زائرة

المرأة

ملتقى الإيمان

الرجال كيف يريدونها ؟
جميلة .. أنيقة .. جذابة .. ذكية .. مثقفة .. طموحة .. نشيطة .. تحسن الاستماع .. تجيد فن الكلام .. واثقة بنفسها .. وغير ذلك من الصفات التى يريدها معظم الرجال في المراة التي ستشاركهم حياتها



أفضل النساء
أطولهن إذا قامت، وأعظمهن إذا قعدت، وأصدقهن إذا قالت، التي إذا غضبت حلمت، وإذا ضحكت تبسمت، وإذا صنعت شيئاً جودت؛ التي تطيع زوجها، وتلزم بيتها؛ العزيزة في قومها، الذليلة في نفسها، الولود، التي كل أمرها محمود


قالو في المرأة
كنوز العالم لاتساوي المرأة الفاضلة المتعلمة
اذا كان جمال الحياة فنا وشعرا وحبا فان المرأة تبني مافي الحياة من معاني الجمال
إذا كانت المرأة ضخمة في تعمد وعلى أعتدال فهي: رمجلة. فاذا زاد ضخامتها ولم تُقبح فهي: مسجلة. فاذا كانت طويلة قيل: جارية سبطة وعيطبول. فاذا كانت بها مسحة من جمال فهي: جميلة ووضيئة. فاذا أشبه بعضها في الحسن بعضاً فهي: حَسانة. فاذا استفتت بجمالها عن الزينة فهي: غانية. فاذا كان حسنها ثابتاً كأنها وسمت به فهي وسيمة. فاذا كانت لا تبالي أن تلبس ثوباً حسناً ولا قلادة فاخرة فهي: معطال. فاذا قسم لها حظ وافر من الحسن فهي: قسيمة
1
434

هذا الموضوع مغلق.

زائرة
من مخالفات العقيدة:

1- الذهاب إلى السحرة و الكهنة و المشعوذين؛ رجالاً كانوا أو نساء؛ عندما تُصاب إحداهن بمرضٍ أو سحر أو عين أو أن تذهب إليهم لمجر السؤال عن هل هي مسحورة؟ و هل زوجها مسحور؟ أو لأجل أن تطلب منهم أن يعملوا لها عملاً يجعل زوجها يحبها و هذا حرام، بل إن تصديقهم كفر، قال صلى الله عليه و سلم: "من أتى كاهناً فصدّقهُ بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه و سلم"، و قال صلى الله عليه و سلم عن من يسألهم فقط دون أن يصدقهم: "من أتى عرَّافاً فسأله عن شيء لم تُقبل منه صلاةٌ أربعين يوماً".

2- زيارة النساء للمقابر و شدّ الرحال إليها و خاصة قبر الرسول صلى الله عليه و سلم كما هو مشاهد، و قد قال صلى الله عليه و سلم الله عليه و سلم: "لعن الله زوارات القبور".

3- الاستهزاء و السخرية بالمسلمين و المسلمات و خصوصاً المتديِّنات منهن متناسيات بذلك أنهن يقعن في واحدٍ من نواقض الإسلام يَخْرُجن به من الدِّين إِن كنَّ يستهزئن بهن لتمسكهن بالدِّين -و منه الحجاب- فإِنهن بذلك يدخلن في دائرة قوله تعالى: ((قل أ بالله و آياته و رسوله كنتم تستهزؤون * لا تعتذِروا قد كفرتم بعد إِيمانكم))(التوبة:65-66). أما إِن كنَّ يسخرن من غيرهن لعيب فيهن كطول أو قصر أو سواد أو بياض؛ فإن هذا يُعْد من كبائر المحرّمات و لكنه لا يخرج من الدِّين. قال تعالى: ((يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قومٌ من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم و لا نساءٌ من نساء عسى أن يكنَّ خير منهنَّ))(الحجرات:11). و قال صلى الله عليه و سلم: "الربا اثنان و سبعون باباً، أدناها مثل إِتيان الرجل أمه، و إن أربى الربا استطالة الرجل في عرض أخيه".