
اماني العمر 72
•
اللهم انصر الاسلام والمسلمين




بغض النظر عن الكلام اعلاه
احب اوضح وان دول الخليج اتحادها ليس فقط اقليميآ ولكن هناك روابط اسرية وقبليه وسياديه.
فالحكم في دول الخليج ملكي واميري وليس جمهوري
وهذا السبب يضع بعض الأعتبارات في الحسبان.
واليمن سبب تدهورها خيانه مسؤوليها وضياع الأمانه. وهم المستفيد الأول والاخير وردة فعل هادي منصور الايام السابقه اكبر دليل.
بالأضافه للأنشقاقات الداخليه وضعف الجيش والدفاع وعدم وحدة الصف
وتدهور الحاله الأقتصادية اليمن بها موارد ثمينه ولكن اهملت ولم تستغل استغلال صحيح.
وبدل ان نلوم العالم فلنضع بعض الدول التي عانت من الحروب والانقسامات والفقر والاوبئه ثم بمثابرة شعوبها اصبحت من الدول الناهضه وتنافس اقوى دول العالم مثال لنا.
مثل سنغافورا
اندونيسيا
وغيرها الكثير.
لاتنهض الدول وتتقدم الا بجهود شعوبها بعد توفيق الله.
يمكن كلامي قاسي ومايعجب البعض لكن الحقيقه انه هذا حالنا العرب عامة نجلس نلوم بعض
ونترك العدو الحقيقي يسرح ويمرح بيننا الا ان يوصل لمبتغاه بكل سهوله لأن الجميع مشغولين بتبادل الأتهامات والشتائم.
الله يصلح احوالنا و اسأل الله ان يحمي المسلمين السنه في جميع بقاع الارض
وان يظهر الحق عاجلا غير اجل.
احب اوضح وان دول الخليج اتحادها ليس فقط اقليميآ ولكن هناك روابط اسرية وقبليه وسياديه.
فالحكم في دول الخليج ملكي واميري وليس جمهوري
وهذا السبب يضع بعض الأعتبارات في الحسبان.
واليمن سبب تدهورها خيانه مسؤوليها وضياع الأمانه. وهم المستفيد الأول والاخير وردة فعل هادي منصور الايام السابقه اكبر دليل.
بالأضافه للأنشقاقات الداخليه وضعف الجيش والدفاع وعدم وحدة الصف
وتدهور الحاله الأقتصادية اليمن بها موارد ثمينه ولكن اهملت ولم تستغل استغلال صحيح.
وبدل ان نلوم العالم فلنضع بعض الدول التي عانت من الحروب والانقسامات والفقر والاوبئه ثم بمثابرة شعوبها اصبحت من الدول الناهضه وتنافس اقوى دول العالم مثال لنا.
مثل سنغافورا
اندونيسيا
وغيرها الكثير.
لاتنهض الدول وتتقدم الا بجهود شعوبها بعد توفيق الله.
يمكن كلامي قاسي ومايعجب البعض لكن الحقيقه انه هذا حالنا العرب عامة نجلس نلوم بعض
ونترك العدو الحقيقي يسرح ويمرح بيننا الا ان يوصل لمبتغاه بكل سهوله لأن الجميع مشغولين بتبادل الأتهامات والشتائم.
الله يصلح احوالنا و اسأل الله ان يحمي المسلمين السنه في جميع بقاع الارض
وان يظهر الحق عاجلا غير اجل.
الصفحة الأخيرة