س: المراجعة اليومية كم من المفترض ان يكون مقدارها جزء او اكثر وهل الافضل تلاوة ام غيب؟
ج: قاعدة ( كل عشرة أيام يمر كامل المحفوظ على الذاكرة سواء جزء أو ٣٠ جزء )
وتكون غيباً للمتقدم ،
أما من كان في أول سنتين
فالأفضل له أن يجمع القراءة غيباً وتلاوة مع تغليب القراءة غيباً .
في مرات أتساءل كثيراً :
هل يمكن أن يمضي الإنسان يوماً وليلة
دون أن يقرأ ورداً محدداً من كتاب الله تعالى؟
الذين لا يتلون كتاب الله تعالى
ألا يشعرون بغربة روحية ومشاعرية؟
قال لي أحدهم ذات مرة :
وردي ثلاثة أجزاء في باكر كل يوم
ولي معه لقاءات متكررة في بقية اليوم
وروحي لم تشبع بعد !
د مشعل الفلاحي
اخت المحبه @akht_almhbh
عضوة مثابرة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
فيضٌ وعِطرْ :بارك الله بك محبة القرآن القرآن لاغنى عنه كل يوم والمراجعة فأنا أعتقد أن قاعدة واحدة لاتسري على الجميع فالناس متفاوتون والمهم أن ترافق المراجعة الورد فلا يمر يوم دونهما أحسنت !♡بارك الله بك محبة القرآن القرآن لاغنى عنه كل يوم والمراجعة فأنا أعتقد أن قاعدة واحدة لاتسري على...
الصفحة الأخيرة
القرآن لاغنى عنه كل يوم
والمراجعة فأنا أعتقد أن قاعدة واحدة لاتسري على الجميع
فالناس متفاوتون والمهم أن ترافق المراجعة الورد فلا يمر يوم دونهما
أحسنت !♡