امومة بكل الحب
امومة بكل الحب
جزاك الله خير
ام الهمام الهمام
جزاك الله خيرا

ولكن لو ممكن اعرف معنى رقم ٧

مِن يَقْرَؤُون الْقُرْآنَ وَالْقُرْآن يَلْعَنُهُم وَيَكُونُ حُجَّةً عَلَيْهِمْ لِأَنَّهُم يَخَافُون أَوَامِرِهِ وَنَوَاهِيه؛ وَهُو أَشَدَّهَا، فَالْحَذَرَ الْحَذَرَ مِنْ هَذَا الْقِسْم .



لانهم يخافون اوامره ونواهيه ؟
ام كندة ٨٧٨
ام كندة ٨٧٨
جزاك الله خيراً 💛💛
اخت المحبه
اخت المحبه
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
واياك ياغالية
وتسلمين علي مرورك الطيب
اخت المحبه
اخت المحبه
جزاك الله خيرا ولكن لو ممكن اعرف معنى رقم ٧ مِن يَقْرَؤُون الْقُرْآنَ وَالْقُرْآن يَلْعَنُهُم وَيَكُونُ حُجَّةً عَلَيْهِمْ لِأَنَّهُم يَخَافُون أَوَامِرِهِ وَنَوَاهِيه؛ وَهُو أَشَدَّهَا، فَالْحَذَرَ الْحَذَرَ مِنْ هَذَا الْقِسْم . لانهم يخافون اوامره ونواهيه ؟
جزاك الله خيرا ولكن لو ممكن اعرف معنى رقم ٧ مِن يَقْرَؤُون الْقُرْآنَ وَالْقُرْآن...
هل هناك حديث يقول : رب قارئ للقرآن والقرآن يلعنه ؟
الجواب
الحمد لله.
الحديث المذكور : لا نعلم له أصلا عن النبي صلى الله عليه وسلم .


وقد نسبه الغزالي في (إحياء علوم الدين) لأنس بن مالك فقال "

قال أنس بن مالك: رب تال للقرآن والقرآن يلعنه " انتهى من "

إحياء علوم الدين " (1 / 274).


وفي فتاوى اللجنة الدائمة - 2 (3 / 213) " هذا أثر عن ميمون بن

مهران ، وليس بحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم .
ومعنى هذا: تحذير المسلم الذي يقرأ القرآن من ترك العمل به ،

فإن من عباد الله من يمر على ما ينهى عنه القران ،
كنهيه عن الربا

ثم يتعامل بالربا ،
وكنهيه عن الظلم ثم يظلم ،
وكنهيه عن الغيبة

ثم يقع فيها ، ونحو ذلك مما في

القرآن الكريم من الأوامر والنواهي , وبالله التوفيق" انتهى .

وقد سئل الشيخ ابن باز عن هذا الحديث ( رب قارئ للقرآن والقرآن

يلعنه) ، كيف يلعن القرآن قارئه , ولماذا ؟

فأجاب رحمه الله : لا أعلم صحة الحديث عن النبي صلى الله عليه

وسلم ، ولا حاجة إلى تفسيره .
ولو صح لكان المعنى : أن في القرآن ما يقتضي ذمه ولعنه ؛ لكونه

يقرأ القرآن وهو يخالف أوامره ، أو يرتكب نواهيه ، يقرأ كتاب الله

وفي كتاب الله ما يقتضي سبه وسب أمثاله ؛ لأنهم خالفوا الأوامر

وارتكبوا النواهي .
هذا هو الأقرب في معناه إذا صح عن النبي صلى الله عليه وسلم ؛

ولكني لا أعلم صحته عن النبي صلى الله عليه وسلم " انتهى من "


مجموع فتاوى ابن باز " (26 / 61).
والله أعلم