حصـــة

حصـــة @hs_10

عضوة جديدة

المرأة..الارهابية تعالي دوري اسمك

الأسرة والمجتمع

على مر العصور تبقى علاقة الرجل والمرأة من أجمل العلاقات الإنسانية
التي كانت تبنى على أساس الإحترام والتقدير بين الطرفين
ولكن في السنوات الأخيره ظهرت علينا عينة من النساء لم يذكرها لنا التاريخ

المـــــرأة الإرهابية :.
صحيح أن هناك نساء مورس عليهم القمع والقهر والتنكيل من بعض الطغاة من الرجال
ولكن بالمقابل نجد أن الإستنكار وعدم الرضى عن هذا النوع من الرجال يفوق أفعالهم

والغريب والعجيب أنه ظهرت لنا عينة النساء بصفات لم تكن من صفات الأنثى ومع ذلك يكون لهن تأييد كبير وبدأ هذا النوع يتكاثر بشكل غريب ومخيف
المرأة الإرهابيه هي مرأة عاديه جدا تجدها في أي مكان لها جوانب إيجابية
دعونا نتعرف على جوانبها الخفية التي تخفى على أٌقرب المقربين لها
هي إمرأة عامله عادة وممكن أن تكون غير ذلك لأن هذه الظاهرة بدأت تزيد كما أسلفت
تهتم في بيتها ....تحب الأثاث الفاخر.... والحياة المرموقة
تهتم بالقشور كثيرا ..

تجد أن من حقها أن تتحكم بكل شئ يدور حولها
تفرض رأيها بقوة أو بأي أسلوب آخر وأهم الأساليب المتبعة هو تحسيس الرجل بالذنب تجاهها
دائما ما تعطي أفعالها الشئ الكثيرمن التمجيد وبنظرها أنها تعمل عمل لا يعمله غيرها
تربي أولادها على أنها إنسانة نادرة الوجود وأنها تضحي ولم تأخذ حقها في الحياة بعد
هي تمهد دائما للأخطاء وعند وقوعها تلوم الآخرين لوماً يجعلهم يحسون أنهم عبئ عليها وعلى أنفسهم
مثلا :. إذا كان زوجها يحب السهر خارج المنزل أو يدخن أو حتى يشرب الكحول من وقت إلى آخر
تحاول أن تتغاضى بأول الأمر ثم تبداء بتحقيره وشن الأوصاف البذيئه ...( احمد ربك اني عايشه معك ومتحمله كل هذا وغيري مرتاح وانا اسوي وانا اعمل وانا اشتغل و..و... الخ)
هذه المرأه أخرجت لنا جيل متهالك
تخالف زوجها بطريقة التربية إذا كان الأب حازم وشديد على أبنائه تتخذ الجانب الآخر،
دائما نجدها تعمل المستحيل لتكون أمام أبنائها الأم الخارقة .
عندما نجد الأم المصريه تدخر المال لكي يدرس أبنائها في أكبر الجامعات تأخذ هذه المرأة القروض لكي تشتري لإبنها المراهق اأخر السيارات وإبنتها أغلى الماركات .
إذا كان الأب يدلل أبنائه تقف وقفة حازمة لبناء بيت العمر _وإن كان هذا الشيئ إيجابياً_ ولكن بمواصفاتها هي فتجعل الكل يدفع ثمن بيتها الفاخر الذي يزيد عن دخل الأسرة بمراحل وبعد ذلك تطلب من الجميع الإمتنان لها وتقديم فروض الولاء والطاعة ونست أن الإنسان إذا عمل عن قناعة يعمل بصمت ولا يطالب الآخرين أن يمجدوا أفعاله .
هي مع الآخرين :.
في العمل دائما متأزمة غير راضية عن أحد الكل يستهدفها ،
وتشتكي من الأزمات وهي أصلا ً لا تجد نفسها إلا في الأزمات
عندما تحدث مشكلة من أبنائها تلوم الآخرين ولا تلوم تربيتها الغير مقنعة
تتبنى الأفكار والحلول التي تحتاج للتحدي مع أن الحل أبسط بكثير.

تتعامل مع زوجها بتملك شديد وتمارس عليه أشد أنواع القمع ، ودائما الخطر عندها هي المرأة الأخرى،

تبرر له وللآخرين عندما ترتكب حماقه كردة فعل من امر اثار شكها او ريبتها أنها تغار عليه

وهي التي تقلل من أفعاله وقيمته عند الناس وعند أبنائه

تغار على الحبيب الذي تعتبره "شمبانزي" في قفص بركن من أركان البيت لا تعطيه أي نوع من أنواع الإهتمام ..

دائما لديها اسلوب التشكيك والتخوين لزوجها حتى ولو لم يكن هذا بحسبانه
عندما تختار التوجه الديني يكون تدين شكلي تهاجم الآخرين على ما يلبسون وعلى تصرفاتهم الظاهرية فقط .
تهتم جدا برأي الآخرين ووصفها أنها الإنسانه الورعة الملتزمة التي يتجنب الناس أي تجاوز أمامها

وعندما تكون متحررة نجدها من أشد الناس المسرفين على أنفسهم بنظرها الناس خطاء لا يستوعبون ولا يفهمون كما تفقه

هي متحكمة وتعارض المجتمع بطريقة استبدادية ،

مجالس النساء الإرهابيات لا يوجد عندهم حديث إلا عن ثلاث محاور..

خيانة الرجل ،

الخدم ،

جديد الأسواق .
تخلو مجالسهم من الكلام ........المنطقي والإيجابي والفكري .
لا يوجد في قاموس المرأه الإرهابية إحترام للآخر أو أسمع وجهة نظر أو لا أتسرع بالحكم
في الحقيقة هي إنسانة لا تحب نفسها ولا تحب غيرها
تحب لفت الأنظار لها وتشغل الآخرين بها حتى لا ينشغلوا بغيرها ، نتائج حياتها غير مرضية ، السعادة في حياتها أوحياة من حولها مؤقته لا يشعرون بالسعادة الحقيقية التي تنبع من الداخل
قد تتسائلون من هي المرأة الغير إرهابية
هي التي تعمل بصمت يحسون الآخرين بأفعالها ولا يسمعون بها
هي من تكون الحياة معها سهلة ومريحة ،

لا تخلق الأزمات بل بالعكس تخفف حمل الأزمات وتبسط الحياة ،

لا يقلق الآخرين من ر دة فعلها
ولا تفسر الأمور كثيرا
تفهم ما تريد منها أن تفهمه
تعطي لأجل لذة العطاء
متوازنة نفسيا ...الآخرون ليسوا محور حياتها ولا تريد هي بدورها أن تكون محور حياتهم
لا تتدخل بشؤون الآخرين وإن كان زوجها
تنطلق من مبداء إحترامها لذاتها فقط
5
463

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

حلا11 نجد
حلا11 نجد
الحقيقية التي تنبع من الداخل
قد تتسائلون من هي المرأة الغير إرهابية
هي التي تعمل بصمت يحسون الآخرين بأفعالها ولا يسمعون بها
هي من تكون الحياة معها سهلة ومريحة ،

لا تخلق الأزمات بل بالعكس تخفف حمل الأزمات وتبسط الحياة ،

لا يقلق الآخرين من ر دة فعلها
ولا تفسر الأمور كثيرا
تفهم ما تريد منها أن تفهمه
تعطي لأجل لذة العطاء
متوازنة نفسيا ...الآخرون ليسوا محور حياتها ولا تريد هي بدورها أن تكون محور حياتهم
لا تتدخل بشؤون الآخرين وإن كان زوجها
تنطلق من مبداء إحترامها لذاتها فقط




صعب نكون كلنا كذا؟!!!
ام موكا
ام موكا
مقال رائع وتحليل دقيق لكني اخشي ان هذه الا نثي هي الظاهرة والنمط السائد الان واكثر مااخاف منه نتائج هذة الانثي والاجيال التي ستتربي تحت يديها
واشعر ني امتلك بعض هذه الصفات واحاول اعدل :42:
ودائم الاشكاليه عندنا بتربيه الابناء ان المجتمع جزء من نمط التربيه فكيف بربي ابنائي وسط قناعات متهالكه وتفكيري دائم من اين نبدا بالتعديل
عيال الخوال عندهم سوني ثري وعيال الجيران عندهم بي اس بي كل واحد واحد
وعيال العمان كل واحد جوال وسوني وبي اس بي وبلاك بري ولاب توب اغلي نوع وهو بس يبي يبي المسنجر وو ووووووتطول القائمه من الشكليات التافهه
يصرفون مبالغ طايله علي العاب نجاحات ولو قلتي دخلوهم دوره ضحكوا عليك او تحسفوا بالفلوس :44:
لكن مااقول الا اني باتمسك بقيمي وقناعاتي عل وعسي اني اشكل ظاهرة ايجابيه يوما ما
ام موكا
ام موكا
انعاد التحميل من الحماس للموضوع ههههههههههههههههههههههه
@أم ليان@
@أم ليان@
شكل كاتب الموضوع زوجته مدرّسه وماهي مقصره معه تعطيه من فلوسها وتساعده في بناء بيت العمر على قوله وتعطي أولادها أفخم السيارات وأفضل الماركات حتى لو إضطرها هاذا إنها تاخذ قرض
بس هو إيش يبغى ،،يبغى تعطيه وهي منكتمه مايبغى يحس بدورها ولا يشكرها ولا يحسسها إنه ممتن لها
وشكله من إللي يحبون يفلونها والحرمه تنكتم وماتفتح فمها قال إيش قالكثر خيرها إنها بتتغاضى في الأول وطبعا لو هي حجر في الأخير لازم تتكلم ومن أبسط حقوقها إنها تذكره إنها تصرف على البيت وتشتغل وهو فالّها على الوناسه والتدخين والشراب ،،،ولا وينتقدون عليها إذا زعلت أو فتحت فمها
ويقول طلعوا جيل أبناء متهالك
والله الجيل المتهالك طلع من ورا الأباء إللي مايقدرون يتحملون مسؤلية عيالهم الماديه والمعنويه ويمثل أسوأ قدوه لعياله قال تدخين وشراب قال
والله هاذي هي المره الحديديه إللي قايمه بدورها كأم وبدوره كأب وهو ضايع في الإستراحات مع الوناسه
ويقول الأشكال هاذي كل مالها في تزايد،،،الله يزيد من أمثالهم ويكثر خيرهم
فو1كه
فو1كه
يمه
خفت الاقي اسمي او اصير مشتبه به
خخخخخخخ

قرأت الموضوع قراءة سريعه
لكن في العموم المرأة مخلوقه ضعيفه لينه
ومع ذلك وهبها الله قلب كبير له قوة كبيرة على التحمل
ولهذا هي كانت نصف المجتمع

الله يعيننا بس << وجه مكسور الخاطر بقزازه
خخخخ
بوركت ..