عندما يحدث ضعف السمع نتيجة أسباب ولادية أو لأسباب حدثت بعد الولادة أو مع التقدم في السن و تهمل و لا يتم التدخل و علاج ما يمكن علاجه دوائياً أو جراحياً أو تأهيلياً فإنه قد تحدث أو تنشأ المشاكل التي تؤدي إلى حدوث مشاكل أكبر و هي باختصار كالتالي:
المشاكل اللغوية:
تأخر نمو اللغة مما يؤثر على عدم القدرة السليمة للاتصال بالآخرين مما يسبب المشاكل التعليمية و الاجتماعية.
المشاكل التعليمية:
ينتج من ضعف السمع المهمل ، ضعف التحصيل العلمي مما يسبب التأخر في التعليم و ضعف المستوى الأكاديمي و يؤدي إلى مشاكل نفسية و اجتماعية و مالية .. الخ
المشاكل الاجتماعية:
القدرة السمعية المهملة قد تؤدي إلى عدم قدرة الاتصال بالمجتمع أفراداً و غيرهم فيؤدي إلى الانعزالية و بالتالي إلى الإحباط و المشاكل الاجتماعية في عدم فهم أو التعامل مع المجتمع أو الأفراد و يؤدي إلى حالات نفسية خطيرة.
يتبع في الموضوع القادم
( السماعات الطبية أو المعينات السمعية)
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️