نفاق المقاطعة: بين الادعاء والحقيقة
حين نتحدث عن المقاطعة
كوسيلة للتعبير عن موقف
سياسي أو إنساني
نجد أنفسنا أمام نماذج
متنوعة من الأشخاص
الذين ينادون بالمقاطعة.
ولكن للأسف هناك فئة من
هؤلاء يتعاملون مع المقاطعة
بازدواجية واضحة!
فهم يختارون مقاطعة المنتجات
التي يسهل استبدالها
أو التي لا تؤثر فعليًا على
حياتهم اليومية..
بينما يتجاهلون تمامًا
المنتجات الأساسية التي
لا غنى عنها مثل الهواتف الذكية
التلفزيونات والأقمار الصناعية.
هذا النوع من السلوك يكشف
عن انفصال بين الخطاب المعلن
والواقع.
فالشخص الذي يطالب بمقاطعة
منتج معين بدعوى دعمه لقضية ما
مثل القضية الفلسطينية
ثم يستمر في استخدام هاتفه
الذكي الذي تنتجه نفس الشركات
هو شخص يعيش حالة
من النفاق الفكري.المقاطعة الحقيقية ليست
مجرد شعارات نرفعها
أو مواقف نتخذها في العلن.
إنها التزام عميق يتطلب التضحية
وأحيانًا التخلي عن رفاهية معينة
من أجل مبدأ سامٍ.
إذا كنت تعتقد أن استخدام
هاتف ذكي أو مشاهدة برامج
عبر أقمار صناعية مملوكة
لشركات داعمة للاحتلال
هو أمر غير قابل للنقاش
فلا يحق لك الادعاء
بأنك تقاطع فعلاً.الحقيقة المرة
إن كثيرًا من دعاة المقاطعة
لا يقاطعون إلا الأشياء التي
لا تمس أسلوب حياتهم
أو راحتهم!
فتجدهم يقاطعون نوع معين
المشروبات الغازية
بينما يحملون أحدث الهواتف
المصنوعة من نفس الشركة!!!!
و يقاطعون مطاعم الوجبات
السريعة بينما يشاهدون الأفلام
عبر منصات تابعة لشركات عالمية
داعمة للعدوان.دعوة للتفكير الصادق:
إن كنت تؤمن بالمقاطعة
فكن صادقًا مع نفسك.
لا تختر ما يناسبك فقط
وتغض الطرف عن الباقي!
. المقاطعة ليست مجرد أداة
للظهور بمظهر البطل المدافع
عن القضايا!، ب
ل هي موقف أخلاقي يتطلب
شجاعة والتزام كامل.
وإن لم تكن قادرًا على الالتزام
فالأجدر بك الصمت
بدلًا من المزايدة على أخلاقيات
الآخرين.
في النهايةالقضية الفلسطينية
ليست بحاجة إلى مقاطعة شكلية
أو شعارات زائفة
يبل تحتاج إلى مواقف حقيقية
وصادقة.
دعونا نتوقف عن خداع أنفسنا
ونكون أكثر وعيًا بما نفعل
فالقضايا العادلة لا تحتاج إلى نفاق
بل إلى أفعال حقيقية
مهما كانت التضحيات.

🇸🇦السعوديه🇸🇦 @saudia1_
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

لا مصادر حق أحد في أي قرار
يتخذونه
فممكن تكون مقاطعتهم لبعض الأشياء
البسيطه تمدهم بشعور إنتقامي يشفي
غل صدورهم من اليهود.
ولكن لا يقولون حنا مقاطعين!
المقاطعه يعني تبني خيمه وتعيش
في الصحراء
وتتأكد إن قماش خيمتك قماش
عربي أصيل
يتخذونه
فممكن تكون مقاطعتهم لبعض الأشياء
البسيطه تمدهم بشعور إنتقامي يشفي
غل صدورهم من اليهود.
ولكن لا يقولون حنا مقاطعين!
المقاطعه يعني تبني خيمه وتعيش
في الصحراء
وتتأكد إن قماش خيمتك قماش
عربي أصيل

طيب هل المقاطعه ممكنه؟
نعم ممكنه وفعاله عندما تكون على
مستوى الدول.
المقاطعة التي تُمارسها الدول
تكون شاملة وقوية
حيث تشمل قطع العلاقات
الدبلوماسية
مثلما تفعل السعوديه التي ترفض
الاعتراف بإسرائيل.
كذلك من أنواع المقاطعه
إيقاف التبادلات التجارية
والامتناع عن استيراد
أو تصدير البضائع بين الدول.
إجراءات اقتصادية كفرض
عقوبات تمنع التعامل مع شركات
أو مؤسسات داعمة لإسرائيل.
من مزايا المقاطعة على مستوى
الدول:تأثير واسع النطاق اقتصاديًا وسياسيًا..
وإيصال رسالة قوية إلى العالم
عن الموقف الوطني أو الإقليمي.
تحدياتها:تحتاج إلى توافق دولي
لتحقيق فعالية أكبر
فقد تواجه ضغوطًا سياسية
أو اقتصادية من الدول العظمى
لكن تشكل وحده في الرأي بشرط الصدق.
نعم ممكنه وفعاله عندما تكون على
مستوى الدول.
المقاطعة التي تُمارسها الدول
تكون شاملة وقوية
حيث تشمل قطع العلاقات
الدبلوماسية
مثلما تفعل السعوديه التي ترفض
الاعتراف بإسرائيل.
كذلك من أنواع المقاطعه
إيقاف التبادلات التجارية
والامتناع عن استيراد
أو تصدير البضائع بين الدول.
إجراءات اقتصادية كفرض
عقوبات تمنع التعامل مع شركات
أو مؤسسات داعمة لإسرائيل.
من مزايا المقاطعة على مستوى
الدول:تأثير واسع النطاق اقتصاديًا وسياسيًا..
وإيصال رسالة قوية إلى العالم
عن الموقف الوطني أو الإقليمي.
تحدياتها:تحتاج إلى توافق دولي
لتحقيق فعالية أكبر
فقد تواجه ضغوطًا سياسية
أو اقتصادية من الدول العظمى
لكن تشكل وحده في الرأي بشرط الصدق.

أي شخص يتبنى فكره
لازم يكون مقنع
ولازم يكون صادق
فيها.
تقاطع يعني تقاطع
مايعني تختار!
تكره الغرب ودايم تنتقدنا
لما نجيب سيرتهم في الوقت
الي انت تارك كل بلدان العرب
وعايش في الغرب
تشتغل عندهم ..تساهم في
عجلة تقدمهم
تصرف أموالك عندهم من اكل وسكن
ومواصلات وترفيه
ومصلح علاقات معهم
وجالسلنا ع الحبه إذا جبنا سيرتهم
وحنا متربعين في عقر دارنا!
هذا إسمه نفاااااق.
لازم يكون مقنع
ولازم يكون صادق
فيها.
تقاطع يعني تقاطع
مايعني تختار!
تكره الغرب ودايم تنتقدنا
لما نجيب سيرتهم في الوقت
الي انت تارك كل بلدان العرب
وعايش في الغرب
تشتغل عندهم ..تساهم في
عجلة تقدمهم
تصرف أموالك عندهم من اكل وسكن
ومواصلات وترفيه
ومصلح علاقات معهم
وجالسلنا ع الحبه إذا جبنا سيرتهم
وحنا متربعين في عقر دارنا!
هذا إسمه نفاااااق.

كفيتي ووفيتي الله يسعدك
والشي المهم اللي غايب عن تفكير الكثيرين ان المقاطعه لبعض الماركات اللي لهم فرع في الدول العربيه اول المتضرر منها هم ابناء البلد اللي يشتغلون بهذي الاماكن اذا قل الطلب اول شي يسونه يتم طردهم من الوظيفه ثم تعيش أسرتهم في حاجه وفقر لا الصهيوني ولا غيره اللي راح يتضرر للاسف
لان المستثمر في هذي الماركه هو شخص عربي مسلم وارباحه ماراح يتبرع بها للصهاينه منطقياً !
وبالعكـس بعض المستثمرين بهذي الماركات في الدول العربيه اعلنو عن مبالغ ضخمه تبرعات لاهل فلسطين
وانا ماني ضد أي شخص اتخذ قرار انه يقاطع لكن ضد أي شخص يستنكر على غيره اذا شافه يستخدم او يشتري من هذي الماركات ويهاجمه ويشكك بعقيدته وايمانه
واعتبر أي شخص يهاجم ويقلل من غيره شخص ضعيف ويستعرض للناس مقاطعته ويعظمها ويضخمها عشان يحسس نفسه ويحسس غيره انه جالس يسوي انجاز كبير
وبالنسبه لي المقاطعه تكون واجبه اذا المستثمر في البلد اعلن دعمه وخصص تبرعات للعدو وقتها مشترياتنا منه راح تكون دعم ومساعده للعدو واضحه وصريحه
والشي المهم اللي غايب عن تفكير الكثيرين ان المقاطعه لبعض الماركات اللي لهم فرع في الدول العربيه اول المتضرر منها هم ابناء البلد اللي يشتغلون بهذي الاماكن اذا قل الطلب اول شي يسونه يتم طردهم من الوظيفه ثم تعيش أسرتهم في حاجه وفقر لا الصهيوني ولا غيره اللي راح يتضرر للاسف
لان المستثمر في هذي الماركه هو شخص عربي مسلم وارباحه ماراح يتبرع بها للصهاينه منطقياً !
وبالعكـس بعض المستثمرين بهذي الماركات في الدول العربيه اعلنو عن مبالغ ضخمه تبرعات لاهل فلسطين
وانا ماني ضد أي شخص اتخذ قرار انه يقاطع لكن ضد أي شخص يستنكر على غيره اذا شافه يستخدم او يشتري من هذي الماركات ويهاجمه ويشكك بعقيدته وايمانه
واعتبر أي شخص يهاجم ويقلل من غيره شخص ضعيف ويستعرض للناس مقاطعته ويعظمها ويضخمها عشان يحسس نفسه ويحسس غيره انه جالس يسوي انجاز كبير
وبالنسبه لي المقاطعه تكون واجبه اذا المستثمر في البلد اعلن دعمه وخصص تبرعات للعدو وقتها مشترياتنا منه راح تكون دعم ومساعده للعدو واضحه وصريحه
الصفحة الأخيرة
أو علبة شوربه ب ١٠ ريال
أو عبوة إريال ب ٥٠ ريال
الأولى مقاطعة هذا الجهاز
الي حاليًا تتصفحين منه
والي أقل سعر له مهما كان نوعه
٣ إلا ريال
نوكيا (Nokia):
أعلنت منذ مطلع القرن الحالي
عن استثمارها في إسرائيل
من خلال "مشروع إسرائيل"
حيث عملت مع شركائها
الإسرائيليين على بناء قاعدة تقنية
متقدمة ومركز أبحاث يهدف إلى دفع إسرائيل لتكون رائدة في مجال الشبكات والإنترنت.
سامسونج (Samsung):
تفاوضت للاستحواذ على شركة "Corephotonics" الإسرائيلية المتخصصة في تطوير كاميرات الهواتف الذكية، كما أن إحدى الوحدات الاستثمارية التابعة لسامسونج في إسرائيل تُعد من المستثمرين الرئيسيين في هذه الشركة.
آبل (Apple): تمتلك عدة شركات في إسرائيل وتستثمر في تطوير تقنيات مختلفة هناك.