هدوء---
هدوء---
حلب
هدوء---
هدوء---
حلب
هدوء---
هدوء---
حلب
خزامى الهاشمية
حلب
حلب
(( أحداث اليوم / الخميس ))
1- ارتقاء 180 شهيداً في سوريا اليوم و منبج محررة وتدير شؤونها
2- اسقاط عدة طائرات في حماة و ادلب و حمص و مطار منغ على وشك السقوط و انشقاقات بالجملة من مطار النيرب و حصار اللواء 80 بحلب وبدء المرحلة الثانية للسيطرة على جسر الشغور
3- السيطرة الكاملةعلى كتيبة جبعدين بريف دمشق في القلمون و اشتباكات عنيفة في محيط مخيم اليرموك
4- انشقاق العميد ابراهيم المحمد الخليفة معاون قائد الشرطة ورئيس لجنة التحقيق الأمنية المشتركة في محافظة حماة و العميد الركن محمد علي حسون مدير أكاديمية الأسد العسكريه في حلب
5- معاذ الخطيب يلتقي الشيخ حمد بن جاسم وزير خارجية قطر
6- الائتلاف الوطني السوري من تركيا: لن نقبل بأي مبادرة لحل الأزمة لا تنص على رحيل النظام
7- ا ف ب : المعارضة السورية مستعدة لانتقال سياسي لكن بدون بطة
8- باريس: لا يجب أن يكون الأسد جزءا من أي تسوية سياسية
9- نيويورك تايمز : الأسد بين خيارين .. إما اللحاق بأمه .. أو الانصياع لتهديدات "المتهورين"
10- الابراهيمي قبيل مغادرته دمشق الى بيروت يدعو لتشكيل حكومة انتقالية كاملة الصلاحيات والعودة الى اتفاق جنيف فالوضع في سوريا سيء و يزداد سوءاً
11- الإبراهيمي يؤكد عدم وجود مشروع أميركي روسي لإنهاء الأزمة
12- فيصل المقداد التقى سيرغي لافروف ويجري مشاورات مع ميخائيل بوغدانوف وغينادي غاتيلوف
13- لافروف بعد لقائه مقداد: لا بديل عن الحل السلمي من خلال الحوار و نحذر من فوضى دامية في سوريا في حال فشلت المفاوضات
14- الأسطول البحري الحربي الروسي يجري تدريبات لمكافحة الإرهاب قرب سواحل سورية
15- غادر ثلاثة سفراء اجانب معتمدين في سوريا من قبل دولهم عن طريق بيروت اليوم وهم سفير رومانيا وسفير روسيا وسفير الهند
16- نتانياهو وملك الأردن يناقشان خطر وقوع الأسلحة الكيميائية الأسدية في أيدي المسلحين و القناة الثانية الإسرائيلية: سقوط بطة كارثة على إسرائيل
17- القيادة القطرية لحزب البعث في سوريا تدعو لنقل السلطة من بطة على غرار الحل اليمني ثم تعود و تنفي !
18- صالحي : طهران لن تسمح بفرض قرارات وحلول أجنبية على دمشق
19- الغارديان: نظام الرعاية الصحيّة في سوريا يقترب من الانهيار
خزامى الهاشمية
وينك يازهرة البيت =)
وينك يازهرة البيت =)
ربمــــــا لديهــــــــا ظـــــــــرف ...

لكـــــــن من المفتـــــــرض أن يكـــــون هنــــــــاك من ينـــــوب عنهــــا!



لمـــــا لا نفتــــــــح نحــــــن الملـــف في هذه الحالـــــة؟! :unsure: