكيان الصهيوني للمتمردين المسيحيين بالجنوب.
ومن أخطر التقارير العبرية التي تم رصدها في الفترة الأخيرة، والتي تفضح بما لا يدع مجالاً للشك مخططات "إسرائيل" لتحريض المسيحيين في الدول العربية على الأنظمة الإسلامية الحاكمة والتمرد عليها، ليكونوا كلمة السر في تقسيمها وتشرذمها، تقرير صادر حديثاً عن المركز الأورشليمي للدراسات العامة والسياسية، والذي يضم نخبة من الباحثين الاستراتيجيين، أبرزهم تسيفى مزائيل، سفير دولة الاحتلال السابق بالقاهرة، والذي على دراية ومعرفة واسعة بأوضاع الأقباط في مصر، وبالتالي بأوضاع المسيحيين في باقي الدول العربية، والذي أفرد لهم تقريره الذي حمل عنوان "أزمة النصارى في الشرق الأوسط" ونُشر صور تفجير كنيسة الإسكندرية، زعم فيه أن المسيحيين في الدول العربية يعيشون بالفعل في الفترة الأخيرة محنة حقيقية، انعكست من خلال استهداف الكنائس في العراق ومصر، وقبل ذلك في لبنان، والتي تعبر عن تدهور الأوضاع بين المسلمين والمسيحيين في مختلف الأقطار العربية، ولعل خير دليل على ذلك مشروع القرار المطروح على البرلمان اللبناني الذي يدعو لحظر بيع أراضي النصارى للمسلمين، بزعم الحفاظ على تواجدهم في لبنان وخوفاً من أن يضطروا في نهاية المطاف إلى ترك البلاد، لعدم امتلاكهم لأراضي فيها..
اما بدول الخليج يستخدمون ورقتهم الرابحه على حد قولهم ""الورقه الشيعيه""وذلك بتحفيزهم وتهييأهم للانقلابات والمعارضات بالدول حتى يكون لهم يد لدخول البلاد مع العلم ان ايران من تساند وتساعد اليهود بخططهم على العالم العربي لتكون هي بوابة دخول الغرب للجزيره العربيه ومسألة خلافاتها مع اسرائيل ماهي الا من نسج الخيال للعب على عقول العرب ويعتبر خطرهم اشد على المسلمين من اليهود لانهم العدو الخفي واليهود العدو العلني ثم محاولتها لدخول الجزيره العربيه بداعي مساندة وانصاف الشيعه هناك وذلك عن طريق المساعدات الانسانيه وحقوق الانسان وتصوير الاعلام بانهم مهمشون ومضطهدون ويعانون القهر من السنه وذلك حتى تجد امريكا وابنتها وصديقتهم ايران ثغره للدخول على العرب وتقسيمهم ونشر الفتنه .
فقد بلغ عددالعملاء والمخربين بدولة الكويت حوالي 3000 ويصفهم احد العملاء المتقاعدين بانها الخلاياء النائمه والخطره التي تمتلك اساليب كثيره لقلب نظام اي دوله عربيه فيا ترى كم يبلغ عددهم الآن بالدول الخليجيه والعربيه الباقيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الله أكبر ..... الله أكبر ....

اللهم انصرنا عليهم ........

اللهم احمي الدول العربيه والاسلاميه من شر الكفار واليهود والرافضه المجوس واجمع كلمتهم على كلمة التوحيد ..
.................................................. ....................
ولاتنسوا الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم........

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يمى شئ يروع بصراحه الله يستر
لنكون يد واحده ضد كل موضوع يبث الفتنه بيننا وبين حكامنا وحذف كل من ينادي بالثوره بالسعوديه خااااااااااااصه
واللهم صلى على محمد وعلى آله وصحبه وسلم ....