ليلى العاذرية
كان من المفترض يبدأ الخبر بالإستنكار والتنديد بإسائتهم المشينة لحبيبنا صلى الله عليه وسلم
ومن ثم تعزية شعب الكفر والإلحاد

لكن لانامت أعين الجبناء
ليلى العاذرية
اذكر فيما مضى من السنوات تعرضت احدى المغنيات وشتمت الدولة السعودية وحكامها
فماكان منهم الا أن قتلوها بمسدس زوجها
هذا دفاع عن انفسهم

وأما ديننا ونبينا حبيبنا فلا بواكي له

يا أمةً ضحكت من جهلها الأمم

لامصاف لنا عن قول كلمة الحق
فإن متنا فشهداء وإن لم نحارب فقد برئنا لديننا ونبينا بقول الحق الذي لن تأخذنا فيه لومة لائم

ومرة أخرى لاااااانامت أعين الجبناء
اللهم انصر دينك ونبيك
وخذ من دمائنا حتى ترضى
ليلى العاذرية
نحن هنا لانطالب بالتظاهر والتخرب والهمجية لاوالله
ولكن لابد ان تقطع يد الفاعل ويكف لسان القائل
فهناك اشيا كثيرة يمكن ان يتم فعلها نصرة لنبينا
وليس بالضرورة التظاهر وغيره

اين الإعلام القناة الاولى والعربية وجميع قنواتنا لاهم لهم سوى الرياضة والفروسية
اين الصحف التي امتلأت بالكتاب الليبراليين ودعاة التحرير

اين البرامج الهادفة المستنكرة لهذا الفعل

لايوجد ردة فعل واحدة
ولو على الأقل برامج وثائقية عن هذا النبي الحبيب الذي يقف على السراط يستقبلنا ويدعو لنا اللهم سلم سلم

اين وضع بعض العقوبات على من يسيئ ومحاكمته وزجه في السجون مثل مافعلت امريكا بسجناء العرب حيث أهانتهم وعذبتهم
واليوتيوب مليئ ويشهد بكل هذا
ام اننا نقف متكوفي الايدي وتقول ديننا لا يسمح بالتظاهر
وهذا قول مقبول ولاشك فيه
ولكن هناك أمور كثيرة واجراءات هم يعرفونها اكثر منا

ولكن والله انها غربة الدين والله انها غربة الدين والله انها غربة الدين
ولاحول ولا قوة الا بالله
اسولة زوجها
اسولة زوجها
فداك نفسي وزوجي واولادي يارسول الله
اللهم صلى وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد
نبض المملكه
نبض المملكه
الله احفظ بلادي من كل كيد وشر

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد