زهور برية
زهور برية
اختي جزاك الله خيرا فعلا موضوع يحتاج الي نقاش لكن ماهي فائدة النقاش اذا لم يكن هناك حل للمشكله؟
حل المشكله لايكون من قبلنا كنساء لان العين بصيره واليد قصيره ولكن من الرجال والمقتدرين ايضا
انا من وجهة نظري وهذه الفكره منذو زمن تراودني حتى اني فكرت ان اشترك مع بعض الاخوات ونتبنى الفكره وهي ان يتم ايجاد مصانع لخياطة الملابس النسائيه بجميع اشكالها وتدار من قبل النساء المختصات وتعمل فيها خريجات الجامعات بعد اخذ دورات في الخياطه وبذلك نؤمن لهن وظائف بدل انخراطهن في سلك التربيه والتعليم لان عدد الوظائف اقل من الطلب والكثير من الفتيات محتاجات للرواتب . ايضا الكثير من الفتيات يشعرن بالفراغ والفراغ قاتل وقد يقود لنتائج لاتحمد عقباها فبتالي نستطيع مل فراغهن بما يعود عليهن بالفائده .
ايضا المردود المادي يعود لنا للبلاد لايخرج للخارج .
أم ايلاف
أم ايلاف
تصوير النساء في غرف المشغل وهن عاريات أوشبه عاريات

قال أحد الشباب كنت أجريت اتفاقاً مع صاحبة صالون مشهور على أن تقوم بتصوير زبونات المحل عن طريق كاميرات مخفية مقابل مبالغ مالية، وكانت تضع الكاميرات في غرفة تجهيز العرائس كما يسمونها، حيث يقمن بنـزع ثيابهن، وكانت صاحبة الصالون توجهن إلى الكاميرات بحجة الإضاءة وعدم الرؤية، وكنا نأخذ الأشرطة ونشاهدها بجلساتنا الخاصة ونتبادلها فيما بيننا، و كنت من شدة و فظاعة ما أرى أمنع أخواتي وزوجتي من الذهاب لأي صالون وفي إحدى المرات أحضرَت لي صاحبة الصالون آخر شريط تم تسجيله لي حسب الاتفاق المبرم بيننا ، شاهدت اللقطات الأولى منه فقط، و قمت بنسخة على عجل و وزعته على أصدقائي الذين قاموا أيضاً بنسخه و توزيعه ، اجتمعنا وجلسنا لنشاهد الشريط ، حتى بدأت اللقطة الحاسمة حيث حضرت سيدة قامت صاحبة الصالون بتوجيهها في الجلوس ونصحتها بأن تقلل أكثر من ثيابها حتى تستطيع العمل وإلا توسّخت ثيابها، وهنا وقفت مذهولاً وسط صفير أصدقائي لجمال قوامها ، لقد كانت هذه المرأة..... زوجتي .... نعم......زوجتي.. قمت لأخرج الشريط من الفيديو وأكسره، وأكسر كل الأشرطة التي بحوزتي


إحدى خبيرات التجميل تروي قصتها مع العمل داخل الصالونات ، فتقول :

انتظمت في العمل في المشغل في وظيفتي الجديدة ، لكن فرحتي لم تدم طويلاً ، فقد شعرت أن هناك أموراً غير طبيعية يخفونها عني، تكثر الطلبات الخارجية، يرن الهاتف فترد صاحبة الصالون وتتحدث بطريقة مريبة ثم تنادي على إحداهن فتقول لها : إن لك طلباً خارجياً فأنت مطلوبة وتتعالى الضحكات، وتذهب إلى المكان المحدد ، وكان هناك سائق خاص يقوم بتوصيلها وإعادتها بعد الانتهاء من مشوارها، ، وكلما طلبت منهن أن أذهب معهن يضحكن ويقلن ليس الآن ،وبقيت في حيرة من أمرهن حتى اكتشفت ذات يوم و بالصدفة أن هذه الطلبات الخارجية ليست لعمل الصالون و التجميل بل للجنس والرذيلة و العياذ بالله . و عندما اكتشفت أن الصالون الذي أعمل فيه ما هو إلا مكانٌ لتنظيم و توفير عمليات "الدعارة المأجورة" ، ساعتها تركت العمل

إحدى السيدات كانت من مرتادي الصالونات بين الحين والآخر ، تقول:

كنت أتردد على أحد الصالونات ذات السمعة و الشهرة حتى لاحظت في مرة من المرات دخول أحد الشباب إلى الصالون، ولأول وهلة تصورت أنه أحد الذين جاءوا لاصطحاب زوجته أو أخته مثلاً، لكن رأيت هذا الشاب تستقبله مديرة الصالون بحفاوة، وأدخلته إلى غرفة جانبية، وبعد فترة ليست بالقصيرة خرج الشاب من الغرفة منصرفاً. لكن المرة الثانية تكرر نفس الموقف...دخل أحد الشباب واستقبلته مديرة الصالون وأدخلته نفس الغرفة، وبعد فترة خرج منها وبعد خروج الشاب بدقائق خرجت إحدى الفتيات وعلمت من عاملة المشغل أنه وكر للدعارة ومنذ تلك اللحظة قررت أن أقطع علاقتي بصالونات التجميل إلى الأبد .


أحد الشباب قال:

ذات مرة كان عندنا مناسبة زواج فذهبت بزوجتي إلى أحد الصالونات وأنزلتها أمام الصالون هي وابنتي الصغيرة على أن أعود لآخذها بعد ساعة. و رجعت لأخذها فوجدتها واقفة بعيداً عن الصالون فأركبتها في السيارة وسألتها متعجباً : ما بك واقفة في هذا المكان؟!، قالت: حين دخلت إلى الصالون000 أسقتني صاحبة الصالون كوب عصير فشعرت بدوار وكاد يغمى عليّ، فأحسست بالخوف خصوصاً وأنها كانت تكلم رجلاً في الهاتف وهي تقول له: ( مش حاتيقي تأخذ ابنك ..) فازداد خوفي وشعرت أن في الأمر مكيدة، فلم أملك إلا أن هربت من الصالون راكضة وخلفت ابنتي ورائي ، ويظهر أنهم خافوا فجاءوا بالبنت ورائي. وبعد فترة أغلق المشغل لأنه اكُتشِف أنه كان وكراً للدعارة.

منقوووووووووووووووول