نسياان
نسياان
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
ابشرك في المعرف الثالث زمان عنه ما يرضى الكلام على حبيبته أمريكا


جاب سيرة ناس ثانية
بنت المؤمنين
بنت المؤمنين
545966
قطرالندى***
قطرالندى***
ليش حرقو المسجد؟؟ لا حول و لا قوة الا بالله
عموما شوفي ما اختلفنا ان سياسة امريكا قذره و انها السبب في اللي يحصل الان 
بس المواطنيين  الامريكان مش كلهم يتبعو سياسة امريكا
في مواطنيين جدا طيبين بغض النظر عن ديانتهم لكنهم ضد سياسة بلدهم 
و في مواطنين اقذر من القذاره
عشان كذا نقول لا تعممو لان زيما في مسلمين و عرب طيبين في كمان متشددين و يقتلو اي شخص غير مسلم
يعني لو جاء حد يقتل حد من بلدك لان سياسة حكومتك ماتعجبه هل يرضيك هذا الشي؟؟
نفس الشي قتل الامريكي لان سياسة بلده ماتعجبنا غلط و حرام 
لاحظتكم في المنتدى تتبعو قاعدة ان لم تكن معي فأنت ضدي يعني لو اعترضنا على ذبح الغير مسلمين قلتو هاه يعني انتو مع اللي تعمله امريكا في العراق و سوريا و اليمن !!!
خليكم وسطيات و لا تخلطو الاوراق 
بنت المؤمنين
بنت المؤمنين
قطر الندى

لاحظي ماعلقت حرف واحد على حادثة حرق المسجد


انا ما ابغى اتكلم اعرف ان التصرف فردي وما نعمم
لكن للتذكير بس
لان بعض المسلمات يتغاضون عن ارهاب امريكا
و وحشيتها وعنصريتها ضد المسلمين
فياليت نتعاطى مع القضية مثل ماهم تعاطو مع شارلي ابيدو ....
~ كـنــوووزة ~
~ كـنــوووزة ~
ان أفعال الكفار النكراء بالمسلمين كثيرة جدا لا تحصى،
سواء كان هذا بالماضي أو الحاضر،
لا يمكننا ان نتغاضى عن جرائمهم فهي واضحة للعيان
وضوح الشمس في كبد السماء وكذلك ما أخبرنا به
النبي صلى الله عليه وسلم مما سيكون في المستقبل من مكر
الكفار وغدرهم وعلى رأسهم النصارى.

وقد ذكر ابن كثير عن النصارى أنهم يلجؤون إلى المعاهدات أثناء
ضعفهم، ثم إذا وجدوا قوة غدروا، ولا يرون ذلك عيبا، بل يرونه دهاء وحكمة!!

ومع علمنا بذلك فإننا وإن عرفنا من حالهم أنهم أصحاب غدر
فلا يجوز لنا أبدا أن نضمر الغدر بهم، بل نوفي بالعهود
حتى يكونوا هم من ينقضها، أو تنتهي مدتها، أو أن نعلن لهم
انتهاء العهد وبعد ذلك يكون العمل وفقاً لقوله تعالى
{فانبذ إليهم على سواء}.

فخسة الكفار، ونجاستهم، وفسادهم، وغدرهم، وسوء مسلكهم
لابد أن يكون واضحاً لدى المسلمين، وأن لا يغتروا بما عندهم
من تقدم دنيوي، ولا بادعاءاتهم الكاذبة، ولا البهرج الذي يظهرونه.

فمثلا عبارة (كلنا شارلي) ونحوها هذه عبارات فاسدة،
وقد تصل إلى الكفر إذا كان يبيح قائلها نشر تلك الرسوم
المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم تحت دعوى حرية الرأي.
ولا يتشرف مسلم بالدفاع عن صحيفة كافرة نجسة خبيثة لا عهد لها ولا وفاء.

ولكن مع ذلك لا نقر أي عمل لا يقره ديننا الحنيف وفي رأي
المسلم الصادق هو من تحركه الاوامر والنواهي الشرعية
ولا تحركه العواطف والأهواء ، لان زمن الفتن والمحن قد اقبل
ولا نجاة لنا الا بالرجوع للأصل
وجاء في الأثر عن ابن مسعود رضي الله عنه انه قال
( نحن قوم نتبع ولا نبتدع ، ونقتدي ولا نبتدي)

وقال ايضا "إنها ستكون أمور مشتبهات فعليكم بالتؤدة،
فإنك أن تكون تابعاً في الخير خير من أن تكون رأساً في الشر».



وحالنا نحن المسلمين الان يصدق فينا ما جاء
في الحديث عَنْ ثَوْبَانَ رضي الله عنه ، قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يُوشِكُ الْأُمَمُ أَنْ تَدَاعَى
عَلَيْكُمْ كَمَا تَدَاعَى الْأَكَلَةُ إِلَى قَصْعَتِهَا»،
فَقَالَ قَائِلٌ: وَمِنْ قِلَّةٍ نَحْنُ يَوْمَئِذٍ؟ قَالَ: «بَلْ أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ،
وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ، وَلَيَنْزَعَنَّ اللَّهُ مِنْ صُدُورِ عَدُوِّكُمُ الْمَهَابَةَ مِنْكُمْ،
وَلَيَقْذِفَنَّ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهْنَ»، فَقَالَ قَائِلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ،
وَمَا الْوَهْنُ؟ قَالَ: «حُبُّ الدُّنْيَا، وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ» صحيح

هذا الحديث العظيم يبين أن أعداء الأمة الإسلامية لا يهدأ
لهم حال ولا يرتاح بال حتى يجهزوا على هذه الأمة وينالوا منها
على قاعدة فرق تسود ؛ فتعيش في الهزيمة والذل والهوان
، متفرقة متشتتة ضعيفة وإن كانت تملك العدد والعدة المادية
، حتى تبقى الريادة والسيادة لهم ..

تلك هي الأسباب الخارجية ، وهناك أسباب داخلية أيضا
كانت سببا في تفريق وتمزيق الأمة - شذر مذر ? وهي إتباع
الهوى والتكالب على الدنيا والركون إليها مما يسبب كراهية الموت
والتنقل عن الدنيا مما يسبب الهزيمة في النفس والذل
والهوان حتى يظهر ذلك للعيان فيعرفه الأعداء فيتداعوا
عليها تداعيهم إلى القصعة ليأكلوا ما فيها ..

وإذا كان هذا من الأمم من أعداء الأمة الإسلامية فلا غرو ،
ولا غرابة في ذلك لأن عداوتهم للإسلام والمسلمين ليست
وليدة الأحداث في عصرنا ؛ بل هي قديمة من يوم
أن شع نور الهادية والإسلام ، فالكفار والمشركون سعوا
ويسعون جاهدين لإطفاء نوره وتشتيت أهله ،
حسدا من عند أنفسهم ، وقد كان لهم ما أردوا فمزقوا الأمة
إلا بقايا من المومنين المخلصين
..ولكن ذلك لن يدوم لهم بل الدائرة عليهم أن وعد الله حق .

فيا أيها المظلوم ارفع أكف الضراعة وابتهل واجئر إلى ربك
واسأله سؤال مضطر فإنه ينصرك ولو بعد حين ...