شام

شام @sham_1

مستشاره بعالم حواء -

الموت يحاصرني بعد أن اكتشفوا جريمتي وعرفوا هويتي ...

الملتقى العام

بسم الله الرحمن الرحيم


جزى الله خيرا أحد الدعاة حينما قال :

المسلمون في الغرب هم أمانة ووديعة غالية , علينا جميعا المحافظة عليها ورعايتها وصونها
كما صان ورعى رسولنا ومعلمنا - صلى الله عليه وسلم - وديعته في الحبشة ...

الصحابة الكرام عندما هاجروا إلى الحبشة ,

لذلك تذكروا إخوتي واخواتي وذكروا أهليكم وإخوانكم والمسلمين جميعا ان المغتربين هم امانة في أعناقكم ستسألون عنها يوم القيامة .....

هل حفظتم الامانة (( عشرة ملايين مسلم فقط في أمريكا ))؟؟؟ ؟

هل قدمتم مشاريع أو أهداف لحماية وسلامة هؤلاء المغتربين ؟؟؟

أم هل نسيتموهم ؟؟؟؟

أم أنكم لم تتذكروهم ولم تفكروا فيهم يوما ؟؟؟؟


انظروا أخواتي إلى هذا الحدث الاليم

الذي والله اعلم هو نتيجة زيادة هذه الحماية والرعاية لهذه الوديعة والامانة ....


الــــــــبــــــــــارحة فـــــقـــــــــط


جريمة كراهية أخرى ضد المسلمين في ميرلفيل - انديانا

كم هالني الخبر , لا لغرابته , فقد سمعنا أفظع منه , ولكن هالني أنني زرت هذا المطعم مرات ومرات , ويبعد عني بضعة اميال فقط , وشهدنا لصاحب المطعم بالكرم والجود والمعاملة الطيبة .....

رحمك الله يا صاحب المطعم (( محمد نسيب )) وعظم الله اجر أهلك وأولادك ......


http://www.chicagotribune.com/news/local/chi-0609110147sep11,0,4989611.story?coll=chi-news-hed

http://cbs2chicago.com/topstories/local_story_252173437.html

http://www.post-trib.com/cgi-bin/pto-story/news/z1/09-12-06_z1_news_03.html
21
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

شام
شام
بعد مرور 5 سنوات على هجمات 11 سبتمبر، ما زال الكثيرون من مسلمي أمريكا يواجهون ممارسات عنصرية داخل المجتمع تصاعدت منذ الهجمات، فيما يرجعه البعض إلى الصورة الخاطئة عن الإسلام لدى الأمريكيين ويطالب مسلمي أمريكا بضرورة العمل على تغيير تلك الصورة وإبراز الصورة الصحيحة للإسلام.


ويقول الدكتور سراج إسلام مفتي الأستاذ المتقاعد بجامعة أريزونا الأمريكية: "انتشرت وتصاعدت النظرة العنصرية تجاه مسلمي أمريكا منذ وقوع أحداث 11 سبتمبر؛ لدرجة أن البعض بدأ يطالب بتصنيفات للمواطنين على أساس ديني وعرقي".


ويرى سراج الذي يعمل حاليا إماما بـ"مؤسسة التصحيح الأمريكية" في أريزونا أن تلك الممارسات أدت إلى تصاعد الجرائم والمشاعر المعادية للمسلمين.


وقالت إيمان هادي وهي مسلمة أمريكية من أصل مصري: "مررت بلحظات عصيبة للغاية لمجرد كوني مسلمة" منذ الهجمات، مشيرة إلى أنها واجهت أسوأ معاملة في أثناء عودتها من القاهرة إلى واشنطن.



وعن الإجراءات الأمنية قالت إيمان: في أثناء عودتي من مصر تم احتجازي مع مجموعة من المسافرين العرب والمسلمين لمدة 6 ساعات بدون أي أسباب.. فقد أخذني موظفو مطار "جيه إف كيه" إلى غرفة، شاهدت فيها عشرات العرب والمسلمين فضلا عن طيارين تابعين لشركة مصر للطيران محتجزين وينتظرون السماح لهم بمواصلة رحلاتهم.



وأضافت: "سألنا المسئولون الأمنيون أسئلة عديدة وعاملونا بطريقة عدائية، وكان أحد الضباط وقحا للغاية وحاول إذلالنا".




وتابعت إيمان قائلة: "كانوا يعاملوننا كما لو كنا مجرمين، حيث قال لنا الضابط: أنتم كذابون، بالرغم من أننا مواطنون أمريكيون ومثقفون وندفع الضرائب ونحترم الآخرين".



تلك المشاعر المعادية للعرب والمسلمين عكسها استطلاع حديث للرأي أجراه مركز الدراسات التابع لجامعة كوينبياك الأمريكية.


فقد أظهر الاستطلاع أن معظم الأمريكيين يؤيدون اتخاذ إجراءات مشددة بل و"عنصرية" في المطارات ومحطات القطارات ضد العرب والمسلين أو الأشخاص ذوي الملامح العربية والإسلامية.
وقالت منظمة العفو الدولية: إن الإجراءات الأمنية القائمة على العنصرية تصاعدت في الولايات المتحدة بشكل مروع منذ هجمات 11 سبتمبر.



وعن ذلك قال ناجي رضا (25 عاما) وهو طالب بجامعة كاليفورنيا: إن التعامل مع المسلمين اختلف تماما منذ أحداث سبتمبر.


ويضيف ناجي: "من المؤلم أن تشعر بأنك منبوذ وأنت في بلدك.. فنحن نسمع أناسا يطالبون بعودة المسلمين والعرب إلى بلدانهم بالرغم من أننا جزء من المجتمع الأمريكي".


وتابع بانفعال شديد: "ليس من حق أي شخص أن يطالبني بالعودة إلى بلدي؛ فالولايات المتحدة هي وطني".


المظهر الإسلامي



وتقول مراسلة "إسلام أون لاين.نت": إن المسلمات هن الأكثر عرضة للممارسات العنصرية والعدائية بسبب مظهرهن الإسلامي.



خديجة حسن وهي طالبة مسلمة تبلغ من العمر 15 عاما تقول إنها تعرضت لممارسات عنصرية لا تحصى، مشيرة إلى أنها تفاجأ كثيرا بأشخاص ينزعون حجابها من الخلف ويسخرون منها قائلين: "الآن رأينا شعرك".


نفس الممارسات بل وأبشع تعرضت لها "سارة حبيب" التي قالت: "تعرضت لمواقف عدائية لا تحصى في الأماكن العامة".


ورغم ذلك فلم يتسرب الإحباط إلى قلب سارة بسبب تلك الممارسات؛ "لأن الكثير منها ناتج عن سوء فهم للصورة الصحيحة للإسلام، وأتمنى أن أستطيع تغيير هذه الاتجاهات السلبية بنفسي"، حسبما قالت لـ"إسلام أون لاين.نت".


المحلل السياسي والمستشار الإعلامي المسلم "رائد تايه" الذي يعيش في واشنطن يرى أن حقوق المسلمين في المجتمع الأمريكي انتهكت "كمسلمين ومواطنين".


ويلفت رائد إلى أن على المسلمين أن "يدركوا أنهم ليسوا أول أقلية في أمريكا تناضل من أجل الحصول على حقوقها؛ فهناك الأمريكيون الأفارقة والأمريكيون من أصل ياباني".



ثمن الهجمات


ويرى كثيرون من مسلمي أمريكا أنهم يدفعون ثمن هجمات المتطرفين الذين يسيئون إلى الإسلام والمسلين، ويدعون الأمريكيين للتفريق بين الإسلام والإرهاب.
وفي هذا السياق يقول نعيم خان (45 عاما): "هناك 1.3 مليار مسلم في العالم منهم 8 ملايين يعيشون في أمريكا".


ويتساءل قائلا: "لو أن قلة من المتطرفين أقدموا على هجمات إرهابية؛ فهل من العدالة إلصاق تهمة الإرهاب بجميع المسلمين".


الجدير بالذكر أن استطلاعا للرأي أجراه مركز "جالوب" الأمريكي لقياس توجهات الرأي العام الشهر الماضي أظهر أن 39% من الأمريكيين يشعرون بتصاعد الممارسات العنصرية ضد مسلمي أمريكا، بينما قال 25% منهم إنهم لا يريدون أن يسكن مسلمون بجوارهم.
وقال 39% من الأمريكيين -بحسب الاستطلاع- إن مسلمي أمريكا يجب أن يحملوا بطاقات هوية خاصة
نورةالدوحة
نورةالدوحة
شنقول
لاحول ولا قوة الا بالله
شام
شام
مسلمو أمريكا يواجهون كراهية متزايدة
شيكاجو- وكالات- إسلام أون لاين.نت


أنجريد ماتسون بجوار نائب وزير الدفاع الأمريكي حملت قيادات إسلامية في الولايات المتحدة الزعماء السياسيين ووسائل الإعلام الأمريكية مسئولية تزايد الكراهية ضد مسلمي أمريكا والتي وصلت لمستويات عالية رغم مرور 5 سنوات من هجمات 11 سبتمبر على نيويورك وواشنطن.
وقال عبد الملك مجاهد رئيس مجلس المنظمات الإسلامية لشيكاجو الكبرى: "خلال السنوات الخمس الماضية جرى التدقيق مع الأقلية المسلمة من جانب كل إدارات الحكومة وأجهزة الإعلام تقريبا، وطالت هذه العملية بشكل مباشر أكثر من نصف مليون مسلم".
وأَضاف خلال مؤتمر صحفي قبيل بدء الاجتماع السنوي الـ43 للجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية (إسنا) وهو أكبر تجمع سنوي للمسلمين الأمريكيين والكنديين الجمعة 1-9-2006: "إنهم (مسلمي أمريكا) ما زالوا يواجهون منذ 11 سبتمبر تجريدهم من الصفات الإنسانية واتجاها كبيرا من الخوف من الإسلام والذي يتفاقم مع الأسف".
وأنحى رئيس مجلس المنظمات الإسلامية لشيكاجو الكبرى باللائمة على "التلفزيون الذي يحركه صانعو الإعلام" وعلى الزعماء السياسيين. وأشار إلى تصريح أدلى به الرئيس جورج بوش في الآونة الأخيرة قال فيه: "إنه إذا لم يتم دحر الإرهاب في العاصمة العراقية بغداد فإنه سيتعين على الأمريكيين وقتئذ محاربته في شوارعهم" بوصفه تصريحا يثير شكوكا حول المسلمين في بلدهم.
"الإسلاميون الفاشيون"
وبدورها، أقرت أنجريد ماتسون الرئيسة الجديدة لإسنا باستمرار المشكلات التي تواجه المسلمين في الولايات المتحدة، ولكنها قالت في الوقت نفسه إنه يوجد مستوى متنام من التعليم والفهم في أنحاء المجتمع المدني.
واعتبرت أن وصف الرئيس بوش "الحرب على الإرهاب" بأنها حرب ضد "الإسلاميين الفاشيين" يعتبر وصفا غير دقيق ولا يفيد الأمريكيين. وقالت: "إذا كان أكبر اهتمامنا هو أمن البلاد فهذا التعبير يثير استياء العالم الإسلامي ويجعلنا نشعر بعدم الراحة هنا". وأشارت إلى أن منظمتها تسعى من أجل عدم استخدام هذا التعبير.
ويشارك في المؤتمر الذي يستمر مدة 4 أيام مسئولون أمريكيون من بينهم نائب وزير الدفاع جوردون أنجلاند ونحو 30 ألف من المسلمين من كندا والولايات المتحدة.

وكان الرئيس الأمريكي قد استخدم تعبير "الإسلاميين الفاشيين" خلال تعليقه على إعلان وزارة الداخلية البريطانية الخميس 10-8-2006 عن إحباط "خطة إرهابية" كبيرة لتفجير طائرات في الجو بين بريطانيا والولايات المتحدة، واعتقال مجموعة من المسلمين المشتبه بهم. وأثار استخدام الرئيس بوش لهذا المصطلح غضبا إسلاميا على كافة المستويات الشعبية والرسمية.
ومنذ هجمات سبتمبر تقدم بعض وسائل الإعلام الأمريكية المسلم في صورة الإرهابي الذي يحاول تدمير الحضارة الأمريكية؛ وهو ما أدى إلى زيادة الاعتداءات على الأقلية المسلمة بدرجة كبيرة.




وكان التقرير السنوي العاشر الصادر عن مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية حول الحقوق المدنية لمسلمي الولايات المتحدة في 11-5-2005 قد أظهر ارتفاع نسبة جرائم الكراهية ضد المسلمين بنسبة تفوق 50% عن عام 2004.
كما لفت إلى زيادة حوادث التمييز ضد مسلمي الولايات المتحدة خلال عام 2004 بنسبة 49%. وأرجع التقرير هذه الزيادة إلى أسباب عدة، منها استمرار المخاوف الناجمة عن هجمات 11 سبتمبر، وانتشار الخطاب العدائي ضد الإسلام والمسلمين الذين يتراوح عددهم في الولايات المتحدة ما بين 5 و10 ملايين مسلم من إجمالي تعداد البلاد البالغ نحو 296 مليون نسمة.
سلسبيل77
سلسبيل77
شيء ليس بجديد على شعب متخلف (الشعب الامريكي ) لو قرأتي تاريخه وهو ليس بطويل ولا عريق ولا مشرف ستجدين الاجرام متأصل فيهم ومن قتلهم للهنود الحمر اصاحب الارض الاصليين وقتلهم للسود واستعبادهم لهم وغيره وغيره ...ستعرفون ان الشعب الامريكي حثالة والله حثالة هم بالاصل كانوا في القرون الوسطى او القرن السابع عشر لما يردون نفي شخص من بلاد اوروبا يرسلونه الى امريكا ثم ان اصلا الاوروبيين المهاجرين لامريكا يعتبرون من الحثالة فممؤسسون امريكا بالاصل حثالة للذلك تجدينهم منبهرين باوروبا ذاتها ...فلا اعلم لماذا في اوطاننا هنا نعطيهم اكثر عن حجمهم ..
سلسبيل77
سلسبيل77
وبعدين شعب ما عنده ثقافة ابد يعني بعد احداث سبتمر يقوم امريكي يقتل سيكي (الهندي )بالعمامة يحسبه مسلم شفتي الثقافة والنظرة للعرب والمسلمين ...وليش ما يسحبون الرداء اللي في راس الراهبة مالتهم ..بس عقدة وانتقاص ناحيتنا احنا المسلمين والعرب ..