صعد عمر ابن عبد العزيز المنبر يوما ، فحمد الله واثنا علية ، ثم قال : أما بعد أيها الناس ، فأني لم أجمعكم لأمر أحدثه فيكم ، ولكن فكرت في هذا الأمر الذي انتم إلية صائرون ( أي قيام الساعة ) ، فعلمت أن المصدق بهذا الأمر أحمق ، والمكذب به هالك ، ثم نزل .
فماذا قصد عمر ابن عبد العزيز رضي الله عنه بقوله (أن المصدق بهذا الأمر أحمق ) ؟؟؟؟؟
mam2900 @mam2900
عضوة جديدة
هذا الموضوع مغلق.
سوزانا
•
في انتظار من يفسر لنا
الصفحة الأخيرة