المنتخب العراقي يحتفل بالكأس مع قائد القوات الامريكي والرافضة

الملتقى العام

أخواتي السنيات الشريفات عراقيات وغير عراقيات
ومشجعات وغير مشجعات
:26: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:26:
بغض النظر عن حكم هذه المباريات وفائدتها لنا كأمة
اعلمن اننا وان اختلفنا في الرافضة فهم لن يختلفوا فينا بتكفيرنا واستحلال دمائنا
وهم مع ذلك يمارسون علينا التقية ويلعبون على وتر قضايا الوطن والوحدة وفرحة العراقيين المساكين
ومن ذلك هذا المنتخب الرافضي وان دخل فيه من دخله من مغفلي اهل السنة
تكلمنا في مواضيع مع الاخوات وقالوا لنا انتم تخطفون البسمة من افوه العراقيين
ودخلت بعض الرافضيات يدندن على الوحدة والعراق والفرحةالليتيمة للعراقيين
ووالله ماخطف البسمة من افواه اهل العراق ولا مكن للصليبييين ولا هدم المساجد ولا انتهك الاعراض
الا هؤلاء الروافض
اقرأوا هذا الخبر من الجزيرة توك:

سلم لاعبو المنتخب العراقي لكرة القدم فور عودتهم إلى بغداد الجمعة كأس بطولة آسيا التي فازوا بها إلى سيدة عراقية قتل ابنها ذو الـ 12 عاما بانفجار انتحاري استهدف جموع المحتفلين بفوز الفريق العراقي على كوريا الجنوبية في الـ 23 من الشهر الماضي.

وقام اللاعبون بهذه الخطوة، امتنانا لهذه السيدة ولاسيما أنها قالت إنها تقدم ابنها فداء للمنتخب العراقي الذي رجت أن يحقق الفوز.

وقد جرى ذلك في أثناء الحفل الذي أقامه كبار المسؤولين العراقيين للمنتخب العراقي في المنطقة الخضراء ببغداد. وقامت السيدة بتسليم الكأس إلى رئيس الجمهورية جلال الطالباني ورئيس الوزراء نوري المالكي.

وفضلا عن المالكي والطالباني فقد حضر كثير من المسؤولين العراقيين الحفل الذي امتاز بحضور قائد القوات الأميركية في العراق الجنرال ديفيد بتريوس.

وكان عدد كبير من المواطنين استقبل الفريق العراقي في مطار بغداد ظهر الجمعة، فضلا عن مسؤولين عراقيين ترأسهم نائب رئيس الوزراء برهم صالح ووزير الداخلية جواد البولاني الذي أكد لـ"راديو سوا" اتخاذ الاجراءات التي تكفل ضمان سلامة لاعبي المنتخب العراقي.

وقد نقل الفريق إثر ذلك إلى المنطقة الخضراء حيث قبّل رئيس الوزراء نوري المالكي اللاعبين جميعا، وطوق أعناقهم بالورود، قائلا إنهم أعادوا الإبتسامة مرة أخرى إلى شفاه العراقيين، ومشددا على أنهم مثال لوحدة الشعب العراقي اه
ارجو من الخوات التعليق
فعلا ادخل الفرحة على الحكومة الرافضية وشارك في الفرحة الامريكان
اما اسرانا والمشردين من اهل السنة فلا اظن!
ملحوظة:لاأتشرف بتعليق الرافضيات
8
885

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

white sands
white sands
حسافه والله كنا مستعدين للاحتفال بالفوز(ملاحظه:أنا ماهمني الفوز قد ما همني الاحتفال فيه:) )
بنت عز وماتنهز
يااااااااااااحسافه وربي اني مقهوووووره وضغطي H

بس بعشم عمري بسنه الجايه على خير
بنت عتيبة الموحدة
مشكورة اختي شيماء
بنت عتيبة الموحدة
وهذا احد الرافضة يحتفل بالفوز على طريقته
أيها الوهابيون... لقد قبلنا التحدي... فسحقناكم... وهذا اول الغيث
علي السراي - خاص-عالم إبادة الشيعة (عاش) - 30/07/2007

نعم لم تكن لعبة كرة قدم...
وإن كانت بين فريقين شقيقين...
بل كانت منازلة كبرى بين الحق و الباطل...
حرب بين الجلاد والضحية...
بين الفتاوى المفخخة والاجساد البريئة ...
بين سيف الحقد الوهابي الاعمى والدماء الزكية الطاهرة...
بين بن جبرين وأضرابه وبين الكنيسة والمعبد والمسجد...
نعم إنها الحقيقة ...
لقد كانت حرب على من راهن على إبادتنا، وذبحنا ،وسفك دمائنا بكل طوائفنا ودون استثناء...
و لقد كنتم لها...
أيها البواسل الشجعان
لم تكونوا فريقا ً يخوض مباراة لكرة القدم
بل كنتم والله أُمة ...متسلحين بأرواح الشهداء وآلام الجرحى والمعاقين
وآهات الثواكل وأنين المعذبين وصراخ الاطفال...
تخوضون غمار الحرب على فتاوى علماء التكفير الوهابي القادم من هناك... حيث دهاليز العقول المظلمة و حيث يكون التخلف والجهل السمة الوحيدة لتلاميذ معلم الإرهاب الأول وصاحب نظرية الغاء الأخر ((محمد بن عبد الوهاب)) (لعنه الله) الذين استباحوا كل المقدسات والحرمات وأولها الدماء البريئة لبني البشر وخاصة في عراقنا الجريح.
نعم...
لقد كانت حربا ًشارك فيها معكم السني والشيعي الكردي والعربي المسلم والمسيحي التركماني والصابئي الاشوري والايزيدي
لقد قاتل معكم مسجد الإمام ابو حنيفة النعمان وكنيسة العذراء مريم ومراقد الأئمة الاطهار وبرجي نيويورك وقطارات لندن ومدريد وحتى تمثالى بوذا والقائمة طويلة
تلك الاماكن والمعابد والمراقد المقدسة التي هُدمت وفجرت وهتكت حرمتها بفعل فتاوى علماء الشر القابعين في مملكة الظلام لآل سعود...
لقد كنتم ذلك المارد العراقي الذي هوى بقدمه على راس تلك الافعى السامة المسماة بأبن جبرين وكل تلك العقارب التي تلدغ بفتواها كل ما هو جميل واصيل ومقدس و التي لا تفرق بين اجناس ضحاياها ومذاهبهم والى أي ملة ينتمون لانها تعرف إلا لغة القتل والتدمير
وسفك الدماء...
فسمومها كانت وما زالت ضد ابناء البشر وفي كل مكان.
نعم أيها الأحبة، يا قرة عين العراق ، لقد قرأتموها وقرأناها معكم... وكان لابد من الإنتصار
وباي ثمن كان.
لم تكن حرب ثار بينكم وبين إخوتكم في المربع الأخضر أو صراع بين إرادتي شعبين شقيقين، بل كانت وما زالت حرب مستعرة مستمرة بينكم وبين فتاوى علماء الإرهاب الوهابي القادم من حيث هم قادمون.
ولقد انتصرتم، وانتصر العراق بكم، ورجحت كفة الحق على الباطل معلنة ً انتصار الضحية على جلادها.
وقرعت الكنائس أجراسها وكبّرت المساجد بآذانها معلنة انتصار الدم على السيف
و على بن جبرين ونضرائه عرّابي الشر الوهابي في هذا العالم...
فلم يكن انتصاركم هدية الى أرواح شهدانا فقط ...
بل إلى كل ضحايا فتاوى علماء الإرهاب الوهابي السعودي في كل مكان ، لأن الإرهاب واحد وضحاياه من كل الأجناس والأعراق...
بوركتم يا زهور العراق ورياحينه، فقد أدخلتم الفرحة الى قلب العراق وابناء العراق في كل مكان يتواجدون فيه لأنهم كانوا هناك...
يقاتلون معكم بأرواحهم ومشاعرهم وقد عبّروا عن أسمى وأبهى وأجمل صورة للتلاحم الوطني بين أبناء الشعب الواحد...
فهنيئا ً لنا هذا الإنتصار الرائع على أيدي فرسان الملاعب
أسود الرافدين، تلك الكتيبة الباسلة التي صنعت من معاناة وألآم شعبها ملحمة كبرى تسمى ملحمة الفوز والإنتصار عزفت فيها الأهوار والسهول والجبال لحنا ً جميلا ً اسمه العراق...
وطن الأحرار...
وطن التضحية والفداء والإباء

علي السّراي
30-7-2007
بنت عتيبة الموحدة
وانظروا ماذا يقولون عن اهل السنة الذين لايشاركونهم احتفالاتهم
أكد مدير مركز القيادة الوطني في وزارة الداخلية اللواء عبد الكريم خلف خروج نحو 200 شخص في منطقة حي العامل جنوب غرب بغداد إلى الشوارع احتجاجا على فوز المنتخب العراقي بكرة القدم على فريق السعودية مساء الخميس، رافعين أعلام المملكة السعودية.

وأضاف خلف في حديث لـ "راديو سوا":

"خرجت مظاهرات محدودة في حي العامل نحو 100 إلى 200 شخص، متعاونة مع تنظيم القاعدة في هذه المنطقة، معترضة على فوز العراق على كأس آسيا. ورفع منظمو المظاهرة أعلام المملكة العربية السعودية. وكانت طريقة عرضهم لمطالبهم غير منطقية. وإدعوا أن الفريق العراقي لم يصنع بهذا الفوز إلا الشيء القليل. أرادوا إثارة القضية الطائفية والعنصرية والقضايا القومية. إن هؤلاء يحاولون أن يطيحوا بأي مشروع يخرج به العراقيون لتوحيد شملهم".

وأشار خلف إلى أن بعض مناطق حي العامل تعرضت بعد المظاهرة إلى قصف بقذائف الهاون لم يسفر عن إصابات تذكر.

التفاصيل من مراسل "راديو سوا" في بغداد ظافر أحمد: