Noor3000
•
الله يسعدك شكرا
نجمة***
•
رررردي دعاء
اللهم زدنا ايمانا ويقينا وفقها
وتاملي دائم يجي بباالي (((الناس اللي عاشو وماتو،،، كيف مرت الدنيا وبعد موتهم كيف ولا كانهم الا فعلا كعابري سبيل كانهم زواررر ولو عاشو ٨٠ او ٥٠ وتمر السنين وسنين بعد وفاتهم تاملي بيوتهم اغراضهم ايش يبقى لهم الا العمل الصالح ذا يززززيدك يقين بالله وان الدنيا فاااانية قصيرة يقين فعلي مهما سوينا للدنيا ماحناخذ منها الا العمل الصالح هو اللي يبقى شوفي الاحداث العالم الزلزال والاعاصير قوة الله عزوجل وجبررروته (ومايعلم جنود ربك الاهو) تاملي الدنيا كيف مافي احد يسلم من الهم والمرض والابتلاء كثير اشياء تزيد اليقين
وكان ابن مسعود رضي الله تعالى عنه يقول في دعائه: ، وهذا أيضاً من جوامع الدعاء، وقد كان دعاء النبي صلى الله عليه وسلم من جوامع الكلم، فأخذ ذلك منه أصحابه الكرام رضوان الله تعالى عليهم؛ فكانت كلماتهم كلمات يسيرة ولكنها عظيمة وبليغة، فإذا زادك الله إيماناً ويقيناً وفقهاً فما الذي ينقصك بعد ذلك؟! لا شيء، فقد جمع لك الخير كله، وجمع لك الخير من أطرافه، فمن زاده الله تبارك وتعالى إيماناً؛ وزاد يقينه، وزاد فقهه.
فالصحابة رضوان الله تعالى عليهم كانوا يعلمون أن الإيمان يزيد، فكانوا يدعون الله تبارك وتعالى أن يزيدهم إيماناً؛ لأنهم يعتقدون ذلك ويعلمونه، و
اليقين عمل القلبي، وهو من أعظم أعمال الإيمان
، والفقه هو أيضاً من الإيمان؛ لأن
العلم بالله تبارك وتعالى يزيد العبد إيماناً به، ورأس الفقه والفقه الأكبر: هو معرفة الله عز وجل، ورأس الفقه أيضاً أن يعرف العبد نفسه
اللهم زدنا ايمانا ويقينا وفقها
وتاملي دائم يجي بباالي (((الناس اللي عاشو وماتو،،، كيف مرت الدنيا وبعد موتهم كيف ولا كانهم الا فعلا كعابري سبيل كانهم زواررر ولو عاشو ٨٠ او ٥٠ وتمر السنين وسنين بعد وفاتهم تاملي بيوتهم اغراضهم ايش يبقى لهم الا العمل الصالح ذا يززززيدك يقين بالله وان الدنيا فاااانية قصيرة يقين فعلي مهما سوينا للدنيا ماحناخذ منها الا العمل الصالح هو اللي يبقى شوفي الاحداث العالم الزلزال والاعاصير قوة الله عزوجل وجبررروته (ومايعلم جنود ربك الاهو) تاملي الدنيا كيف مافي احد يسلم من الهم والمرض والابتلاء كثير اشياء تزيد اليقين
وكان ابن مسعود رضي الله تعالى عنه يقول في دعائه: ، وهذا أيضاً من جوامع الدعاء، وقد كان دعاء النبي صلى الله عليه وسلم من جوامع الكلم، فأخذ ذلك منه أصحابه الكرام رضوان الله تعالى عليهم؛ فكانت كلماتهم كلمات يسيرة ولكنها عظيمة وبليغة، فإذا زادك الله إيماناً ويقيناً وفقهاً فما الذي ينقصك بعد ذلك؟! لا شيء، فقد جمع لك الخير كله، وجمع لك الخير من أطرافه، فمن زاده الله تبارك وتعالى إيماناً؛ وزاد يقينه، وزاد فقهه.
فالصحابة رضوان الله تعالى عليهم كانوا يعلمون أن الإيمان يزيد، فكانوا يدعون الله تبارك وتعالى أن يزيدهم إيماناً؛ لأنهم يعتقدون ذلك ويعلمونه، و
اليقين عمل القلبي، وهو من أعظم أعمال الإيمان
، والفقه هو أيضاً من الإيمان؛ لأن
العلم بالله تبارك وتعالى يزيد العبد إيماناً به، ورأس الفقه والفقه الأكبر: هو معرفة الله عز وجل، ورأس الفقه أيضاً أن يعرف العبد نفسه
اهم شي اعرفي ان كل شي مقدر لك كله خير
حتى لو ماتحقق اللي في بالك قلي لعل في الأمر خير
ثقي تماما إذ رضيتي بكل شي ارتحت حتى لو ماتحقق لك شي
الرضا والقناعه اهم من كل شي
حتى لو ماتحقق اللي في بالك قلي لعل في الأمر خير
ثقي تماما إذ رضيتي بكل شي ارتحت حتى لو ماتحقق لك شي
الرضا والقناعه اهم من كل شي
الصفحة الأخيرة