السلام عليكم
خواتي انا نفستي زفت من الواسويس
تخيلو اوسو بامراض شينه واحس ساعات كانها رغبه فيني
من شده سيطرت الوسواس فينى اوسوس فيني وبنتي والى اخاف عليهم
ابي حل وساعات ادور الوسوايس يعني مدري هل هذي رغبه فيني اما وسواس
ابي حل بنهبل تعبت وربي منه:( :(
حلم إمراءه @hlm_amraaah
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
شمــاليه
•
غادة وبس :وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته اول شي قولي لاإله إلا الله .... أنتي بوسواسك تفرحين الشيطان ، لان الوسواس إذا دخل للنفس هدمها وحسسها بالضغف وعدم القدرة ، وهذي أحد مداخل الشيطان " الله يعيذنا منه " فيوسوس لك بالمرض وشوي شوي بوسوس لك بأن شكلك بأن عليه التعب والارهاق ، وبكذا بيفقدك الثقة وبيخليك تهملين بيتك وزوجك واباءك وهذي اهم مشاريعه وهي هدم الحياة الزوجيه والروابط الوثيقة ..... لا تخافين من كلامي أختي بس حبيت اوضح لك اللي انتي فيه والعلاج سهل بأذن الله ... عليك بقراءة سورة البقرة فأنه البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان ، وايضا ضعي شريط سورة البقرة يشتغل وانتي تعملين بالبيت ، وستكسبين أنت من كثرة السماع بحفظ هذه السورة العظيمة الأجر ، أيضا أنصحك بكثرة التعوذ من الشيطان وعليك باذكار الصباح والمساء ، ولا تلتفتي لوساوس الشيطان ابدا بل اقهريها بعدم تخوفك منها ، وعليك بالصلاة والدعاء والذكر دائما وابدا .... أسأل الله لك السلامه والعافيه ... سبحان الله وبحمده ..... سبحان الله العظيموعليكم السلام ورحمه الله وبركاته اول شي قولي لاإله إلا الله .... أنتي بوسواسك تفرحين الشيطان ،...
أختي تعوذي من الشيطان وباذن الله بتطلعين منه انا كنت قبل فتره موسوسه بالامراض زيك وامراض خطيره بعد لا وزياده كنت كل ماحسيت شيء فيني اروح ادور عنه بالنت واشوف اعراض كل مرض وكلها اقول فيني
لو بسولف لك بتموتين ضحك من الوساوس اللي جتني الحين لاتذكرتها اقول والله اني كنت خبله :)
حطي في بالك دايما (( قل مايصيبنا الا ماكتبه الله لنا )) يعني سواء شلنا هم ولافكرنا ولا سوينا اللي سويناه ماراح يجيك الا المكتوب
كثري من التسبيح والتهليل والاستغفار وحافظي على الاذكار الصباحيه والمسائيه
من كلام الخبير النفسي
أيها المريض بالوسواس : بحكم خبرتي الطويلة مع مرض الوسواس ، وسماعي من العلماء والأطباء توصلت إلى أن الوسواس سببه الشيطان أولا ، لقوله تعالى :{وَٱسْتَفْزِزْ مَنِ ٱسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي ٱلأَمْوَالِ وَٱلأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ ٱلشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً}الإسراء 64
جاء في تفسير الطبري : (قال آخرون: عنى به واسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بدعائك إياه إلـى طاعتك ومعصية الله ).
وهذا هو الوسواس فهو طاعة للشيطان وعصيان للرحمن .
ولكن هل الوسواس من الشيطان فقط !
لا ، ولكنه وجد قابلية من الإنسان بأن يكون ذا شخصية وسواسية فأصيب بهذا المرض وهو الوسواس القهري وكلما طال به الوقت كلما زاد تمكن النفس الموسوسة منه أكثر وأكثر ، حتى تصبح أعماله لا إرادية أحيانا ، وكلما كان الإنسان متوترا وقلقا كلما كان تمكن المرض منه أكثر وأكثر ومما يدل على أن الوسواس يكون من النفس قول الله تعالى : {وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ }ق16
ولذلك فالشيطان يوسوس لكل إنسان لكن الفرق هو أن الإنسان الطبيعي يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ثم يزول
عنه ما يجد لكن الموسوس بعد أن يستعيذ بالله يخنس الشيطان ثم تبدأ نفسه الموسوسة بالإلحاح عليه بما وسوس
به الشيطان ولا تهدأ حتى يفعله .
أو يعرض عنه نهائيا أما إن استمر في التفكير به دون فعل أو تجاهل فيعني هذا بقاء الفكرة تلح في رأسه حتى يفعلها ولذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم لمن أشغله الوسواس ( فليستعذ بالله ولينته) رواه البخاري ومسلم .
فلم يكتف النبي صلى الله عليه وسلم بإرشادنا بالاستعاذة فقط بل زاد على ذلك بأن أمرنا بالانتهاء عنه نهائيا .
قد يتساءل البعض ويقول : أحيانا لا يتعلق الوسواس بأمور العبادة فكيف يكون من الشيطان ؟
فأقول : يقول الله تعالى ( إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ )المجادلة 10
فنفهم من هذه الآية أن الشيطان يبذل كل ما في وسعه من أجل أن يصاب المؤمن بالحزن ، بأمور كثيرة كالمناجاة بين رجلين دون الثالث فيبدأ الشيطان يوسوس للرجل الثالث أن المتناجيين يريدان به سوءا ليحزن ذلك المؤمن .
فالشاهد هنا أن الشيطان يسعى جاهدا في أن يعيش المؤمن في قلق وحزن بأساليب كثيرة ومن ضمنها الوساوس القهرية والأفكار التسلطية .
شوفي هذا الرابط بينفعك
لو بسولف لك بتموتين ضحك من الوساوس اللي جتني الحين لاتذكرتها اقول والله اني كنت خبله :)
حطي في بالك دايما (( قل مايصيبنا الا ماكتبه الله لنا )) يعني سواء شلنا هم ولافكرنا ولا سوينا اللي سويناه ماراح يجيك الا المكتوب
كثري من التسبيح والتهليل والاستغفار وحافظي على الاذكار الصباحيه والمسائيه
من كلام الخبير النفسي
أيها المريض بالوسواس : بحكم خبرتي الطويلة مع مرض الوسواس ، وسماعي من العلماء والأطباء توصلت إلى أن الوسواس سببه الشيطان أولا ، لقوله تعالى :{وَٱسْتَفْزِزْ مَنِ ٱسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي ٱلأَمْوَالِ وَٱلأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ ٱلشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً}الإسراء 64
جاء في تفسير الطبري : (قال آخرون: عنى به واسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بدعائك إياه إلـى طاعتك ومعصية الله ).
وهذا هو الوسواس فهو طاعة للشيطان وعصيان للرحمن .
ولكن هل الوسواس من الشيطان فقط !
لا ، ولكنه وجد قابلية من الإنسان بأن يكون ذا شخصية وسواسية فأصيب بهذا المرض وهو الوسواس القهري وكلما طال به الوقت كلما زاد تمكن النفس الموسوسة منه أكثر وأكثر ، حتى تصبح أعماله لا إرادية أحيانا ، وكلما كان الإنسان متوترا وقلقا كلما كان تمكن المرض منه أكثر وأكثر ومما يدل على أن الوسواس يكون من النفس قول الله تعالى : {وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ }ق16
ولذلك فالشيطان يوسوس لكل إنسان لكن الفرق هو أن الإنسان الطبيعي يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ثم يزول
عنه ما يجد لكن الموسوس بعد أن يستعيذ بالله يخنس الشيطان ثم تبدأ نفسه الموسوسة بالإلحاح عليه بما وسوس
به الشيطان ولا تهدأ حتى يفعله .
أو يعرض عنه نهائيا أما إن استمر في التفكير به دون فعل أو تجاهل فيعني هذا بقاء الفكرة تلح في رأسه حتى يفعلها ولذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم لمن أشغله الوسواس ( فليستعذ بالله ولينته) رواه البخاري ومسلم .
فلم يكتف النبي صلى الله عليه وسلم بإرشادنا بالاستعاذة فقط بل زاد على ذلك بأن أمرنا بالانتهاء عنه نهائيا .
قد يتساءل البعض ويقول : أحيانا لا يتعلق الوسواس بأمور العبادة فكيف يكون من الشيطان ؟
فأقول : يقول الله تعالى ( إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ )المجادلة 10
فنفهم من هذه الآية أن الشيطان يبذل كل ما في وسعه من أجل أن يصاب المؤمن بالحزن ، بأمور كثيرة كالمناجاة بين رجلين دون الثالث فيبدأ الشيطان يوسوس للرجل الثالث أن المتناجيين يريدان به سوءا ليحزن ذلك المؤمن .
فالشاهد هنا أن الشيطان يسعى جاهدا في أن يعيش المؤمن في قلق وحزن بأساليب كثيرة ومن ضمنها الوساوس القهرية والأفكار التسلطية .
شوفي هذا الرابط بينفعك
um joud
•
- الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم . وهذه الإستعاذة - أعوذ بالله من الشيطان الرجيم - إنما تبلغ أثرها حين تكون على اعتقاد جازم بمعانيها .
فإن العوذ اللجأ إلى الشيء والإقتراب إليه .
ومن استعاذ بالله اعتصم به ولجأ إليه ، فأي كيد يصله وهو يعتقد اعتقادا جازما أنه معتصم بالله الذي هو رب كل شيء ومليكه .
والله جل وتعالى يقول : " وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ "
فهو سميع يسمع استعاذتك فيجيبك .
عليم : يعلم ما تستعيذ منه فيدفعه عنك .
- العلم .
فإن العلم يدفع عن المؤمن الشبهة ويكبت الشهوة إلا فيما أحل الله تعالى .
إذا علمنا أن سلطان الشيطان إنما هو سلطان نزغ وإغواء لا سلطان حجة وبرهان وأنه قد يأتي للعبد من هذه الجهة على أن ما يمليه عليه حجة برهان وعلم بل ويفتح له آفاق الدليل من الكتاب والسنة يلبّسها عليه حتى ليحسبها الحيران حقاً وحجة وبرهانا وإنما هي كيد ووسوسة .
فصار طلب العلم والإخلاص فيه سببا من أسباب دفع الوسواس ودحضه .
- المداومة على أذكار الصباح والمساء وخاصة ( المعوذات ) .
فإن الذكر هو الحصن الحصين من الشيطان الرجيم .
- قطع الاسترسال .
فلا يسترسل المؤمنة أو المؤمنة مع حبائل الشيطان ومكائده وخواطره وهواجسه .
فإن الشيطان كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم يأتي للعبد فيسأله من خلقك فيسترسل معه حتى يقول له : من خلق الله ؟؟!!
وعلاج هذا قطع الاسترسال وعدم الاستجابة لهذا الوسواس سدّا للذريعة وصيانة للنفس من أن يتسلّط عليها الشيطان بوسوسته .
- صحبة الأخيار .
فإن في صحبتهم عوناً ورشاداً ونصحا وتوجيهاً ، وتبصيرا وتثبيتاً .
فعض عليهم بالنواجذ ، فإنهم نجوم يهتدى بها ، وفيءٌ في الرمضاء ، ونسيم السحر وعبيره .
- كثرة الدعاء واللجأ إلى الله تعالى ، فإن الله هو الذي يقدّر البلاء وهو الذي يدفعه .
- المجاهدة والمصابرة .
- كثرة قراءة القرآن الكريم مع التدبر وفهم معانيه .
- العلاج الدوائي .
ينقسم علاج الوسواس القهري الى قسمين ، علاج دوائي وعلاج نفسي . مع العلم بأن التزواج بين العقاقير الطبية، الأدوية المضادة للوسواس القهري وطرق العلاج النفسية الخاصة بعلاج الوسواس القهري هما أنجح لعلاج اضطراب الوسواس القهري خاصة اذا استطاع المعالج أن يختار الدواء المناسب وبالجرعة المناسبة ،لأن هناك فروقات فردية بين الناس في تقبل العلاج الدوائي وكذلك الجرعة المناسبة لكل فرد على حده.
العلاج النفسي يكمن في المقدمة الأولى ( التشخيص ) . وفي جزء من المقدمة الثانية بالعلاج عن طريق الأوراد والأذكار الشرعية وحصول اليقين بها .
العلاج الدوائي ( المخبري ) .
في حال الاضطرار إليه هناك بعض الأدوية يصرفها أطباء النفس لمن يعانون من هذا الوسواس القهري ، من مثل :
- دواء الكلوميبرامين (اسمه التجاري في المملكة العربية السعودية هو الانفافرانيل ) وهو من الأدوية ثلاثية الحلقات المضادة للاكتئاب .وبعد ذلك تم اكتشاف بعض الأدوية المضادة للاكتئاب ولها مفعول جيد على الوسواس القهري، خاصة بعد ظهور الادوية المعروفة بمثبطات إعادة مادة السيروكسات وهي من أهم الادوية الحديثة في علاج الوسواس القهري وقد يحتاج المريض الى جرعات أعلى في علاج الوسواس القهري عنه في علاج الاكتئاب.
- دواء (بروزاك ـ وسبرام) .
يعمل على إعادة توازن بعض النواقل العصبية الحيوية في الجهاز العصبي .
على أنه ينبغي عدم استخدام هذه الأدوية إلا عن طريق طبيب مختص في ذلك وبجرعات محددة يحددها الطبيب في ذلك .
فإن العوذ اللجأ إلى الشيء والإقتراب إليه .
ومن استعاذ بالله اعتصم به ولجأ إليه ، فأي كيد يصله وهو يعتقد اعتقادا جازما أنه معتصم بالله الذي هو رب كل شيء ومليكه .
والله جل وتعالى يقول : " وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ "
فهو سميع يسمع استعاذتك فيجيبك .
عليم : يعلم ما تستعيذ منه فيدفعه عنك .
- العلم .
فإن العلم يدفع عن المؤمن الشبهة ويكبت الشهوة إلا فيما أحل الله تعالى .
إذا علمنا أن سلطان الشيطان إنما هو سلطان نزغ وإغواء لا سلطان حجة وبرهان وأنه قد يأتي للعبد من هذه الجهة على أن ما يمليه عليه حجة برهان وعلم بل ويفتح له آفاق الدليل من الكتاب والسنة يلبّسها عليه حتى ليحسبها الحيران حقاً وحجة وبرهانا وإنما هي كيد ووسوسة .
فصار طلب العلم والإخلاص فيه سببا من أسباب دفع الوسواس ودحضه .
- المداومة على أذكار الصباح والمساء وخاصة ( المعوذات ) .
فإن الذكر هو الحصن الحصين من الشيطان الرجيم .
- قطع الاسترسال .
فلا يسترسل المؤمنة أو المؤمنة مع حبائل الشيطان ومكائده وخواطره وهواجسه .
فإن الشيطان كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم يأتي للعبد فيسأله من خلقك فيسترسل معه حتى يقول له : من خلق الله ؟؟!!
وعلاج هذا قطع الاسترسال وعدم الاستجابة لهذا الوسواس سدّا للذريعة وصيانة للنفس من أن يتسلّط عليها الشيطان بوسوسته .
- صحبة الأخيار .
فإن في صحبتهم عوناً ورشاداً ونصحا وتوجيهاً ، وتبصيرا وتثبيتاً .
فعض عليهم بالنواجذ ، فإنهم نجوم يهتدى بها ، وفيءٌ في الرمضاء ، ونسيم السحر وعبيره .
- كثرة الدعاء واللجأ إلى الله تعالى ، فإن الله هو الذي يقدّر البلاء وهو الذي يدفعه .
- المجاهدة والمصابرة .
- كثرة قراءة القرآن الكريم مع التدبر وفهم معانيه .
- العلاج الدوائي .
ينقسم علاج الوسواس القهري الى قسمين ، علاج دوائي وعلاج نفسي . مع العلم بأن التزواج بين العقاقير الطبية، الأدوية المضادة للوسواس القهري وطرق العلاج النفسية الخاصة بعلاج الوسواس القهري هما أنجح لعلاج اضطراب الوسواس القهري خاصة اذا استطاع المعالج أن يختار الدواء المناسب وبالجرعة المناسبة ،لأن هناك فروقات فردية بين الناس في تقبل العلاج الدوائي وكذلك الجرعة المناسبة لكل فرد على حده.
العلاج النفسي يكمن في المقدمة الأولى ( التشخيص ) . وفي جزء من المقدمة الثانية بالعلاج عن طريق الأوراد والأذكار الشرعية وحصول اليقين بها .
العلاج الدوائي ( المخبري ) .
في حال الاضطرار إليه هناك بعض الأدوية يصرفها أطباء النفس لمن يعانون من هذا الوسواس القهري ، من مثل :
- دواء الكلوميبرامين (اسمه التجاري في المملكة العربية السعودية هو الانفافرانيل ) وهو من الأدوية ثلاثية الحلقات المضادة للاكتئاب .وبعد ذلك تم اكتشاف بعض الأدوية المضادة للاكتئاب ولها مفعول جيد على الوسواس القهري، خاصة بعد ظهور الادوية المعروفة بمثبطات إعادة مادة السيروكسات وهي من أهم الادوية الحديثة في علاج الوسواس القهري وقد يحتاج المريض الى جرعات أعلى في علاج الوسواس القهري عنه في علاج الاكتئاب.
- دواء (بروزاك ـ وسبرام) .
يعمل على إعادة توازن بعض النواقل العصبية الحيوية في الجهاز العصبي .
على أنه ينبغي عدم استخدام هذه الأدوية إلا عن طريق طبيب مختص في ذلك وبجرعات محددة يحددها الطبيب في ذلك .
الصفحة الأخيرة
اول شي قولي لاإله إلا الله ....
أنتي بوسواسك تفرحين الشيطان ، لان الوسواس إذا دخل للنفس هدمها وحسسها بالضغف وعدم القدرة ، وهذي أحد مداخل الشيطان " الله يعيذنا منه " فيوسوس لك بالمرض وشوي شوي بوسوس لك بأن شكلك بأن عليه التعب والارهاق ، وبكذا بيفقدك الثقة وبيخليك تهملين بيتك وزوجك واباءك وهذي اهم مشاريعه وهي هدم الحياة الزوجيه والروابط الوثيقة ..... لا تخافين من كلامي أختي بس حبيت اوضح لك اللي انتي فيه والعلاج سهل بأذن الله ...
عليك بقراءة سورة البقرة فأنه البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان ، وايضا ضعي شريط سورة البقرة يشتغل وانتي تعملين بالبيت ، وستكسبين أنت من كثرة السماع بحفظ هذه السورة العظيمة الأجر ، أيضا أنصحك بكثرة التعوذ من الشيطان وعليك باذكار الصباح والمساء ، ولا تلتفتي لوساوس الشيطان ابدا بل اقهريها بعدم تخوفك منها ، وعليك بالصلاة والدعاء والذكر دائما وابدا ....
أسأل الله لك السلامه والعافيه ...
سبحان الله وبحمده ..... سبحان الله العظيم