حــــــــــــــــياكم الله
ما هو شعورك وأنت بانتظار هدية ثمينة
وغالية؟
هل جربت مرة هذا الشعور ولذة هذا
الانتظار؟:time:
بالتأكيد هو مزيح من الشوق واللهفة :13 (36):
والتفكير في طريقة لاستغلال هذه
الهدية بطريقة مفيدة وإنزالها في
منزلتها اللائقة ورد الجميل والشكر :12 (43): لمن
أهداها لك.
أختي أنا وأنت في انتظار هدية
ثمينة بعد شهر من الآن.
هدية من خالقنا لعبادة المؤمنين الذين
يحبهم ويحبونه أنها رمضان بكل ما
تحمل هذه الكلمة من ذكريات جميلة،
ودقائق مباركة ومشاعر صافية.
هل فكرت :12 (29): عزيزتي كيف ستستقبلين
هذه الهدية وتعيشي هذا الشهر؟
هل فكرت مما ستتوبين؟ فأكثرت
الاستغفار :ast_green: هل فكرت ما ستقدمين
لأمتك، فأعددت الخطة لذلك.
هل فكرت فيما ستبنين في نفسك؟
فأعددت أدوات البناء.:12 (86):
هل فكرت فيما ستهدمين في نفسك؟
فأعددت أدوات الهدم.
نعم أمامنا أقل من شهر ولكن همتنا
العالية ستمكننا إن شاء الله من
الإعداد الجيد لتلقي هذه الهدية
الغالية من ربنا الكريم الغفور الرحيم...
اختى لاتقولي
ليس لدى وقت لااستطيع
سؤال لك وهو جواب لكل اخت تقول ذلك
هل انت اعلم بنفسك من ربك ؟؟
لومثلما تقولىن لا أستطيع ؟؟
لم يكن رب العالمين لينزل عباده انت لا تستطيع القيام بها
