السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة
ساتحدث اليوم عن زيارتنا لمصنع الشاي و بحيرة الصدى
اعذروني باتكلم بالعامية
بعد وصولنا للفندق و التجول فيه حل المساء
صلينا المغرب و العشاء جمعا و قصرا و نمنا الساعة الثامنة بتوقيت كوتشين و عند الساعة الثالثة فجرا صحينا و سوينا الشاهي بالحليب و انتظرنا الفجر و صلينا و كان الجو بارد جدا مع رياح قوية ما قدرنا نروح للفطور و احنا جايبين معنا شنطة فيها اجبان و تونة و توست و كورن فليكس حبيب وليد و كيك و بسكويت بعد ما افطرنا تجهزنا للخروج عند الساعة 11 صباحا
الفندق يقع خارج مونار لذلك نقطع نفس الطريق الي جينا منه و هذي صور من الطريق لمصنع الشاي
وهذي بوابة المصنع
بعد قص التذاكر للدخول و كانت 75 روبية للشخص يعني سخصين ب 150 روبية و الكاميرا 20 روبية
المجموع 170 روبية الاطفال ما ياخذون عليهم شيء
دخلنا اول شيء للعرض السينمائي لتاريخ الشاي وبعدها تجولنا في متحفهم الصغير وكان فيه مجوعه من الاجهزة القديمة
وبعدها دخلنا المصنع للتعرف على طريقة صنع الشاي
وكانت هذي هي النتيجة الشاهي جاهز للتغليف
وبعد ذلك توجهنا للمتجر الذي يبيع جميع منتجاتهم من الشاي بعد تغليفها و اشترينا منهم كم كيس لتوزيعها مع الهدايا و كانت اسعارهم جدا عادية
بعد الخروج من المصنع مرينا على مزارع الشاي المنتشرة على طول الطريق
وكانت لنا هذي الصور
بعدها اخذنا غداء و رحنا للفندق و كانت الساعة تقريبا 4 عصرا صلينا الظهر و العصر و تغدينا و بعدها سوينا قهوة
و جاء المغرب و صلينا المغرب و العشاء و نمنا و عند الفجر صحينا و نفس اليوم السابق ماقدرنا نروح للفطور من شدة الهواء و البرودة و افطرنا و تجهزنا على الساعة 11 صباحا للتوجهة الى بحيرة الصدى و كانت لنا هذه الصور من الطريق
هذي فتحة ضيقة داخل الجبل اذا دخل الشخص لايستطيع الالتفاف يخرج بالعودة الى الوراء
و هذي البحيرة الي صاح وليد عندها الى تعب ما طلع صدى و لا شيء
و كانت فيه محلات لبيع الهدايا و الخشبيات و اشترينا من عندهم بعض الميداليات و الاساور للبنوتات
اكتفي بهذا القدر الان و لي عودة قريبة باذن الله
وكانت لنا هذي الصور
بعدها اخذنا غداء و رحنا للفندق و كانت الساعة تقريبا 4 عصرا صلينا الظهر و العصر و تغدينا و بعدها سوينا قهوة
و جاء المغرب و صلينا المغرب و العشاء و نمنا و عند الفجر صحينا و نفس اليوم السابق ماقدرنا نروح للفطور من شدة الهواء و البرودة و افطرنا و تجهزنا على الساعة 11 صباحا للتوجهة الى بحيرة الصدى و كانت لنا هذه الصور من الطريق
هذي فتحة ضيقة داخل الجبل اذا دخل الشخص لايستطيع الالتفاف يخرج بالعودة الى الوراء
و هذي البحيرة الي صاح وليد عندها الى تعب ما طلع صدى و لا شيء
و كانت فيه محلات لبيع الهدايا و الخشبيات و اشترينا من عندهم بعض الميداليات و الاساور للبنوتات
اكتفي بهذا القدر الان و لي عودة قريبة باذن الله
الصفحة الأخيرة
رحله ممتعة وجميله لاسيما اني احب الطبيعه بشده