
(ام حسن) @am_hsn_9
كبيرة محررات
النساء مخلوقــات عجيبــة؟؟؟؟ ادخلي وتاكدي ...@@@@
النساء مخلوقــات عجيبــة
لو قبلتها , تكون رجلاً غير محتــرم
ولو لم تقبلها, تكون لست رجلاً
إذا مدحتهــا تعتقــد أنـــك كـــــذاب
وإذا لم تمدحهـــا تعتقد بأنك لا تصلــح لشيء
إذا وافقتها على كل ما تريد تعتقد أنك بلا شخصيـــة
وإذا لم توافقهـــا أنت رجـــل لا يفهــم شيئاً
إذا زرتهــا كثيراً تعتقد أنــك رجــل غثيــث
وإذا لم تزرهـــا فـــأنت شخص لا مبالي
إذا كــنـــت مهتماً بمظهرك وشياكتك فأنت رجـــل لعـــوب
وإذا لم تلبــس جيداً فأنـــت رجـــل تحرق الأعصـــاب
إذا كـنــت رجلاً غيوراً فـــأنت سيء الطبـــاع
وإذا لم تظهــر لها غيرتك فإنهــا تعتقــد أنـــك لا تحبهـــا
إذا تأخرت عليها دقيقــة فإنها تشتكي وتتذمر وتقول : ما أصعب الانتظار !
وإذا كنت تزور أحــد أصدقائــك فإنها تقول : بأنك رجــــل فاضي!
إذا لم تتوقف لهـــا حتى تقطع الشارع فأنت رجـــل عديـــم الأخلاق
أمـــا إذا وقفــت فإنها تعتقــد بأنك واقف حتى تتفـــرج عليهـــا
إذا كنت تراقــب أحد النساء فإنك رجل تغــازل وعيونك زايغـــة !
أمـــا إذا نظر إليها أحـــد الرجـــال فإنه أحـــد المعجبيـــن
إذا تكلمــــت فإنهـــا تريـــد أن تــســتــمع
وإذا سمعـــت فإنهـــا تريـــد أن تــتـــكلم !
وباختصـــار
بسيطـــــــــــــــات ومعقــــدات
ضعيفات, لكنهن قويات
متناقضات ومنطقيـــــات
لا تستطيــــــــــــــع العيــش معهم
ولا تستطيــــع العيش بدونهـــم
11
926
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

(ام حسن)
•
مهما بلغت المرأة من دهاء فطري
أو مكتسب شهدت له الأمم قاطبة!
لم تستطع ان تسبر أغوار الرجل ..وتغوص في كونه ..
وتتعرف على مداخله..وتحوز على رضاه..
وليس لها الا ان تقف حائرة أمامه ..
تضطرب في أوصاله!وتطلب وصاله!
وكما هي القهوة مبدعه , ساحره , متألقة..
نأنس برشفاتها .. بتنوع نكهاتها..
فتارة بالكريمة وتارة بالحليب ,
وحينا نزدريها مره !
أو نرتشفها حلوه ...
وكقسوة حبيبات القهوة ,
هو كذلك الرجل تعتريه فترات من القسوة على من أحبوه..
يسدد فيها لكمات الألفاظ الموحشة التي تهوي بقلب المرأة سبعين خريفا..
حيويتها..
وهو كذلك في نبضه , وصخبه, كالقهوة ذات التأثير الفائق ,والطعم الرائق!
مره ..
مثله عندما ينقلنا إلى واقعنا المر الذي ما نلبث أن نفيق منه وندرك اتساع خيالنا,
وتشظي أحلامنا على صخرة الواقع....
تدفقها ..
كحنانه اللا محدود كشلال بارد في حر الهجير ..
سحرها ..
كذلك هو لا تستطيع أن تدعي الملل منه أو هجره...
ولا تكف عن إدمانه!
تجددها..
كأفياء الذكريات التي لا نمل من تكرارها والأنس بها, والانغماس في تفاصيلها..معه!
نفاذها..
كأنفاسه التي تداعب قلوبنا , وتخترق أفئدتنا ,وتنساب بحواسنا!
دفئها ..
كحبه الذي يشتعل حرائقا متوقدة من العشق السريالي ..
تطفئ جذوة الصقيع في قلوبنا !
رغوتها ...
كالزوابع المتتالية التي يحدثها حضوره !
ملمسها ...
كربتاته الحانية ,عندما تداهمنا الأحداث الدامية!
بعثرتها...
كمزاجه المتقلب, وغضبه الملتهب, وأفراحه المنكوبة, وعواطفه المعطوبة!
ثقلها...
تشبهه عندما تندلق في أفئدتنا, وتسكن انتفاض جراحنا !
ذلك هو رجل القهوة ,
في مذاقتها ونكهاتها
فأين هو ذاك الرجل..في ظل النكهات الصناعية , والألوان المصبوغة ؟
أو مكتسب شهدت له الأمم قاطبة!
لم تستطع ان تسبر أغوار الرجل ..وتغوص في كونه ..
وتتعرف على مداخله..وتحوز على رضاه..
وليس لها الا ان تقف حائرة أمامه ..
تضطرب في أوصاله!وتطلب وصاله!
وكما هي القهوة مبدعه , ساحره , متألقة..
نأنس برشفاتها .. بتنوع نكهاتها..
فتارة بالكريمة وتارة بالحليب ,
وحينا نزدريها مره !
أو نرتشفها حلوه ...
وكقسوة حبيبات القهوة ,
هو كذلك الرجل تعتريه فترات من القسوة على من أحبوه..
يسدد فيها لكمات الألفاظ الموحشة التي تهوي بقلب المرأة سبعين خريفا..
حيويتها..
وهو كذلك في نبضه , وصخبه, كالقهوة ذات التأثير الفائق ,والطعم الرائق!
مره ..
مثله عندما ينقلنا إلى واقعنا المر الذي ما نلبث أن نفيق منه وندرك اتساع خيالنا,
وتشظي أحلامنا على صخرة الواقع....
تدفقها ..
كحنانه اللا محدود كشلال بارد في حر الهجير ..
سحرها ..
كذلك هو لا تستطيع أن تدعي الملل منه أو هجره...
ولا تكف عن إدمانه!
تجددها..
كأفياء الذكريات التي لا نمل من تكرارها والأنس بها, والانغماس في تفاصيلها..معه!
نفاذها..
كأنفاسه التي تداعب قلوبنا , وتخترق أفئدتنا ,وتنساب بحواسنا!
دفئها ..
كحبه الذي يشتعل حرائقا متوقدة من العشق السريالي ..
تطفئ جذوة الصقيع في قلوبنا !
رغوتها ...
كالزوابع المتتالية التي يحدثها حضوره !
ملمسها ...
كربتاته الحانية ,عندما تداهمنا الأحداث الدامية!
بعثرتها...
كمزاجه المتقلب, وغضبه الملتهب, وأفراحه المنكوبة, وعواطفه المعطوبة!
ثقلها...
تشبهه عندما تندلق في أفئدتنا, وتسكن انتفاض جراحنا !
ذلك هو رجل القهوة ,
في مذاقتها ونكهاتها
فأين هو ذاك الرجل..في ظل النكهات الصناعية , والألوان المصبوغة ؟



كل واحد من الجنسين مكمل للآخر ..
ولاغنى لأحدنا عن الآخر ..
أضحكتني العبارات الأولى عن المرأه ..
حقا .. صدق كاتبها !
أسعدك ربي عزيزتي ..
:)
الصفحة الأخيرة
--------------------------------------------------------------------------------
هي: تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع، تجدها واقفة مقصوفة الظهر وهي تحمل رضيعها بيد وباليد الأخرى تقلب الطبخة، وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الآخرين، تهيئهم للمدرسة، ترتب المنزل، وتحضر لزيارة أهل الزوج للعشاء.
هو: عند أول عطسة ايذانا ببدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه الاكتئاب، فيمتنع عن مزاولة أي نشاط،، ويأخذ اجازة مفتوحة من عمله، يطلب لنفسه وجبات خاصة، وأدوية خاصة، ومعاملة خاصة، ويتأفف ويتأوه ليلا ونهارا.
(وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع...!)
هي: تتابع مسلسلا في التلفزيون، بينما تتصفح مجلة، وتحل واجب الحساب مع ولدها، وتناقش زوجها في العملية الانتخابية، وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها، تؤنب ابنتها المراهقة على (طوالة لسانها)، فيما تتابع كل ما سبق بنفس التركيز.
هو: يريد أن يقرأ خبرا اعلانيا في جريدة، فيصرخ: :«سكووووت.... خلوني أركز».
(مين اللي ما بيركز منون؟)
هي: تذهب لوظيفتها صباحا، تعود ظهرا لتحضر الغداء، وتذهب لاجتماع أولياء الأمور لتتحدث مع المدرس عن وضع ابنها الدراسي، تأخذ ابنتها لموعد الجلدية لحل المشكلة الأزلية (حب الشباب)، وفي طريق عودتها تمر على الجمعية، تحضر التموين، تجلب بدلات «المسيو» من المصبغة، تزور أمها خطفاً، وتعود بوجه مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية.
هو: يذهب الى عمله صباحا. يعود مكفهرا غاضبا لاعنا مديره والوظيفة والمرور. يجد كل شيء جاهزا. يتغدى، ينام، يقوم ليخرج الى السهرة، يعود لتناول العشاء، يشاهد التلفزيون (مركزا) على أي برنامج ينتهي بكلمة «أكاديمي». أخيرا يذهب الى فراشه وهو يقول.. «انتو ما تحسون بتعبي».
(لا والله تعبت. الله يعطيك العافية!)
هي: لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل بالهموم على المخدة فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد، دراسة البنت، موعد أسنان الزوج، ومباركة الخالة، وعزاء الجارة، وشو نطبخ بكرا.. وطارت النومة.
هو: يغفو قبل أن يصل رأسه للمخدة. ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت.. وأحيانا الجيران.
(ويقوم صباحا ليقول «تعبااااااان، ما نمت مبارح منيح»)
هي: تعيش على الخس والجزر، تواظب على الريجيم والأكل الصحي والرياضة..لا لشيء الا لتبدو جميلة في عينيه.
هو: يعيش ليأكل، ينمو أفقيا..بنسبة بروز واضحة حول محيط الكرش، مرددا ببساطة مقولة: (الرجال مو بشكله).
(مين اللي ضحك عليك وقال لك هالكلام؟؟)
======================================
كلمة حق عما تواجهه بعض أخواتنا