درست الإبتدائي لأجل المستقبل
ثم قالو لي:ادرس المتوسط لأجل المستقبل
ثم قالو : ادرس الثانوي لأجل المستقبل
ثم قالو : ادرس " الباكالوريوس " لأجل المستقبل
ثم قالو : توظف لأجل المستقبل،
ثم قالو تزوج لأجل المستقبل،
ثم قالو : انجب ذرية لأجل المستقبل
وها انا اليوم اكتب هذا المقال وعمري 77 عاماً
ولا زلت انتظر هذا المستقبل!
المستقبل ما هو الا خرقةُ حمراء، وضعت على رأس ثور
يلحق بها ولن يصلها - لأن المستقبل اذا وصلت إليه
يصبح حاضراً ، والحاضر يصبح ماضياً
ثم تستقبل مستقبلاً جديدا
إن المستقبل الحقيقي هو :
" أن ترضي الله وان تنجو من ناره ، وتدخُل الجنة "
الطنطاوي - رحمه الله
محبه الكعبه @mhbh_alkaabh
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
محبه الكعبه
•
سبحان الله
الصفحة الأخيرة