بنات انا بتغذب من الوسواس القهري و حياتي جدا صعبه . انا كل ما افوت الحمام لازم اغسل كل جسمي لانه اخاف يكون صار في نجاسه باي مكان و انا مو شايفه
ووقت الدوره عندي عذاب تاني . انه الله يكرمكم اتخيل انه في دم نزل عالارض و انه المويا الي بالارض ممكن جت على رجولي و انه دحين بخلي البيت كله مو طاهر . فارجوكم ايش العلاج؟؟
و هل مويه الارض بالحمام نجسه؟؟ يعني لو انا مو متاكده اذا نزل دم او لا بتكون نجسه ولا لا؟؟
و كيف استعمل الحمام بدون ما اغسل جسمي كله ؟؟

أميرة2008 @amyr2008
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

*هبة
•
أرضية الحمام والنعال التي يُدخل بها هل تعد نجسة
أنا منذ ثلاثة أشهر أعاني من وسواس الوضوء والطهارة والصلاة وأحاول قدر المستطاع أن أتجاوز هذا الموضوع لكن أحيانا أستطيع وأحيانا أضعف وأعود إلى نفس الموضوع، مشكلتي الآن في الحمام إذ أني أتخيل أرضية الحمام (دورة المياه ) نجسة وأنا أقوم بغسلها كل مرة أدخل فيها مع العلم أن أخي يبول وهو واقف فأتخيل أن كل شيء مسه نجس من المرحاض ورشاش الماء وحتى مفتاح الكهرباء (اللمبة) وأنا أقوم برش الماء على المرحاض والأرضية القريبة فسؤالي هل النعال نجس بهذه الحالة عند دخول الحمام؟ وإذا سقط شيء على الأرض كالمنشفة لكن ليس قريبا المرحاض أي قرب الباب هل يعتبر نجسا؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنحنُ نحذركَ أولاً من التمادي مع الوساوس والاسترسال معها، بل عليكِ أن تقطعي دابرها، وذلك بالإعراض عنها كليةً، ولا تُفسحي للشيطان المجال لكي يبذر في قلبك بذور الشر التي تفسد دنياك وآخرتك، وانظري الفتوى رقم: 95053.واعلمي أن الأصل في الأشياء الطهارة، ومن ذلك أرضية دورة المياه، فإن الأصل فيها الطهارة ما لم تعلم نجاستها، وانظري الفتوى رقم: 34305، فإذا علمت نجاسة موضع منها بالبول، فإنه يُطهر بصب الماء عليه لأمر النبي صلى الله عليه وسلم بصب ذنوب من ماء على بول الأعرابي.
فإذا كوثرت النجاسة بالماء طهر المحل المتنجس، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: فإن أرض الحمام الأصل فيها الطهارة، وما يقع فيها من نجاسة كبول فهو يصب عليه من الماء ما يزيله، وهو أحسن حالا من الطرقات بكثير، والأصل فيها الطهارة، بل كما يتيقن أنه لا بد أن يقع على أرضها نجاسة، فكذلك يتيقن أن الماء يعم ما تقع عليه النجاسة، ولو لم يعلم ذلك، فلا يجزم على بقعة بعينها أنها نجسة، إن لم يعلم حصول النجاسة فيها. انتهى.>
وأما طهارة النعال التي تُدخل بها دورة المياه، فالأصلُ فيها الطهارة ما لم يُعلم أنه قد أصابتها نجاسة رطبة من أرضية دورة المياه.
ثم الذي ننصحكِ به أن تجعلي عند باب دورة المياه نعلاً مُختصةً بها، لكي لا توقعي نفسكِ في الوسواس والحرج، وأما المنشفة فإنه إذا سقطت في أرضية دورة المياه لم تتنجس، وبخاصة إذا سقطت بعيداً عن موضع النجاسة، فإن سقطت في مكان مُبتل بالنجاسة، أو كانت مبتلة، وسقطت على موضع فيه نجاسة تنجست بذلك إذا حصل اليقينُ بوجود النجاسة، وأما مجرد الشك فلا تَنجس به الأشياء الطاهرة.</SPAN>
والله أعلم
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=121334
</SPAN>
أنا منذ ثلاثة أشهر أعاني من وسواس الوضوء والطهارة والصلاة وأحاول قدر المستطاع أن أتجاوز هذا الموضوع لكن أحيانا أستطيع وأحيانا أضعف وأعود إلى نفس الموضوع، مشكلتي الآن في الحمام إذ أني أتخيل أرضية الحمام (دورة المياه ) نجسة وأنا أقوم بغسلها كل مرة أدخل فيها مع العلم أن أخي يبول وهو واقف فأتخيل أن كل شيء مسه نجس من المرحاض ورشاش الماء وحتى مفتاح الكهرباء (اللمبة) وأنا أقوم برش الماء على المرحاض والأرضية القريبة فسؤالي هل النعال نجس بهذه الحالة عند دخول الحمام؟ وإذا سقط شيء على الأرض كالمنشفة لكن ليس قريبا المرحاض أي قرب الباب هل يعتبر نجسا؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنحنُ نحذركَ أولاً من التمادي مع الوساوس والاسترسال معها، بل عليكِ أن تقطعي دابرها، وذلك بالإعراض عنها كليةً، ولا تُفسحي للشيطان المجال لكي يبذر في قلبك بذور الشر التي تفسد دنياك وآخرتك، وانظري الفتوى رقم: 95053.واعلمي أن الأصل في الأشياء الطهارة، ومن ذلك أرضية دورة المياه، فإن الأصل فيها الطهارة ما لم تعلم نجاستها، وانظري الفتوى رقم: 34305، فإذا علمت نجاسة موضع منها بالبول، فإنه يُطهر بصب الماء عليه لأمر النبي صلى الله عليه وسلم بصب ذنوب من ماء على بول الأعرابي.
فإذا كوثرت النجاسة بالماء طهر المحل المتنجس، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: فإن أرض الحمام الأصل فيها الطهارة، وما يقع فيها من نجاسة كبول فهو يصب عليه من الماء ما يزيله، وهو أحسن حالا من الطرقات بكثير، والأصل فيها الطهارة، بل كما يتيقن أنه لا بد أن يقع على أرضها نجاسة، فكذلك يتيقن أن الماء يعم ما تقع عليه النجاسة، ولو لم يعلم ذلك، فلا يجزم على بقعة بعينها أنها نجسة، إن لم يعلم حصول النجاسة فيها. انتهى.>
وأما طهارة النعال التي تُدخل بها دورة المياه، فالأصلُ فيها الطهارة ما لم يُعلم أنه قد أصابتها نجاسة رطبة من أرضية دورة المياه.
ثم الذي ننصحكِ به أن تجعلي عند باب دورة المياه نعلاً مُختصةً بها، لكي لا توقعي نفسكِ في الوسواس والحرج، وأما المنشفة فإنه إذا سقطت في أرضية دورة المياه لم تتنجس، وبخاصة إذا سقطت بعيداً عن موضع النجاسة، فإن سقطت في مكان مُبتل بالنجاسة، أو كانت مبتلة، وسقطت على موضع فيه نجاسة تنجست بذلك إذا حصل اليقينُ بوجود النجاسة، وأما مجرد الشك فلا تَنجس به الأشياء الطاهرة.</SPAN>
والله أعلم
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=121334
</SPAN>

*هبة
•
حكم ما يصيب البدن والثوب من رذاذ المـاء المتطـاير عند غسـل النجـاسة
يا شيـخ أرجــو منك قـراءة سؤالي بالكـامل وحل كـل مسـألة فيه، لأنني فعـلا تعرضت للمشقة في عدة مسـائل حـول الطهـارة أولا: نجـاسة الثياب، فسروالي ـ دائمـا، أوغالبـا ـ أجـد فيـه أثـر الغائـط على شكـل خـطوط منتشرة على مسـاحة أكبـر من مسـاحة النجـاسة المعفـو عنها بكثير، وخفيفة، وأحيـانا واضحـة وهي تظهر لي أحيـانا في كـل صلاتين مـرة، أو كـل صلاة مرة، أو كـل يوم مـرة، ولا أدري صـراحة مـا سببها، هل لأني لا أقضي حـاجتي بانتظام؟ أم لدي نـوع من أنــواع السلس؟ فهـل تجـوز الصـلاة في هذه السـراويـل؟ وأيضـا لـدي مشكـلة من نـاحية نجــاسة المكـان، فـأحيـانا تكـون بيدي، أو بثوبي نجـاسة وأكــون مبتلا وأجلس بمكــان معين فتنتقـل النجـاسة كمـا هو معلوم ثم بعـدهـا أجلس على المكــان وثيابي رطبة، فهـل تنتقـل النجـاسة؟ وهـل إذا جلست وأنا مبتـل إلى ذلك المكـان تنجسه؟ ولو فرضنـا أني لا أتنجـس، فهـل إذا جلست على هذا المكـان وأنا مبتل فانتقل المـاء إلى المكـان فصـار مبلولا هـو الآخـر وقمـت مـن هـذا المكـان ثم جلست عليه من جـديد وهو مبلول ـ كمـا ذكـرت سابقا ـ فهـل تنجسه؟ علمـا بأن بلل المكـان أخذ من بلل ثياب طــاهرة؟ وأنـا حــاليا كـل مـا جلست بهـذا المكـان ـ وهو المكـان الذي يكثر جلوسي بـه ـ أغسل كـامل ثوبي ثم أتوضأ ثم أصلـي ثم أرجـع للمكـان وأنـا مبتـل فـأجلس فيه، وأنا أعـرف أنه نجس فـأتنجس وأعيد الكـرة من غسـل الثوب والوضوء والصلاة وهكــذا، وأيضـا عنـدمـا أمشـي على الأرض وقدمي مبتلة ونجسة أمشي على كثير من أراضي البيت فبهـذا يصعب علي غسـل كــافة الأمـاكن التي مشيت عليهـا وأنـا بهذه الحـالة، وعن الوضوء كمـا هو معلـوم تكـون قـدمي مبتلة، فهـل إذا مشيت على الأرض أتنجس وعلي إعـادة الوضوء؟ وهل يجـوز لي الأخـذ بفتوى المذهب الحنفي وفتوى شيخ الإسلام حـول هـذه المسألة، مـع أن القـول الأرجـح عكـس ذلك؟ وأيضـا بالنسبة لرذاذ المـاء المتطـاير عند غسـل النجـاسة، هـل إذا غسلت نجـاسة جـافة لا أثر لهـا وتطاير منهـا رذاذ المـاء تتنجس الثياب التي أصـابها الرذاذ؟ علمـا أني شعرت بمشقة كبيرة في هـذه المسألة حيت إنني كـل مـا أطهر مكـانا من ثوبي يتطـاير الرذاذ إلى أماكن أخـرى من الثوب فأغسلها فتتطـاير إلى مكـان آخـر أيضـا فتزيـد المشقة علي، وأخيرا أرجــو الإجــابة على كـل المسائل المطروحـة، لأني فعـلا عـانيت من المشقة البالغة فيهـا، وجزاكم الله كـل خير.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، وبعد:
فالذي ظهر لنا أنك مصاب بالوسوسة، فننصحك أن تعرض عن الوساوس ولا تلتفت إلى شيء منها، وانظر الفتوى رقم: 134196.
وأما ما تراه من خطوط الغائط، فإن كان ذلك مجرد وهم، أو وسوسة فلا تلتفت إليه كما ذكرنا، وإن كان شيئا حقيقيا فلا بد لك من تطهير الثوب قبل الصلاة فيه، ولا يلزمك غسل جميع الثوب، وإنما يكفيك غسل الموضع المتنجس من الثوب فقط، وهكذا في جميع النجاسات، فإن الواجب هو إزالتها ولا يلزم استيعاب الثوب، أو المكان بالغسل، وأما انتقال النجاسة من جسم لآخر فقد أوضحنا حكمه في فتاوى كثيرة، وانظر الفتوى رقم: 158381، وما فيها من إحالات.
وحيث إنك مبتلى بالوسوسة ـ فيما يظهر ـ فلا نرى مانعا من أن تعمل بمذهب الحنفية في المسألة ريثما يذهب الله عنك هذا الوسواس، وأما رذاذ الماء فإنه إن انفصل غير متغير بالنجاسة لم يحكم بنجاسته ولم يجب غسل ما أصابه وهذا أمر واضح لا إشكال فيه، فإن النجاسة الحكمية كالبول يكفي غمرها بالماء في إزالتها، وما انفصل بعد من الماء فإنه غير محكوم بنجاسته، لكونه انفصل غير متغير بالنجاسة.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=160321
يا شيـخ أرجــو منك قـراءة سؤالي بالكـامل وحل كـل مسـألة فيه، لأنني فعـلا تعرضت للمشقة في عدة مسـائل حـول الطهـارة أولا: نجـاسة الثياب، فسروالي ـ دائمـا، أوغالبـا ـ أجـد فيـه أثـر الغائـط على شكـل خـطوط منتشرة على مسـاحة أكبـر من مسـاحة النجـاسة المعفـو عنها بكثير، وخفيفة، وأحيـانا واضحـة وهي تظهر لي أحيـانا في كـل صلاتين مـرة، أو كـل صلاة مرة، أو كـل يوم مـرة، ولا أدري صـراحة مـا سببها، هل لأني لا أقضي حـاجتي بانتظام؟ أم لدي نـوع من أنــواع السلس؟ فهـل تجـوز الصـلاة في هذه السـراويـل؟ وأيضـا لـدي مشكـلة من نـاحية نجــاسة المكـان، فـأحيـانا تكـون بيدي، أو بثوبي نجـاسة وأكــون مبتلا وأجلس بمكــان معين فتنتقـل النجـاسة كمـا هو معلوم ثم بعـدهـا أجلس على المكــان وثيابي رطبة، فهـل تنتقـل النجـاسة؟ وهـل إذا جلست وأنا مبتـل إلى ذلك المكـان تنجسه؟ ولو فرضنـا أني لا أتنجـس، فهـل إذا جلست على هذا المكـان وأنا مبتل فانتقل المـاء إلى المكـان فصـار مبلولا هـو الآخـر وقمـت مـن هـذا المكـان ثم جلست عليه من جـديد وهو مبلول ـ كمـا ذكـرت سابقا ـ فهـل تنجسه؟ علمـا بأن بلل المكـان أخذ من بلل ثياب طــاهرة؟ وأنـا حــاليا كـل مـا جلست بهـذا المكـان ـ وهو المكـان الذي يكثر جلوسي بـه ـ أغسل كـامل ثوبي ثم أتوضأ ثم أصلـي ثم أرجـع للمكـان وأنـا مبتـل فـأجلس فيه، وأنا أعـرف أنه نجس فـأتنجس وأعيد الكـرة من غسـل الثوب والوضوء والصلاة وهكــذا، وأيضـا عنـدمـا أمشـي على الأرض وقدمي مبتلة ونجسة أمشي على كثير من أراضي البيت فبهـذا يصعب علي غسـل كــافة الأمـاكن التي مشيت عليهـا وأنـا بهذه الحـالة، وعن الوضوء كمـا هو معلـوم تكـون قـدمي مبتلة، فهـل إذا مشيت على الأرض أتنجس وعلي إعـادة الوضوء؟ وهل يجـوز لي الأخـذ بفتوى المذهب الحنفي وفتوى شيخ الإسلام حـول هـذه المسألة، مـع أن القـول الأرجـح عكـس ذلك؟ وأيضـا بالنسبة لرذاذ المـاء المتطـاير عند غسـل النجـاسة، هـل إذا غسلت نجـاسة جـافة لا أثر لهـا وتطاير منهـا رذاذ المـاء تتنجس الثياب التي أصـابها الرذاذ؟ علمـا أني شعرت بمشقة كبيرة في هـذه المسألة حيت إنني كـل مـا أطهر مكـانا من ثوبي يتطـاير الرذاذ إلى أماكن أخـرى من الثوب فأغسلها فتتطـاير إلى مكـان آخـر أيضـا فتزيـد المشقة علي، وأخيرا أرجــو الإجــابة على كـل المسائل المطروحـة، لأني فعـلا عـانيت من المشقة البالغة فيهـا، وجزاكم الله كـل خير.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، وبعد:
فالذي ظهر لنا أنك مصاب بالوسوسة، فننصحك أن تعرض عن الوساوس ولا تلتفت إلى شيء منها، وانظر الفتوى رقم: 134196.
وأما ما تراه من خطوط الغائط، فإن كان ذلك مجرد وهم، أو وسوسة فلا تلتفت إليه كما ذكرنا، وإن كان شيئا حقيقيا فلا بد لك من تطهير الثوب قبل الصلاة فيه، ولا يلزمك غسل جميع الثوب، وإنما يكفيك غسل الموضع المتنجس من الثوب فقط، وهكذا في جميع النجاسات، فإن الواجب هو إزالتها ولا يلزم استيعاب الثوب، أو المكان بالغسل، وأما انتقال النجاسة من جسم لآخر فقد أوضحنا حكمه في فتاوى كثيرة، وانظر الفتوى رقم: 158381، وما فيها من إحالات.
وحيث إنك مبتلى بالوسوسة ـ فيما يظهر ـ فلا نرى مانعا من أن تعمل بمذهب الحنفية في المسألة ريثما يذهب الله عنك هذا الوسواس، وأما رذاذ الماء فإنه إن انفصل غير متغير بالنجاسة لم يحكم بنجاسته ولم يجب غسل ما أصابه وهذا أمر واضح لا إشكال فيه، فإن النجاسة الحكمية كالبول يكفي غمرها بالماء في إزالتها، وما انفصل بعد من الماء فإنه غير محكوم بنجاسته، لكونه انفصل غير متغير بالنجاسة.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=160321

الله يعينك على هذا الابتلاء ..
والله اني اعاني مثلك ويمكن اكثر منك .. خصوصا من اثار استنجائي من الدورة ..
كنت اشك اني لم ازل الحدث كاملا وتبقى اثار غسل الدم بعد الاستنجاء على ملابسي الداخلية واالبلل يصل الى الملابس الخارجية مع اني ما شوف دم على الملابس الداخلية ؟!
وطبعا منها ينتقل الى كل مكان جلست فيه ، واذا لامست يدي ملابسي وهي مبلله اشك انه النجاسة انتقلت الى اي شي لمسته بيدي .. والان وصلت لدرجة اني اشك انه البيت كله تنجس واذا لمسني احد على طول اغسل وابدل ملابسي !!!!!
الله يعينا جميعا
والله اني اعاني مثلك ويمكن اكثر منك .. خصوصا من اثار استنجائي من الدورة ..
كنت اشك اني لم ازل الحدث كاملا وتبقى اثار غسل الدم بعد الاستنجاء على ملابسي الداخلية واالبلل يصل الى الملابس الخارجية مع اني ما شوف دم على الملابس الداخلية ؟!
وطبعا منها ينتقل الى كل مكان جلست فيه ، واذا لامست يدي ملابسي وهي مبلله اشك انه النجاسة انتقلت الى اي شي لمسته بيدي .. والان وصلت لدرجة اني اشك انه البيت كله تنجس واذا لمسني احد على طول اغسل وابدل ملابسي !!!!!
الله يعينا جميعا

اولا هلا حبيبتي عندي خطة لك لازم تمشين علييييييييييها حبة حبة والله ان ترتاحين اول شي استعيني بالله
ثانيا لازم لازم تزورين طبيب نفسي ياختي لازم تعالجين مافيها شي مثله مثل المرض العضوي اذا اهملتية تفاقمت الحاله اذا انت بنت ماحد مستعد يعيش مع موسوسة واذا انت متزوجة مل زوجك ودور غيرك تراي احكيك كنك اختي وابغالك العافيه لاني جربت الوسواس. مانفع الا الله ثم اللي راح. اقول علية قولوا ماشاالله
بعد العلاج النفسيوالحبوب راح تخف الحاله رويدا رويدا
ابداي بالعلاج الروحي الرقية الشرعيةوتختلف عن الاذكار ارقي نفسك الصباح والعصر واستعملي المسك الاسود بس لا تكثري وابحثيي بقوقل طريقه قبعه المسك بتتعبين بس تحملي
بعد كلصلاه انفثي الفاتحة اقريها مرة او ثلاث ا و خمس اوسبع وانفثي علا نفسك سورة الناس انفثي بيدك وامسحي راسك وصدرك وماستطعتي وحطي موية مقري فيها من القران واشربي وادعي لنفسك بالشفا اذا انت جادة ابدي اليوم واستمري والله ان ترتاحين واذا ماعجبك نظامي شوفي رقية وردة الاشراف وامشي. عليها وترا الكلام ماجبته مندماغي نتيجة عشررر سنوات ضاعت من عمري مع الوسواس واليي يقول خليك قوية وعندك ارادة ماراح تقدرين لانك متازمة خلاصوالووسواس. يجي علا سبب عين او سحر ماتقدري تعالجين الاا بالقران والطب النفسي اني لك من الناصحين اي سوال شرفي الخاص مارجع مواضيعي والله يشفيك اختي
ثانيا لازم لازم تزورين طبيب نفسي ياختي لازم تعالجين مافيها شي مثله مثل المرض العضوي اذا اهملتية تفاقمت الحاله اذا انت بنت ماحد مستعد يعيش مع موسوسة واذا انت متزوجة مل زوجك ودور غيرك تراي احكيك كنك اختي وابغالك العافيه لاني جربت الوسواس. مانفع الا الله ثم اللي راح. اقول علية قولوا ماشاالله
بعد العلاج النفسيوالحبوب راح تخف الحاله رويدا رويدا
ابداي بالعلاج الروحي الرقية الشرعيةوتختلف عن الاذكار ارقي نفسك الصباح والعصر واستعملي المسك الاسود بس لا تكثري وابحثيي بقوقل طريقه قبعه المسك بتتعبين بس تحملي
بعد كلصلاه انفثي الفاتحة اقريها مرة او ثلاث ا و خمس اوسبع وانفثي علا نفسك سورة الناس انفثي بيدك وامسحي راسك وصدرك وماستطعتي وحطي موية مقري فيها من القران واشربي وادعي لنفسك بالشفا اذا انت جادة ابدي اليوم واستمري والله ان ترتاحين واذا ماعجبك نظامي شوفي رقية وردة الاشراف وامشي. عليها وترا الكلام ماجبته مندماغي نتيجة عشررر سنوات ضاعت من عمري مع الوسواس واليي يقول خليك قوية وعندك ارادة ماراح تقدرين لانك متازمة خلاصوالووسواس. يجي علا سبب عين او سحر ماتقدري تعالجين الاا بالقران والطب النفسي اني لك من الناصحين اي سوال شرفي الخاص مارجع مواضيعي والله يشفيك اختي
الصفحة الأخيرة
جـ- هذه الوسوسة تحدث للكثير من الرجال والنساء، بحيث يخيل إلى أحدهم أنه أحدث وهو يتوضأ، فيعيد الوضوء مرارا. وكذا يخيل إليه أنه لم يغسل أعضاءه أو بعضها، فتراه يعيدها ويكرر غسل العضو، ظنا منه أنه ما تبلغ بالماء، فربما مكث في الوضوء ساعة أو ساعات، وهكذا في الاغتسال، ولا شك أن هذا من وسوسة الشيطان، الذي هو عدو للإنسان، وقصده أن يثقل العبادة على الإنسان، حتى يكره الصلاة أو ينفر منها لما يلاقي فيها أو قبلها من التعب والمشقة، وقد ينتهي به الأمر إلى ترك الصلاة وهو يحبها، ويبكي على عدم فعلها، ولكن لا حيلة له في أدائها، وهذا ما يطلبه الشيطان من العبد، وهكذا يخيل إلى بعضهم في الصلاة أنه ما نوى أو ما كبر أو غلط في التكبير أو القراءة أو نحو ذلك، فتراه يقف طويلا مع الإمام لا يقدر على التكبير، أو يتردد في النية أو يقطع الصلاة مرارا.
وعلاج ذلك أن يكثر الاستعاذة من الشيطان، وأن يستحضر عداوته وقصده من إفساد الصلاة أو الطهارة أو تثقيلها على المرء أو تكريه العبادة إلى الإنسان، وعليه أن يستحضر يسر الإسلام وسهولته وعدم الحرج في العبادات، وأنه ما جاء بشيء فيه كلفة ولا مشقة، ثم عليه أن ينظر فيمن حوله من المصلين والمتطهرين الذين قد أراحوا أنفسهم، وأدوا جميع العبادات بدون تكلفة أو صعوبة فيلحق نفسه بهم، ويطرح كل ما يلقيه الشيطان من الوسوسة في الطهارة وأن الأصل بقاؤها، فلا ينصرف إلى ما يخطر بباله من انتقاض الحدث حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا كما جاء في الحديث، وأن الأصل وجود النية والنطق الصحيح بالتكبير والقراءة، ويعتبر أن تلك الوساوس لا تعرض له إلا في وقت الصلاة، فيعرف سببها حتى يريح نفسه، ويؤدي العبادة، كما ينبغي، والله أعلم.
الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ العلامة الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين حفظه الله.