السلام عليكم
خواتي العزيزات بنتي عمرها 8 شهوور والمناعه معدوومه عندها كل يوم والثاني مريضه ما تصطح وحس انه ما عندها مناعه بالمره بس ما اعرف شو اسوي فيها
اليوم مثلا درجة الحراره عندها 39.2 وعندها التهاب في الاذن والجيوب الانفيه امس خذتا للدكتور وخبرني وعطاها مضاد حيوي ....
كيف ازيد المناعه عندها علما باني ارضعها طبيعي وصناعي رضعتين في اليوم بس ...
الله يخليكم افيدووني وطمنوني هل هذا الشي طبيعي لاني تعبت من كثر الادويه ورووحة العيادات
اختكم مروج
:29::29::29:

maro0j @maro0j
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



صعبة ان الياهل يمرض خصوصا في سن بنتج .. وايد صغيره .. و شي عادي -صعب اعترف بها الشي- ان الياهل يمرض وايد خصوصا و ان الجو متقلب الحين
المسألة مش مسألة ضعف مناعة .. بس البيبي اذا رشح و كحكح ، تلتهب اذنه على طول .. و اذا طول الرشح تلتهب الجيوب .. أهم شي انج تعطينها المضاد بالضبط مثل ما قال الدكتور و تخلصيلها اياه .. لازم .. عشان يموت الفيروس .. لازم يموت الفيروس عشان يروح الاتهاب .. وفي نفس الوقت اعطيها دواء الكحة
انا ها الي اسويه مع عيالي .. دايما دايما دايما اذنيهم تلتهب ، بس ما يروح الالتهاب الا اذا خلصتي المضاد -عن تجربه-
على فكره احيانا المضاد يمكن ما يناسب الطفل .. يعني ما منه فايده حتى لو خلصتيه .. بس للاسف ما بتعرفين ها الشي الا بعد الاستعمال
المسألة مش مسألة ضعف مناعة .. بس البيبي اذا رشح و كحكح ، تلتهب اذنه على طول .. و اذا طول الرشح تلتهب الجيوب .. أهم شي انج تعطينها المضاد بالضبط مثل ما قال الدكتور و تخلصيلها اياه .. لازم .. عشان يموت الفيروس .. لازم يموت الفيروس عشان يروح الاتهاب .. وفي نفس الوقت اعطيها دواء الكحة
انا ها الي اسويه مع عيالي .. دايما دايما دايما اذنيهم تلتهب ، بس ما يروح الالتهاب الا اذا خلصتي المضاد -عن تجربه-
على فكره احيانا المضاد يمكن ما يناسب الطفل .. يعني ما منه فايده حتى لو خلصتيه .. بس للاسف ما بتعرفين ها الشي الا بعد الاستعمال
الصفحة الأخيرة
ملابس الشتاء
وتنصح الدكتورة أميرة: الأمهات بألاَّ يقمن بالإكثار من الملابس الثقيلة لأطفالهن مرة واحدة، بل يجب أن يكون ذلك بالتدريج حسب درجة الحرارة الجو؛ لأن الطفل دائم الحركة واللعب، وإذا كان مرتديًا ملابس ثقيلة أكثر من اللازم فإنه سيعرق، وقد يؤدي هذا العرق لإصابته بالبرد لأنَّ ملابسه تكون مبتلةً، وقد ترفع الملابس الثقيلة من درجة حرارة جسم الأطفال خاصة الرضع أو حديثي الولادة، كما يفضل أيضًا بالنسبة لمن كانوا يقومون بممارسة الرياضة في فصل الصيف أن يستمروا في ممارستها خلال فصل الشتاء حتى رياضة السباحة، خاصة وأن بلادنا العربية لا يكون جوها شديد البرودة بما يسمح بممارسة الكثير من الرياضات طوال العام.
ومما يجب أن تهتم به الأمهات أيضًا هو تقديم العسل الأبيض أو الأسود لأطفالهن فهو يقيهم من الإصابة بنزلات البرد، حيث يقوم بتحسين وتقوية الأغشية المخاطية بالأنف، هذا بالإضافة إلى أهمية أن تحرص المعلمات والأمهات على عزل الطفل المصاب بالكُحَّة أو الرشح وعدم اختلاطه مع الأطفال الآخرين؛ منعًا لانتشار العدوى ومما يمنع انتقال المرض بسرعة أن تكون الفصول الدراسية جيدة التهوية.
ارتفاع الحرارة والأنيميا
الكثير من الأمهات يبدأن بإعطاء أطفالهن المضادات الحيوية بمجرد أن يلاحظن ارتفاعًا في درجة حرارة الطفل، وهو خطأ كبير كما تؤكد د.أميرة؛ لأن استخدام المضادات الحيوية بصورة كبيرة ودون استشارة الطبيب يؤدي إلى التقليل من مناعة الطفل لمقاومة الأمراض.
هذا، بالإضافة إلى أن ارتفاع درجة حرارة الطفل لا يكون بالضرورة بسبب نزلة البرد، بل قد تكون هناك أسباب أخرى تختلف في كل مرة عن الأخرى، وبالتالي يجب الانتقال إلى أنواع أخرى من المضادات الحيوية تختلف من مرض إلى آخر، فهناك الحرارة الناتجة عن التهاب اللوزتين، وهناك أيضًا الحرارة الناتجة عن إصابة الطفل، بالحمى الشوكية أو غيرها.
وعمومًا إذا لم يستجب الطفل لمُخفِّضَات الحرارة خلال أربع وعشرين ساعة؛ فعلى الأم أن تسارع بعرض الطفل على الطبيب بسرعة، وعمومًا يجب زيادة مناعة جسم الأطفال عن طريق التغذية السليمة التي تحتوي على كميات مناسبة من البروتينيات والكربوهيدرات والفيتامينات.
ومن المهم هنا تعويد الأطفال على تناول وجبات الطعام في مواعيد منتظمة، والابتعاد عن الأطعمة المحفوظة كـ "الشيبسي، والحلوى المُغلَّفَة وغيرها؛ لأنها تقلل من شهية الأطفال لتناول الطعام المفيد من ناحية؛ بالإضافة إلى أن المادة الحافظة المُضافَة إلى هذه الأغذية وُجِدَ أنها تُؤدِّي إلى إصابة الطفل بعدم التركيز، وبالتالي قلة الاستيعاب من ناحية أخرى.
ولهذا ينصح الأطباء بأن يتناول الطفل كوبًا من اللبن أو العصير الطازج صباحًا قبل الذهاب إلى المدرسة، بالإضافة إلى أهمية تناول الطفل لأنواع مختلفة من الغذاء في الوجبة التي يتناولها بالمدرسة؛ فيمكن أن يحتوي ساندويتش المدرسة على البيض في يوم وعلى الجبن في يوم آخر مع الخيار، أو حلاوة طحينية أو غيرها بحيث تحتوي الوجبة على الخضراوات الغنية بفيتامين (أ) والبروتينات.
إن الكثير من الأطفال -حوالي (70%)- المصريين يعاونون من أنيميا نقص الحديد، وأغلب أسباب هذه الأنيميا هي عدم الوعي بأهمية تنوع الغذاء للأطفال واحتوائه على جميع العناصر الغذائية الهامة لنمو الطفل، وهناك نسبة كبيرة ترجع إصابتها بالأنيميا بسبب وجود الأميبا المتحوصلة في أمعاء الطفل، وهذا النوع يصل إلى الأطفال عن طريق الأطعمة المكشوفة، ويظل الطفل يعاني منها دون أن يعرف الوالدان، حيث لا يتم اكتشافها إلا عن طريق تحليل البراز، ويعاني الطفل من الهزال، وعدم التركيز وقلة الاستيعاب، والتعب من أقل مجهود، والشحوب في الوجه. والعلاج متاحٌ إذا تم كشف المرض.