حق لنا أن نعرف :
أن الفاضلة ( حنان الغامدي )
هي نفسها ( صوت العدالة ) الكاتبة المبدعة ذات القلم المميز
في تاريخ واحة اللغة العربية ..
وهي التي كانت أولى إصداراتها : ( تأملات حياتية )
وكتابها الثاني في الطريق ...
نهنئ الأخت صوت العدالة ..
ونتمنى لها تحقيق الأماني تباعاً ..
🌹💐🌹
ويحق لواحة الفصيح أن تفخر بزهراتها :
حنين المصري / ( سماح ) شاعرة النيل والمنتدى ولها إصدارات شعرية
ربا بنت خالد / رباب محمد وصدر لها كتاب خواطر ( بضع عمر في برقية ) والثاني مجموعة قصصية في الطريق
صوت العدالة / حنان الغامدي ولها كتاب تأملات حياتية وكتاب أخر عن قريب .
هذه أقلام لها صوت مقروء ..
يعزف كل منه على وتر خاص ..
ويشكل بمجموعه سيمفونية عذبة ..
لها في تاريخ الواحة والمنتدى صدى لن يتلاشى ..
ولها في عالم الواقع حضور مشرق .. ومتجدد ..
حنين المصري / ( سماح ) شاعرة النيل والمنتدى ولها إصدارات شعرية
ربا بنت خالد / رباب محمد وصدر لها كتاب خواطر ( بضع عمر في برقية ) والثاني مجموعة قصصية في الطريق
صوت العدالة / حنان الغامدي ولها كتاب تأملات حياتية وكتاب أخر عن قريب .
هذه أقلام لها صوت مقروء ..
يعزف كل منه على وتر خاص ..
ويشكل بمجموعه سيمفونية عذبة ..
لها في تاريخ الواحة والمنتدى صدى لن يتلاشى ..
ولها في عالم الواقع حضور مشرق .. ومتجدد ..
يسعدني أن تتخذوا متكأً عند شرفة مقهى الحلم
وترتشفوا فنجان كلمات ..
من ( بضع عمر في برقية ).
لربا بنت خالد ..
روح شفافة .. غابت عن الواحة بعد ان غردت طويلاً
تاركة تأثير ألوان الطيف على الأرواح ..
تلك التي تتنفس في سماء ترشح بالبهاء بعد يوم مطير .
وهذه قطفة من كتابها الأول :
برقية إلى الأبيض لوناً وروحاً :
أواه من أضوائك ..
تُغري بالغد ولا تفي ..
أرجوك : رمم ضلوعي ، وادفعني إلى السائرين
في جنة الضوء
وميّز صوتي في سرى الليل .
🌹
برقية إلى دهشة بحجم البهاء :
للمرة الأولى تمضغني الأحرف فلا تستبين المعاني
للمرة الأولى أغدق حباً لامشروط
للمرة الأولى أهب قلبي صكاًلقلب، موثق بنبضاته وخفقاته
للمرة الأولى أستعمر النجاح والامتياز في كيان بعيد قريب
للمرة الأولى أؤمن بقلبي ، بحدسي ، بمشاعري وفاتحة
من عمري معطرة بفوعة من ياسمين وجوري
للمرة الأولى أثق بكيان جوهري دون الجميع
وأجعله مشروعاً لي في حياتي ..
🌹
قالت ربا أو رباب في مصافحة لها ماقبل البرقيات :
مائة برقية
فتش عن بعضك بينهاربما تجده ..
فعلاً كأنك تحاكين ذواتنا في بعضها ..
🌹
عزيزتي قارئة الواحة :
اقتني هذا الكتاب ..
وعيشي في أحضان برقياته
ولمن ترغب في إغناء تعبيرها
تجد فيه . مايلهم خيالها
🌹
وترتشفوا فنجان كلمات ..
من ( بضع عمر في برقية ).
لربا بنت خالد ..
روح شفافة .. غابت عن الواحة بعد ان غردت طويلاً
تاركة تأثير ألوان الطيف على الأرواح ..
تلك التي تتنفس في سماء ترشح بالبهاء بعد يوم مطير .
وهذه قطفة من كتابها الأول :
برقية إلى الأبيض لوناً وروحاً :
أواه من أضوائك ..
تُغري بالغد ولا تفي ..
أرجوك : رمم ضلوعي ، وادفعني إلى السائرين
في جنة الضوء
وميّز صوتي في سرى الليل .
🌹
برقية إلى دهشة بحجم البهاء :
للمرة الأولى تمضغني الأحرف فلا تستبين المعاني
للمرة الأولى أغدق حباً لامشروط
للمرة الأولى أهب قلبي صكاًلقلب، موثق بنبضاته وخفقاته
للمرة الأولى أستعمر النجاح والامتياز في كيان بعيد قريب
للمرة الأولى أؤمن بقلبي ، بحدسي ، بمشاعري وفاتحة
من عمري معطرة بفوعة من ياسمين وجوري
للمرة الأولى أثق بكيان جوهري دون الجميع
وأجعله مشروعاً لي في حياتي ..
🌹
قالت ربا أو رباب في مصافحة لها ماقبل البرقيات :
مائة برقية
فتش عن بعضك بينهاربما تجده ..
فعلاً كأنك تحاكين ذواتنا في بعضها ..
🌹
عزيزتي قارئة الواحة :
اقتني هذا الكتاب ..
وعيشي في أحضان برقياته
ولمن ترغب في إغناء تعبيرها
تجد فيه . مايلهم خيالها
🌹
الصفحة الأخيرة
تحياتي