ام محمد
•
الطيبة لا يمكن تصنعها ابدا الواحد يقدر بمثل بموقف او باثنين اما على طول لا الطيبة احسها نعمة يمنحها الله لعبده وقلة قليلة نجدهافي هذاالزمان الذي كثرت فيه الذئاب البشرية فتجد الانسان الطيب لا يتغير معدنه مهما كانت الظروف واحس مخافة الله والكارما اللي تحدثتي عنها فرع للطيبة فالانسان الطيب يخاف الله ويخاف من النتائج اللهم اجعلنا اتقياء انقياء يارب
شيهانه
•
فيه ناس طيبين بالفطره لدرجة السذاجه وإيذاء أنفسهم والي حولهم. وفيه ناس طيبين وقت الطيب وقشران وقت القشر. وفيه ناس دافعهم الخوف من ظلم الناس ومن عواقب تصرفاتهم. يعني لاقاعده ثابته.فيه ناس طيبين بالفطره لدرجة السذاجه وإيذاء أنفسهم والي حولهم. وفيه ناس طيبين وقت الطيب وقشران...
اكثر تعليق اتفق معه
الناس الطيبه تلاقينهم يؤمنو بالخير بحد ذاته ويسوونه لانه عندهم قيم اخلاقيه وتمسك بالفعل الاخلاقي سواء كان بالعلن او الخفاء
تلاقي هالشي نابع من داخلهم
سواء بسبب التربيه او الجو المحيط فيهم بشكل عام احسها فطره داخليه لايمكن يتصنعها ويتقنها الخبيث
وبالنسبه للكارما البعض تلاقينه يسوي الخير بدافع الخوف وبشكل عملي مو إنساني واخلاقي
يعني لو ظلمته بنظلم لو سويت خير بينرد لي الخير وكذا
يحسب الف حساب لكل خطوه
وبالاخير صعب تلاقي إنسان نقي في نواياه..
تلاقي هالشي نابع من داخلهم
سواء بسبب التربيه او الجو المحيط فيهم بشكل عام احسها فطره داخليه لايمكن يتصنعها ويتقنها الخبيث
وبالنسبه للكارما البعض تلاقينه يسوي الخير بدافع الخوف وبشكل عملي مو إنساني واخلاقي
يعني لو ظلمته بنظلم لو سويت خير بينرد لي الخير وكذا
يحسب الف حساب لكل خطوه
وبالاخير صعب تلاقي إنسان نقي في نواياه..
الطيب إذا شخص متزن فيه عقلائية، ونلاقيه اغلب الاحيان عدو لدود للخبيث الغبي.
في اشخاص ضمائرهم حية ويوزنون الامور بعقلهم مايردون الاساءة بالاساءة، إذا تعرض لاساءة ماياخذ حقه بايده ولا لسانه بس ياخذ موقف ويبتعد مايجي منه لا خير ولا شر تجاه الطرف المسيء، الطيب احيانًا نشوفه مايقدر يسامح او يعفو 😅 بس ماتصدر عنه اي اساءة.
مو الكل يقدر يعفو، هذي يبي لها ترويض للنفس، فإذا كانت الطيبة من منظورنا مرهونة بالعفو مابنصفي على طيب الا واحد من الف.
من عوض الطيب على طيبه أن الخبيث من حماقته وغباءه يفضح نفسه بنفسه ويكون هو الراوي لافعاله الشينة من حيث لا يشعر.
اغلب الخبثاء اشخاص غير عقلائيين او غير متزنين، والدليل أن تصرفاتهم نابعة من عقد نفسية.
احنا كمسلمين عندنا سنن إلهية واضحة نص عليها القرآن، في قانون السنن الإلهية الخير قبال الشر هو الباقي اما الشر رايح إلى زوال.
في اشخاص ضمائرهم حية ويوزنون الامور بعقلهم مايردون الاساءة بالاساءة، إذا تعرض لاساءة ماياخذ حقه بايده ولا لسانه بس ياخذ موقف ويبتعد مايجي منه لا خير ولا شر تجاه الطرف المسيء، الطيب احيانًا نشوفه مايقدر يسامح او يعفو 😅 بس ماتصدر عنه اي اساءة.
مو الكل يقدر يعفو، هذي يبي لها ترويض للنفس، فإذا كانت الطيبة من منظورنا مرهونة بالعفو مابنصفي على طيب الا واحد من الف.
من عوض الطيب على طيبه أن الخبيث من حماقته وغباءه يفضح نفسه بنفسه ويكون هو الراوي لافعاله الشينة من حيث لا يشعر.
اغلب الخبثاء اشخاص غير عقلائيين او غير متزنين، والدليل أن تصرفاتهم نابعة من عقد نفسية.
احنا كمسلمين عندنا سنن إلهية واضحة نص عليها القرآن، في قانون السنن الإلهية الخير قبال الشر هو الباقي اما الشر رايح إلى زوال.
الصفحة الأخيرة