نعم كان بالأمس القريب كان الشباب (المراهقين) يجتمعون في مكان بالحارة في زاوية من زواياها أوفي تقاطع من التقاطعات لينظرو للرائح والآت. وكان يغابون بالساعات عن المنزل وعن عين الأب .
لكن كانت أفكارهم معروفة وهوايتهم محددة يكاد مابين (80 ) حتى(95)% منهم متطابقين في التفكير والهوايات.
ما الذي جعلهم في هذا التقارب ؟
هل لأنهم يأخذون من مربي أو مربيين هما المعلم والأب
أو أنهم يتعارفون والرابط الإجتماعي كان قوي فهم يستحون ويردعهم عن فعل الأشياء المعيبة والمستقبحة.فهو لا يريد أن يعمل شيء أي كان فهو (ابن فلان ) .
لكن في شبابنا اليوم ومراهقاتهم نجد أنهم لا يغيبون أبد عن البيت والأب يبحث عنهم لو تأخروا .
ومع ذلك نجد أنهم متفاوتون تفاوتا كبيرا في مفاهيمهم ومشاربهم وهواياتهم
مالذي جعلهم في هذا التفاوت؟
هل لأنهم يأخذون من عدة مربين (الأب , المعلم , الإنترنت, التلفاز,الجوال)وغيرها.
أو يقل الرابط الإجتماعي فتكثر العادات (السيئة)التي لا يكترث الشاب المراهق بأن يفعلها
غير آبه لأحد .

انا نسرين @ana_nsryn
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


والله انك صادقه وموبس المراهقين حتى الرجال مهوم زي رجال اول
الدنيا صارت غير الدنيا اول.... مافيه شي له طعم حتى فرحتنا في العيد موزي اول جمعة الاهل موزي اول الاخوان والاخوات موزي اول
يعني وشنعدد وش نخلي
مشكوووره
الدنيا صارت غير الدنيا اول.... مافيه شي له طعم حتى فرحتنا في العيد موزي اول جمعة الاهل موزي اول الاخوان والاخوات موزي اول
يعني وشنعدد وش نخلي
مشكوووره


الصفحة الأخيرة
الله يعطيك العافيه