قال الشاعر غازي القصيبي يرثي نفسه في قصيدة بعنوان حديقة الغروب:
خمس وستون في أجفانِ إعصار
أما سئمتَ ارتحالا أيها الساري؟
أما مللتَ من الأسفار ما هدأتْ
إلا وألقتكَ في وعثاءِ أسفار؟
أما تعبتَ من الأعداء ما برحوا
يحاورونك بالكبريت والنار
بلى اكتفيتُ وأضناني السُّرى وشكا
قلبي العناء ولكن تلك أقداري
أيا رفيقة دربي لو لديَّ سوى
عمري لقلتُ : فدى عينيك أعماري
إن ساءلوكِ فقولي : كان يعشقُني
بكل ما فيه من عنف وإصرار
وكان يأوي إلى قلبي ويسكنه
وكان يحمل في أضلاعه داري
هذه حديقة عمري في الغروب كما
رأيتِ مرعى خريف جائع ضار
يا عالم الغيب ذنبي أنت تعرفه
وأنت تعلم إعلاني وإسراري
3-استخرج من النص
- صورة بيانية واشرحها.
- أسلوبا ****ئيا وبين نوعه .
ما عرفت احل هالسؤالين :44:

zoom777 @zoom777
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

zoom777
•
****ئيا


اتوقع الصوره البيانيه (هذة حديقه عمري ) استعاره مكنيه حيث شبه عمره بالبيت الذي له حديقه وحذف المشبه به وهو البيت
والاسلوب ال****ئي هو (ياعالم الغيب ) اسلوب طلبي ****ئي وهو النداء و بالتوفيق
والاسلوب ال****ئي هو (ياعالم الغيب ) اسلوب طلبي ****ئي وهو النداء و بالتوفيق

الصفحة الأخيرة