المحامية نون
المحامية نون
دعوة جميلة قالها الشيخ الشعراوي:➟➟➞
*اللهم* إنّا نستودعك مقاعدنا في الجنة ، فاجعلها مقاعد صدق عند مليك مقتدر ، في أعلى جنات فردوسك الاعلى يا كريم يا واسع الكرم
*اللهم* استودعناك محشرنا فاجعله تحت ظل عرشك يوم لا ظل إلا ظلك
*اللهم* إنّا نستودعك ميزاننا فثقله بما شئت
*اللهم* إنّا نستودعك مدخلنا للجنة فاجعله بجودك وكرمك لا بعملنا يا أرحم الراحمين بدون حساب ولا سابقة عذاب .
آميــن يا رب العالمين 🌼
.
حنين المصرى
حنين المصرى
الليالي الوتريه .. ذكر بها غيرك ♥️
(تبدأ غدا من المغرب إلي الفجر) .. ♥️
الأربعاء 20 رمضان .. ليلة ال 21 الجمعه 22 رمضان .. ليلة ال 23 الأحد 24 رمضان .. ليلة ال 25 الثلاثاء 26 رمضان .. ليلة ال 27 الخميس 28 رمضان .. ليلة ال 29
ثلاث دعوات تمسكوا بها في هذه الليالي المباركة:
1- اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عنا (دعاء أوصى به الرسول ﷺ للسيدة عائشة في العشر الأواخر).
2- اللهم إنا نسألك الحسنى وزيادة (فالحسنى هي الجنة والزيادة هي لقاء الله فيها).
3- اللهم بلِّغنا ليلة قدرك وارزقنا فيها على قَدَر قدرك (فقدر الله عظيم وربما يأتيك بدعائك هذا أضعاف ما تمنيت فلماذا تكون قصير النظر وتطلب قدر حاجتك إذا كان بإمكانك أن تطلب قدر ملكه الذي لا يضام).
حنين المصرى
حنين المصرى
كيف تفوز بليلة القدرِ ، وبجنّةٍ عرضها السموات والأرض ... ؟؟
عن عائشة رضي الله عنها قالت : "كان رسول الله يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره" .. فعليك بالجد والاجتهاد في ليالي العشر كلها، عسى الله أن يَمنَّ الله عليك بالفوز بليلة القدر .. ولكي تفوز بليلة القدر لابد أن تستشعر هذه الوصايا الهامة بقلبك وتحفرها بداخلك ..
1) تحسس قلبك وراقب نيتك .. قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى" .. وكان ابن المبارك يقول : "ربَّ عمل صغير تعظمه النية، وربَّ عمل كبير تصغره النية"
فمهما كان عملك كبيرًا، إذا لم تصلِّح نيتك فيه فلن ينفعك .. ومن الممكن أن يكون العمل صغيرًا، ولكن بالنية الخالصة يصير عظيمًا جدًا.

2) على قدر اجتهادك تكن منزلتك، فجِدَّ واجتهد .. قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "إن المعونة تأتي من الله للعبد على قدر المؤنة.." ..
فلا تدع بابًا للخير إلا طرقته ..افعل كل ما تستطيع من أعمال صالحات لتتقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى في هذه الليلة .. وعلى قدر جدك وإجتهادك، سيعينك الله عزَّ وجلَّ.

3) نوَّع ما بين العبادات لتعالج الملل .. فلابد أن تنوّع ما بين العبادات حتى تستحضر قلبك، لكي لا تصاب بالملل إذا ما قمت بعبادة واحدة فقط لوقت طويل.

4) التبتل .. أي الانقطاع لله تعالى، وهو من أشرف العبادات التي تتقرب إلى الله بها في هذا الوقت .. قال تعالى : {وَاذكرِ اسمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّل إِلَيهِ تَبتِيلًا، رَبّ المَشرِقِ وَالمَغرِبِ لَا إِلَهَ إِلَّا هوَ فَاتَّخِذه وَكِيلًا} .. ففرِّغ قلبك له وحده سبحانه.
لذا عليك بهذه الأمور :
(•) أغلق الهاتف وانس همومك ودع مشاغلك .. فلها رب يدبرها .. أكثِّر من الذكر .. عن عبد الله بن بسر أن أعرابيًا قال لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) : إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأنبئني منها بشيء أتشبث به ، فقال : "لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله عز وجل"
اصمت وأحصِ عدد كلماتك في اليوم والليلة .. فإن لم تكن معتكفًا فتأدب بآداب المعتكف ، قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "من صمت نجا" .

5) اصبر واصطبر .. { رَبّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَمَا بَينَهمَا فَاعبده وَاصطَبِر لِعِبَادَتِهِ هَل تَعلَم لَه سَمِيًّا } .. إن كنت تحب ربك بصدق فعليك أن تجهد نفسك في طاعته ، فهذه علامة المحب الصادق بَذل المجهود في الطاعة .
قال بعض السلف : "من أراد أن تواتيه نفسه على الخير عفواً فسينتظر طويلاً، بل لابد من حمل النفس على الخير قهراً ".
6 ) هذا زمان السباق ، فلا ترضَ بالخسارة والدون .. بل ادخل السباق بنفسية المتحدي ، وهذا هو السباق الحقيقي وليس بكثرة النقود والنفوذ ..
فارفع شعار أبو مسلم الخولاني الذي قال :
" أيظن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أن يستأثروا به دوننا، كلا والله لنزاحمهم عليه زحاما حتى يعلموا أنهم قد خلَّفوا وراءهم رجالاً " .
وقال وهيب بن الورد : "إن استطعت ألا يسبقك إلى الله أحد فافعل" .. وقال بعض السلف : "ما بلغني عن أحد من النَّاس أنَّه تعبد عبادة إلا تعبدت نظيرها وزدت عليه" ..
وقال أحدهم : " لو أنَّ رجلاً سمع برجل هو أطوع لله منه فمات ذلك الرجل غمَّا ما كان ذلك بكثير "
استعن بالله وسلّه أن يمدّك بالقوة على العمل الصالح .. فإنك لن تستطيع أن تعمل سوى بحول الله وقوته ، فأكثِّر من قول : "لا حول ولا قوة إلا بالله" وطلب العون من الله عز وجل .
وأكثِّر من ذكر هادم اللذات .. لكي يقطع حبال الدنيا التي تقطع الطريق بينك وبين الله جل وعلا، فالدنيا ما هي إلا ممر للآخرة .

7) أحسن الظن بالله ، ولو أحسنت الظن بالله ستحسن العمل .. ولا تدع الشيطان يقطع عليك الطريق، بأن يجعلك تسيء الظن بالله تعالى.

8) تعاهد عملك بالإصلاح ، فاجمع بين الكم والكيف ...
قال النبي (صلى الله عليه وسلم) لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : "إنَّ لك من الأجر على قدر نصبك" .. فعلى قدر التعب والمشقة، يكون الأجر من الله تعالى .
وقال وهيب بن الورد : "لا يكون همّ أحدكم في كثرة العمل ، ولكن ليكن همّه في إحكامه وتحسينه فإنَّ العبد قد يصلِّي وهو يعصي الله في صلاته ، وقد يصوم وهو يعصي الله في صيامه . فاجمع بين الأمرين تنال قصب السبق".
لا ترض عن نفسك ولا عن عملك .. فأصل الخطايا الرضا عن النفس .. فلا تركن إلى عمل، بل انظر إلى وجه القصور فيه، واستغفر الله على نقصانه ليكون على مظنة القبول .. (•) قال تعالى : {وَالَّذِينَ يؤتونَ مَا آَتَوا وَقلوبهم وَجِلَةٌ أَنَّهم إِلَى رَبِّهِم رَاجِعونَ}

9) لتكن لك عبادات في السر ، لا يطلع عليها إلا الله .. فهذا أدعى للإخلاص .
قال النبي (صلى الله عليه وسلم) : "صلاة الرجل تطوعا حيث لا يراه الناس تعدل صلاته على أعين الناس خمسا وعشرين" رواه صهيب بن سنان الرومي القرشي بسندٍ صحيح .
نسأل الله تعالى أن يعيننا على طاعته، وأن يجعل عملنا كله صالحًا متقبلاً ،،


وأخيرا
إذا أعذرتِ المرأة بالعذر الشرعي فلا تصوم ولا تُصلي ، فما عليها فعله في هذه الحالة ..... ؟؟؟
(🌼) تستطيع قراءة القرأن وختمته في فترة العذر الشرعي ، كأن تقرأ من المُصحف بعازل كالقفازين ، أو من كتب التفسير أو من الجوال ...
(🌼) تكثر من الذكر والإستغفار والتسبيح والتحميد والتكبير ، ومن الصلاة على النبي (ﷺ) ، وتكثر من الدعاء لها ولأبنائها وأقربائها ، وللمسلمين أجمعين ، فبدعائها للمسلمين ينالها عن كل مسلم منهم حسنة ، وإذا شملت بقولها : الله اغفر للمسلمين والمسلمات الأحياء والأموات ، نالها عن كل حيّ أو ميت منهم حسنة ، فهذا أجر وثواب عظيم لا يحصي قدره إلا الله عز وجل .....
حنين المصرى
حنين المصرى
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
كيف تفوز بليلة القدرِ ، وبجنّةٍ عرضها السموات والأرض ... ؟؟ عن عائشة رضي الله عنها قالت : "كان رسول الله يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره" [رواه مسلم] .. فعليك بالجد والاجتهاد في ليالي العشر كلها، عسى الله أن يَمنَّ الله عليك بالفوز بليلة القدر .. ولكي تفوز بليلة القدر لابد أن تستشعر هذه الوصايا الهامة بقلبك وتحفرها بداخلك .. 1) تحسس قلبك وراقب نيتك .. قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى" [متفق عليه] .. وكان ابن المبارك يقول : "ربَّ عمل صغير تعظمه النية، وربَّ عمل كبير تصغره النية" فمهما كان عملك كبيرًا، إذا لم تصلِّح نيتك فيه فلن ينفعك .. ومن الممكن أن يكون العمل صغيرًا، ولكن بالنية الخالصة يصير عظيمًا جدًا. 2) على قدر اجتهادك تكن منزلتك، فجِدَّ واجتهد .. قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "إن المعونة تأتي من الله للعبد على قدر المؤنة.." [صحيح الجامع (1952)] .. فلا تدع بابًا للخير إلا طرقته ..افعل كل ما تستطيع من أعمال صالحات لتتقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى في هذه الليلة .. وعلى قدر جدك وإجتهادك، سيعينك الله عزَّ وجلَّ. 3) نوَّع ما بين العبادات لتعالج الملل .. فلابد أن تنوّع ما بين العبادات حتى تستحضر قلبك، لكي لا تصاب بالملل إذا ما قمت بعبادة واحدة فقط لوقت طويل. 4) التبتل .. أي الانقطاع لله تعالى، وهو من أشرف العبادات التي تتقرب إلى الله بها في هذا الوقت .. قال تعالى : {وَاذكرِ اسمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّل إِلَيهِ تَبتِيلًا، رَبّ المَشرِقِ وَالمَغرِبِ لَا إِلَهَ إِلَّا هوَ فَاتَّخِذه وَكِيلًا} [المزمل:8,9] .. ففرِّغ قلبك له وحده سبحانه. لذا عليك بهذه الأمور : (•) أغلق الهاتف وانس همومك ودع مشاغلك .. فلها رب يدبرها .. أكثِّر من الذكر .. عن عبد الله بن بسر أن أعرابيًا قال لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) : إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأنبئني منها بشيء أتشبث به ، فقال : "لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله عز وجل" [رواه ابن ماجه وصححه الألباني] اصمت وأحصِ عدد كلماتك في اليوم والليلة .. فإن لم تكن معتكفًا فتأدب بآداب المعتكف ، قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "من صمت نجا" [رواه الترمذي وصححه الألباني]. 5) اصبر واصطبر .. { رَبّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَمَا بَينَهمَا فَاعبده وَاصطَبِر لِعِبَادَتِهِ هَل تَعلَم لَه سَمِيًّا } [مريم: 65] .. إن كنت تحب ربك بصدق فعليك أن تجهد نفسك في طاعته ، فهذه علامة المحب الصادق بَذل المجهود في الطاعة . قال بعض السلف : "من أراد أن تواتيه نفسه على الخير عفواً فسينتظر طويلاً، بل لابد من حمل النفس على الخير قهراً ". 6 ) هذا زمان السباق ، فلا ترضَ بالخسارة والدون .. بل ادخل السباق بنفسية المتحدي ، وهذا هو السباق الحقيقي وليس بكثرة النقود والنفوذ .. فارفع شعار أبو مسلم الخولاني الذي قال : " أيظن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أن يستأثروا به دوننا، كلا والله لنزاحمهم عليه زحاما حتى يعلموا أنهم قد خلَّفوا وراءهم رجالاً " . وقال وهيب بن الورد : "إن استطعت ألا يسبقك إلى الله أحد فافعل" .. وقال بعض السلف : "ما بلغني عن أحد من النَّاس أنَّه تعبد عبادة إلا تعبدت نظيرها وزدت عليه" .. وقال أحدهم : " لو أنَّ رجلاً سمع برجل هو أطوع لله منه فمات ذلك الرجل غمَّا ما كان ذلك بكثير " استعن بالله وسلّه أن يمدّك بالقوة على العمل الصالح .. فإنك لن تستطيع أن تعمل سوى بحول الله وقوته ، فأكثِّر من قول : "لا حول ولا قوة إلا بالله" وطلب العون من الله عز وجل . وأكثِّر من ذكر هادم اللذات .. لكي يقطع حبال الدنيا التي تقطع الطريق بينك وبين الله جل وعلا، فالدنيا ما هي إلا ممر للآخرة . 7) أحسن الظن بالله ، ولو أحسنت الظن بالله ستحسن العمل .. ولا تدع الشيطان يقطع عليك الطريق، بأن يجعلك تسيء الظن بالله تعالى. 8) تعاهد عملك بالإصلاح ، فاجمع بين الكم والكيف ... قال النبي (صلى الله عليه وسلم) لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : "إنَّ لك من الأجر على قدر نصبك" [ رواه الحاكم وصححه الألباني] .. فعلى قدر التعب والمشقة، يكون الأجر من الله تعالى . وقال وهيب بن الورد : "لا يكون همّ أحدكم في كثرة العمل ، ولكن ليكن همّه في إحكامه وتحسينه فإنَّ العبد قد يصلِّي وهو يعصي الله في صلاته ، وقد يصوم وهو يعصي الله في صيامه . فاجمع بين الأمرين تنال قصب السبق". لا ترض عن نفسك ولا عن عملك .. فأصل الخطايا الرضا عن النفس .. فلا تركن إلى عمل، بل انظر إلى وجه القصور فيه، واستغفر الله على نقصانه ليكون على مظنة القبول .. (•) قال تعالى : {وَالَّذِينَ يؤتونَ مَا آَتَوا وَقلوبهم وَجِلَةٌ أَنَّهم إِلَى رَبِّهِم رَاجِعونَ} [المؤمنون:60] 9) لتكن لك عبادات في السر ، لا يطلع عليها إلا الله .. فهذا أدعى للإخلاص . قال النبي (صلى الله عليه وسلم) : "صلاة الرجل تطوعا حيث لا يراه الناس تعدل صلاته على أعين الناس خمسا وعشرين" رواه صهيب بن سنان الرومي القرشي [صحيح الجامع (3821)] بسندٍ صحيح . نسأل الله تعالى أن يعيننا على طاعته، وأن يجعل عملنا كله صالحًا متقبلاً ،، وأخيرا إذا أعذرتِ المرأة بالعذر الشرعي فلا تصوم ولا تُصلي ، فما عليها فعله في هذه الحالة ..... ؟؟؟ (🌼) تستطيع قراءة القرأن وختمته في فترة العذر الشرعي ، كأن تقرأ من المُصحف بعازل كالقفازين ، أو من كتب التفسير أو من الجوال ... (🌼) تكثر من الذكر والإستغفار والتسبيح والتحميد والتكبير ، ومن الصلاة على النبي (ﷺ) ، وتكثر من الدعاء لها ولأبنائها وأقربائها ، وللمسلمين أجمعين ، فبدعائها للمسلمين ينالها عن كل مسلم منهم حسنة ، وإذا شملت بقولها : الله اغفر للمسلمين والمسلمات الأحياء والأموات ، نالها عن كل حيّ أو ميت منهم حسنة ، فهذا أجر وثواب عظيم لا يحصي قدره إلا الله عز وجل .....
كيف تفوز بليلة القدرِ ، وبجنّةٍ عرضها السموات والأرض ... ؟؟ عن عائشة رضي الله عنها قالت : "كان...
بارك الله بك على هذه الفوائد حنين