كاندريل @kandryl
عضوة مميزة
الموقف.. الحاسم... من .. الجرائم ... في .. المجتمع ... ؟!!!
جرائم تنشر وتنتشر أخبارها بين الناس
حوادث فضيعة
نسمعها
نقرأها
نتألم الى حد ان نرفض سماعها
نتألم الى حد ان نحاول تكذيبها
نتألم الى حد بعييييد !!
واصبحنا في حيرة من الأمر !!!
كيف نتعامل مع هذه الجرائم المتعددة ؟؟!!
خاصة عندما تتحول الى منعطف خطير !!!!
ان الحديث عنها يحتاج حكمة بالغة
ودقة متناهية حتى لا تؤدي الى اثار عكسية للاصلاح التربوي
وان اغفال الحديث عنها من اخطر
ومن اهم مايساعد على انتشارها
فماموقفنا من تلك الجرائم ؟؟!!!
وهل من المصلحة نشر تلك الجرائم وماالاثار السلبية لنشرها
وهل المصلحة اكبر عندما نخفيها ونحاول لملمة الموضوع ونردد المجتمع لازال بخير !!!!
اننا في مجتمع محافظ نوعا ما
ولكن مهما كانت محافظة المجتمع تبقى هناك ممارسات وثغرات معينة تستقطب الجرائم
خاصة اننا اصبحنا نمر بمرحلة خطيرة من الانفتاح الكبير مع انحسار ملحوظ للجهود الدعوية والتربوية
او لنقل عدم مواكبتها سرعة وقوة التاثير السلبي لقوى الشر ......
كل الجرائم المتوقعة وقعت وسمعنا اخبارها
واني لارى خلل الرماد وميض نار ويوشك ان يكون لها ضرام
واخرها مايفطر القلب حسرة والما وهو ان يغتصب رجل في الاضحى امه واخر يقتل ابنته !!!!!
ولن استرسل في جرائم الاختطاف في رابعة النهار او الابتزاز المنتشر !!!
لن استرسل لانني لازلت اعي ماقلته سابقا
اننا في ذات الحيرة هل نبسط تلك الحوادث المؤلمة ونعالجها ونبحث عن اسبابها
ام نحوقل وكفى دون ان نعمل ونعطي عقولنا مساحة رحبة للتفكير قبل ان ينفلت الزمام !!!!!
ان مايزيد الالم ان الجهات الاعلامية او الحقوقية تهتم بالجرائم التي تخدم توجهاتها
بينما الجرائم الاخطر لاتعطى العناية حتى لو كانت اشد خطرا او اكثر تفشيا .......
لهذا فدورنا كبير ومهم وحيوي
لنطرح الحلول الوقائية التي تمنع الجرائم المستقبلية
لنطرح الحلول العلاجية لقصورنا السابق حتى ننهض بالمجتمع ونرتقي بفكره ونعيده الى الامور الوجدانية والمعاني
السامية التي اصبحت تتلاشى في فئات كثيرة من فئات المجتمع ...
فضلا عن المنهج الشرعي المفروض
لدينا محاور عديدة نحتاج ان نعيد النظر فيها ونفتح ملفاتها الخطيرة
فنحن امام ازمة خطيرة توشك على الانفجار ....
الوازع الديني الى اين
المخدرات وحاجتنا الماسة الى زيادة المكافحة وتطويرها
الهوية وكيف نغرسها في نفوس الناشئة
الميوعة واثرها المدمر في السلوكيات المنحرفة
الاعجاب واثره البالغ في حياة بعض الفتيات
اللباس ودلالته واثره الواضح في ازدياد الجرائم الاخلاقية
التساهل في العلاقات غير المشروعة والاندفاع الساذج من كثير من الفتيات خلف وهم الحب الماكر
البطالة وخطرها
الاختلاط واثره
الفقر
غفلة وسذاجة كثير من الفتيات وانجرافهن العجييب
الاماكن التي تحتوي الشباب وكذلك الفتيات في الاحياء وضرورة تفعيلها بشكل تربوي راقي ومنضبط
الرقابة الاخلاقية العامة ويندرج تحتها قنوات متعددة ومختلفة
اعادة النظر في العلاقات الاجتماعية ومدى تاثرها في الفترة الاخيرة وزيادة التباعد والجفاء بين الارحام
المراكز الامنية في الاحياء
خطر البيوت والايجارات العشوائية في الاحياء
الوقفة الحازمة لحماية السذج من شبابنا وفتياتنا ممن يقعون ضحايا للايتزاز الفضائي عبر برامج
القنوات او هواتف الاتصال او غيره
تكثيف البرامج الاسرية قبل وبعد الزواج
الزام كل متزوج بدورة شرعية تثقيفية لواجبات الزوج ومواصفات الاسرة المسلمة
هذه بعض المحاور المطروحة كتبتها على عجل
واجزم ان في خواطركم الكثير
فلاتبخلي لمد يد العون فالضحايا كثير
فلو سمعتي وشعرت بمدى الم الضحية الان لسارعت لحل تلك المشاكل
والله ان هناك من المآسي المتعددة ماتشيب لهولها الرؤوس
فاين نحن منهم
لاتكوني ضعيفة غير فاعلة
لماذا تعتلي منصصات التوجيه نساء فاقدات للحياء والخلق ومع ذلك تخرج بجلد عجيب لتساهم في انحراف
البنات ولا تكل ولا تمل
بينما نحن لا نعمل ونضعف واقولها بكل صراحة : نيأس نعم نيأس
نريد تغييرا لحظيا ليس لنا طول نفس
لذلك لانرضى بالحلول المتدرجة رغم ان مشاكلنا تراكمية ولن يجدي معها الا الحلول المرحلية
فلاتبخلي بارائكِ ..........
...
.
4
336
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
يااختي اذا ضاع الدين فالله يخلف على الباقي يموت القلب فلايدري الانسان مايفعل احلال ام حرام مااقول الا الله يصلح احوال المسلمينيااختي اذا ضاع الدين فالله يخلف على الباقي يموت القلب فلايدري الانسان مايفعل احلال ام...
اللهم اصلح حال المسلمين واهدي ضالهم اللهم افتح على قلوبهم وحبب اليهم الإيمان وزينه في قلوبهم وكره أليهم الكفر والفسوق والعصيان .
الله يجزاك بالجنه ياختي جيتي على الجرح والمشتكى إلى الله
الله يجزاك بالجنه ياختي جيتي على الجرح والمشتكى إلى الله
الصفحة الأخيرة
فالله يخلف على الباقي
يموت القلب فلايدري الانسان مايفعل احلال ام حرام
مااقول الا الله يصلح احوال المسلمين