أعرف شخصين
الأول منهما كان يقول :
يااا لو أني ختمتُ القرآن حفظًا لصليتُ به الليلَ كلَه.. بل أصلي به الوتر
وكنتُ أقول له ولغيره: خذ من الليل ولو ركعتين بربع من القرآن، وواظبْ عليه بتركيز في معانيه مع الدعاء والاستغفار وغيره ولو عشر دقائق
وكلما خفظتَ شيئا صلّ به..
فكان لا يهتم بذلك
#هو واللهِ حفِظ القرآن كاملا، ومعه إجازة عالية.. الآن هو لا يصلي الوِتر أساسا
الشخص الثاني : رجل في السبعين من عمره أعجمي لا يتكلم العربية لا يحفظ سوى الفاتحة والإخلاص والناس والفلق والمسد
شهِد له جيرانه أنه مواظب دوما على صلاة الليل لا يدعها
ثماني ركعات يوميا ثم الوتر والدعاء
هذه ظاهرة عامة في كل المجالات :
لم تكن الأدوات يوما هي المشكله
المشكلة في الإرادة
أ.حسين عبد الرازق
الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اخت المحبه
•
الصفحة الأخيرة