الوطن / وزارتان ترفضان تعين البديلات في مقر التعاقد جدة: محمد المرعشي، محمد الزايد 2013-08-30 1:09 AM* * * قررت اللجنة الحكومية الخاصة بدراسة آلية تعيين البديلات، اعتماد "احتياجات المناطق" كأساس في التعيين في مقر التعاقد، رافضة ما عداه من آليات قد تفضي إلى تكدس المعلمات والإداريات في إدارات محددة. وعلمت "الوطن" أن اللجنة المشكلة من وزارتي التربية والخدمة المدنية، رفضت ربط "تعيين المعلمات والإداريات البديلات" في مقر التعاقد، مقررة ربطه بـ"الاحتياج" في أي محافظة أو منطقة تعليمية، طالبة من إدارات التعليم استكمال أوراق التعهد بقبول التعيين وفق حاجة الوزارة، في أي محافظة أو منطقة. وعلمت "الوطن" من مصادر مطلعة، أن لجنة وضع آليات وإجراءات التعيين بوزارة التربية، استعرضت محور "التعيين مكان التعاقد"، ورفضت هذا الإجراء، كونه سيكدس المعلمات والإداريات في دارات محددة، في الوقت الذي تعاني فيه إدارات تعليمية أخرى من عجز في بعض التخصصات، مشددة على أن اللجنة انتهت من إدخال كافة المتقدمات في مفاضلتين منفصلتين، الأولى تخص طلبات المعلمات" والأخرى لـ"الإداريات"، على أن تتم المفاضلة وفقا للوظائف المتاحة في أي محافظة أو منطقة بغض النظر عن مكان التعاقد السابق. وذكرت أن لجان الحصر بإدارات التعليم ستوقف الأحد المقبل استقبال طلبات الحصر، تمهيدا لاستكمال المقابلات الشخصية للمعلمات فقط، ورفعها من قبل إدارات شؤون المعلمين على موقع التكامل
للمعلمات، لإجراء مفاضلات التعيين، كاشفة عن أن المفاضلة ستتضمن فرز كافة البديلات سواء معلمات أو إداريات إلى 3 دفعات، وأن صدور قرارات تعيين وتوجيه الدفعة الأولى سيكون في منتصف العام المقبل \ \يعني نوقع على تعهد ويعنونا باخر الدنيا يعني نتشتت رافضين يثبتونا باماكنا حسبي الله ونعم الوكيل

ليندا كيندا @lynda_kynda
عضوة نشيطة
الوطن / وزارتان ترفضان تعين البديلات في مقر التعاقد
5
931
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

شموخ اهلها
•
حسبي الله ونعم الوكيل



قال ايه قال الاحتياجات طيب اللي قاعدين في البيوت سنين مو.من الاحتياجات ولا وقت ماتبون تفلسفتم ووقت ماتبون قلتم.مافية وظايف حسبي الله عليكم

خاطرة مفقودة&& :
قال ايه قال الاحتياجات طيب اللي قاعدين في البيوت سنين مو.من الاحتياجات ولا وقت ماتبون تفلسفتم ووقت ماتبون قلتم.مافية وظايف حسبي الله عليكمقال ايه قال الاحتياجات طيب اللي قاعدين في البيوت سنين مو.من الاحتياجات ولا وقت ماتبون تفلسفتم...
حسبنا الله وكفى
الصفحة الأخيرة