عزيزات كلنا نعرف بوجود الواسطة في كل العالم وبالذات في عالمنا العربي ولكنها لم تسبب
ازمة كما هي عندنا
السبب ان نسبة الواسطة عندهم مقبولة لا تتعدى نسبة 001,%
وبالتالي لم يتأثر بها المجتمع .
ولكن عندما تكون نسبة الحصول على وظيفة بالواسطة اعلى من غير الواسطة 60%
هنا تكون الواسطة غير مقبولة ويتأثر بسببها المجتمع وينتشر الظلم
ولكن كيف ارتفعت نسبة الواسطة عندا لهذا الحد ؟
ساعطيكم مثال :
مدينة جدة و بما اني احدى ساكنيها نجد ما يلي :
1- الوظائف الرسمية للمعلمات لايوجد احتياج منذ ااكثر من عشر سنوات لذلك يتم الحصول على الوظيفة
بالواسطة او التزوير في اثبات الاقامة في مناطق اخرى
2- الوظائف غير الرسمية ( بند محو الامية , البديلات , اي بند آخر ) لا يتم الاعلان عن
تلك الوظائف والمفاضلة عليها ,
فهذه الوظائف يكون للواسطات نصيب الاسد منها
معظم المتعينات على بند محو الامية تم تعيينهن بالواسطة ثم بعد ذلك يتم ترسميهن
والتي تعترض تقول كيف تعينت ؟
واخيرا سكوتنا وتعاملنا مع الواسطة على انه امر مسلم به ادى الى ارتفاع نسبة الواسطة عندنا
الى هذا الحد .
komb1427 @komb1427
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
تكون مقبوله إذا وقع الظلم على شخص محتاج واهل لهذة الوظيفة ومُنع عنها لضعفه وقلة حيلته
يأتي احد اهل الخير ويتوسط له لوجه الله وهو محتاج فعلاً لهذة الواسطة وما يكون يقرب له ولا يرد مصلحة من خلال توسطه له لوجه الله فقط
ومتى تكون مو مقبوله ان يتوظفون عيال الخيرو النعمه باعلى المناصب وهم مو اهل لها فقط لأنه ابن فلان من الناس ويزدون فحش وثراءواهل الحاجة يزيدون فقر وحسرة من مرارة الظلم
ويشتغل ب1500 ريال لأنه ما حصل وظيفة بعد تعب سنين دراسه وسهر
وقبل براتب الذي يستلمه الامي الذي لايفك القراءة ولا الكتابة مثل معلمات المدارس الاهليه