الصحة في اعتقاد أغلب الناس هي غياب المرض. ولكن الصحة الحقيقية هي ليست فقط غياب المرض ولكن توازن حيوي ودائم تحافظ عليه الطبيعة تلقائيا وبدون جهد ينتج عنه حيوية ومناعة دائمة لكل الأمراض. هذه هي الحالة العادية لكل المخلوقات في الطبيعة. هي حالة طبيعية وبسيطة وتتماشى مع نظام الكون ولا يمكن أن تصنع بالآلات أو الأدوية فالطبيعة هي أكبر شاف من أي مرض. كل الأمراض والأوجاع والتعاسة تنتج عن مخالفة قوانين الطبيعة.
شروط الصحة السبعة
يمكنك أن تعرف درجة صحتك الحالية أو مرضك وذلك بدراسة شروط الصحة السبعة المذكورة هنا ومقارنة درجة تحقيق صحتك الحالية لهذه الشروط,
1. النشاط الدائم بدون تعب
يجب أن لا يشعر الإنسان بالتعب. الإصابة بالرشح تعني أن الجسم متعب لسنوات. حتى إصابة بالرشح لمرة واحدة في عشرة سنوات هي دليل سيئ فليس هناك عصفور أو حشرة في الطبيعة تصاب بالرشح حتى في المناطق الباردة. لذلك فان جذور المرض عندئذ عميقة في هذه الحالة.
2. الشهية الجيدة
إذا كنت لا تستطيع تناول أبسط الأغذية بمتعة وشكر وامتنان عميقين لخالق هذه الأغذية فان الشهية عندك ضعيفة. إذا وجدت القمح الكامل أو الرز الكامل لذيذا فإن الشهية عندك جيدة ومعدتك قوية. هذه هي الصحة بعينها.
3. النوم الجيد والعميق
إذا كنت تحلم أو تتكلم في نومك فنومك سيئا وليس عميقا. إذا كان نومك صحيا فأربعة إلى ستة ساعات منه تكفيك تماما. أما إذا كنت لا تستطيع النوم بعد عدة دقائق فقط من وضع رأسك على الوسادة مهما كانت الظروف ومهما كان الوقت فإن عقلك يشوبه الخوف.
4. الذاكرة الجيدة
الذاكرة هي أهم عامل في حياتنا وأساس شخصيتنا وبوصلة وجودنا. بدون ذاكرة قوية نحن لسنا إلا آلات. فعلى سبيل المثال, الطفل المعجب والمشدود إلى النار والذي يناله الأذى منها فإن ذكرى تجربة الألم تبقى معه وتساعده على تجنب الحريق في المستقبل وطوال حياته.
5. طيبة النفس والمزاج والأصدقاء
6. التفكير والعمل بوضوح
7. روح العدالة
"والسماء رفعها ووضع الميزان" صدق الله العظيم.
ستجدون الشرح الكامل لشروط الصحة السبعة وغيرهم الكثير الكثير من المعلومات المفيدة في كتاب مطبخك صيدليتك: الغذاء العربي على طريقة الماكروبيوتيك، تأليف رائد طليمات. جزء خاص في الكتاب عن الغذاء الصحي وطرق تحضيره.

لها أون لاين - خاص
إن لطرق الصحة الوقائية العامة اعظم الأثر في الوقاية من الأمراض المعدية؛ فلقد ساهمت الطرق الملائمة للصرف الصحي وتوفير مصادر مياه آمنة في التقليل بدرجة كبيرة من الأوبئة كحمى التيفوئيد (التيفية) والكوليرا، كما تمثل التطعيمات واللقاحات النمط الآخر من الطب الحديث الذي تم من خلاله السيطرة على الأمراض المعدية كالجدري وشلل الأطفال. تساهم الاحتياطات داخل المنزل في الحد من انتشار امراض المعدة والأمعاء، ولكن لسوء الحظ لا توجد وسائل عملية للتحكم في انتشار نزلات البرد والسعال والتهابات الحنجرة داخل الأسرة.
كيفية انتشارالأمراض المعدية
· تمثل إفرازات الأنف والفم والعين أكثر مصادر نقل عدوى الأمراض التنفسية انتشارا، وهي تنتشر غالبا من خلال الأيدي الملوثة أوبالتقبيل أحيانا، ويكون صغار الأطفال في سن المشي هم أكثر من يقوم بنشر هذه الأمراض لأنهم يعتادون على لمس وتقبيل كل شيء.
· إن انتشار قطيرات صغيرة من السعال أو العطس يعد من العوامل الأقل شيوعاً في نقل الأمراض التنفسية، يمكن لهذه القطيرات أن تصل إلى مسافة تبعد ستة أقدام.
· يكون تلوث الأيدي أوالمواد الأخرى بالبراز مسؤولا عن انتشار معظم حالات الإسهال والالتهاب الكبدي الوبائي؛ لأن البكتريا تمثل ما قد يصل إلى 50% من محتويات البراز بعكس البول الذي يكون معقما عادة.
· قد تكون الإفرازات الناتجة من التقرحات كجدري الماء وبثور الحمى ناقلة للعدوى، بينما لا يكون غالبية الطفح الجلدي الأحمر الذي لا ينتج عنه إفرازات ناقلا للعدوى من خلال لمس الجلد.
· لقد كان تلوث الطعام والمياه مسؤولا عن العديد من الأوبئة سابقاً، وحتى اليوم تحتوي بعض الأطعمة على بكتريا تسبب الإسهال (على سبيل المثال 50% من الديك الرومي النيئ أو الدواجن يحتوي على كائنات دقيقة "كامبيلوبيكتر أوالسالمونيلا"، وفي المقابـل يحتوي 1% فقط من البيض النيئ على السالمونيلا).
· قد تؤدي الأشياء الملوثة كالأمشاط وفرش الشعر والقبعات إلى انتشار القمل أوالقوباء الحلقية (مرض فطري جلدي معد).
الوقاية أو التقليل من انتشار الأمراض المعدية
قد تساعد الإجراءات الوقائية التالية على التقليل من انتشار المرض داخل المنزل:
· التشجيع على غسل الأيدي: يساعد غسل الأيدي على الوقاية من انتشار أمراض المعدة والأمعاء أكثر من كل الوسائل الأخرى مجتمعة، كما أن شطف الأيدي بقوة بالماء فقط يكون ذا أثر فعال كاستخدام الماء والصابون، يكون لغسل الأيدي أهمية خاصة بعد استعمال المرحاض وتغيير الحفاظ ولمس أحواض مياه السلحفاة أوالسمك، كذلك يجب أن يقوم العاملون بدور الحضانة وروضات الأطفال بغسل أيديهم جيدا بعد تغيير الحفاظات، يجب متابعة الصغار عند استخدامهم المراحيض وأحواض الغسيل. لقد أوضحت الدراسات الحديثة أن غسل الأيدي هو أيضا الطريقة الأساسية لمنع انتشار الأمراض التنفسية (اغسلي يديك بعد التمخط أو لمس الأنف).
· الحد من عادات لمس الفم والأنف: تساعد هذه النصيحة أيضا على تجنب نقل عدوى الأمراض التنفسية إلى الآخرين.، كما أن لمس العين بعد لمس الأنف يمثل سببا رئيسيا لالتهابات العين.
· عدم التدخين بوجود الأطفال: يزيد التدخين اللاإرادي من تكرار نزلات البرد والسعال والخانوق والتهابات الأذن والربو ويزيد من حدتها.
· منع الطفل من تقبيل الحيوانات الأليفة: قد تكون الحيوانات الأليفة (خصوصا صغار الكلاب) مصدرا لنقل الإسهال الدموي والديدان وأشياء أخرى.
· طهي جميع أنواع الدواجن جيدا: يمثل الطهي غير الجيد للدواجن سببا شائعا للإسهال، وإذا كانت الدواجن مجمدة أذيبي الثلج منها في الثلاجة وليس في درجة حرارة الغرفة لمنع تكاثر البكتريا. اغسلي يديك جيدا بعد الانتهاء من إعدادها وكذلك اغسلي أي شيء آخر مسّ الدواجن النيئة (كالسكين ولوحة التقطيع) قبل استخدامها مع طعام آخر، لا تقدمي الدواجن للأكل ما دام لونها من الداخل قرنفليا (مشكلة شائعة عند شوي الدواجن خارج المنزل )، لا تضعي اللحم المطهو في نفس الطبق الذي كان فيه اللحم النيئ.
· استخدام لوحة تقطيع بلاستيكية: ذلك أنه لا يمكن إزالة كل الجراثيم من لوحات التقطيع الخشبية.
· عدم تناول البيض النيئ: لا تقللي من طهي البيض، وإذا رغبت في إعداد شراب البيض أو الآيس كريم فاستخدمي البيض المبستر.
· تفضيل الحضانة المنزلية على الحضانات الأكبر (العامة): تقل نسبة الأمراض المعدية بدور الرعاية في المنازل الخاصة، ويكون الأطفال الذين يتلقون الرعاية في منازلهم من خلال حاضنة الأطفال معرضين لأقل نسبة من الأمراض، حيث أن مضاعفات نزلات البرد تزيد خلال العام الأول من العمر، حاولي أن ترتبي حاضنة لطفلك في منزل خاص إذا كان الطفل في هذه المرحلة من العمر.
· تنظيف المناطق الملوثة باستخدام المطهرات: هذه المنتجات تقتل غالبية البكتريا بما في ذلك الكائنات التي تسبب الكثير من حالات التسمم الغذائي والتهاب الجلد وغير ذلك. يساعد تنظيف مناطق تغيير الحفاظ وسرير الطفل والممشاة وأدوات اللعب وأدوات الطعام باستخدام المنظفات على الحد من الأمراض المعوية بالمنزل وفي مراكز رعاية الأطفال.
إن لطرق الصحة الوقائية العامة اعظم الأثر في الوقاية من الأمراض المعدية؛ فلقد ساهمت الطرق الملائمة للصرف الصحي وتوفير مصادر مياه آمنة في التقليل بدرجة كبيرة من الأوبئة كحمى التيفوئيد (التيفية) والكوليرا، كما تمثل التطعيمات واللقاحات النمط الآخر من الطب الحديث الذي تم من خلاله السيطرة على الأمراض المعدية كالجدري وشلل الأطفال. تساهم الاحتياطات داخل المنزل في الحد من انتشار امراض المعدة والأمعاء، ولكن لسوء الحظ لا توجد وسائل عملية للتحكم في انتشار نزلات البرد والسعال والتهابات الحنجرة داخل الأسرة.
كيفية انتشارالأمراض المعدية
· تمثل إفرازات الأنف والفم والعين أكثر مصادر نقل عدوى الأمراض التنفسية انتشارا، وهي تنتشر غالبا من خلال الأيدي الملوثة أوبالتقبيل أحيانا، ويكون صغار الأطفال في سن المشي هم أكثر من يقوم بنشر هذه الأمراض لأنهم يعتادون على لمس وتقبيل كل شيء.
· إن انتشار قطيرات صغيرة من السعال أو العطس يعد من العوامل الأقل شيوعاً في نقل الأمراض التنفسية، يمكن لهذه القطيرات أن تصل إلى مسافة تبعد ستة أقدام.
· يكون تلوث الأيدي أوالمواد الأخرى بالبراز مسؤولا عن انتشار معظم حالات الإسهال والالتهاب الكبدي الوبائي؛ لأن البكتريا تمثل ما قد يصل إلى 50% من محتويات البراز بعكس البول الذي يكون معقما عادة.
· قد تكون الإفرازات الناتجة من التقرحات كجدري الماء وبثور الحمى ناقلة للعدوى، بينما لا يكون غالبية الطفح الجلدي الأحمر الذي لا ينتج عنه إفرازات ناقلا للعدوى من خلال لمس الجلد.
· لقد كان تلوث الطعام والمياه مسؤولا عن العديد من الأوبئة سابقاً، وحتى اليوم تحتوي بعض الأطعمة على بكتريا تسبب الإسهال (على سبيل المثال 50% من الديك الرومي النيئ أو الدواجن يحتوي على كائنات دقيقة "كامبيلوبيكتر أوالسالمونيلا"، وفي المقابـل يحتوي 1% فقط من البيض النيئ على السالمونيلا).
· قد تؤدي الأشياء الملوثة كالأمشاط وفرش الشعر والقبعات إلى انتشار القمل أوالقوباء الحلقية (مرض فطري جلدي معد).
الوقاية أو التقليل من انتشار الأمراض المعدية
قد تساعد الإجراءات الوقائية التالية على التقليل من انتشار المرض داخل المنزل:
· التشجيع على غسل الأيدي: يساعد غسل الأيدي على الوقاية من انتشار أمراض المعدة والأمعاء أكثر من كل الوسائل الأخرى مجتمعة، كما أن شطف الأيدي بقوة بالماء فقط يكون ذا أثر فعال كاستخدام الماء والصابون، يكون لغسل الأيدي أهمية خاصة بعد استعمال المرحاض وتغيير الحفاظ ولمس أحواض مياه السلحفاة أوالسمك، كذلك يجب أن يقوم العاملون بدور الحضانة وروضات الأطفال بغسل أيديهم جيدا بعد تغيير الحفاظات، يجب متابعة الصغار عند استخدامهم المراحيض وأحواض الغسيل. لقد أوضحت الدراسات الحديثة أن غسل الأيدي هو أيضا الطريقة الأساسية لمنع انتشار الأمراض التنفسية (اغسلي يديك بعد التمخط أو لمس الأنف).
· الحد من عادات لمس الفم والأنف: تساعد هذه النصيحة أيضا على تجنب نقل عدوى الأمراض التنفسية إلى الآخرين.، كما أن لمس العين بعد لمس الأنف يمثل سببا رئيسيا لالتهابات العين.
· عدم التدخين بوجود الأطفال: يزيد التدخين اللاإرادي من تكرار نزلات البرد والسعال والخانوق والتهابات الأذن والربو ويزيد من حدتها.
· منع الطفل من تقبيل الحيوانات الأليفة: قد تكون الحيوانات الأليفة (خصوصا صغار الكلاب) مصدرا لنقل الإسهال الدموي والديدان وأشياء أخرى.
· طهي جميع أنواع الدواجن جيدا: يمثل الطهي غير الجيد للدواجن سببا شائعا للإسهال، وإذا كانت الدواجن مجمدة أذيبي الثلج منها في الثلاجة وليس في درجة حرارة الغرفة لمنع تكاثر البكتريا. اغسلي يديك جيدا بعد الانتهاء من إعدادها وكذلك اغسلي أي شيء آخر مسّ الدواجن النيئة (كالسكين ولوحة التقطيع) قبل استخدامها مع طعام آخر، لا تقدمي الدواجن للأكل ما دام لونها من الداخل قرنفليا (مشكلة شائعة عند شوي الدواجن خارج المنزل )، لا تضعي اللحم المطهو في نفس الطبق الذي كان فيه اللحم النيئ.
· استخدام لوحة تقطيع بلاستيكية: ذلك أنه لا يمكن إزالة كل الجراثيم من لوحات التقطيع الخشبية.
· عدم تناول البيض النيئ: لا تقللي من طهي البيض، وإذا رغبت في إعداد شراب البيض أو الآيس كريم فاستخدمي البيض المبستر.
· تفضيل الحضانة المنزلية على الحضانات الأكبر (العامة): تقل نسبة الأمراض المعدية بدور الرعاية في المنازل الخاصة، ويكون الأطفال الذين يتلقون الرعاية في منازلهم من خلال حاضنة الأطفال معرضين لأقل نسبة من الأمراض، حيث أن مضاعفات نزلات البرد تزيد خلال العام الأول من العمر، حاولي أن ترتبي حاضنة لطفلك في منزل خاص إذا كان الطفل في هذه المرحلة من العمر.
· تنظيف المناطق الملوثة باستخدام المطهرات: هذه المنتجات تقتل غالبية البكتريا بما في ذلك الكائنات التي تسبب الكثير من حالات التسمم الغذائي والتهاب الجلد وغير ذلك. يساعد تنظيف مناطق تغيير الحفاظ وسرير الطفل والممشاة وأدوات اللعب وأدوات الطعام باستخدام المنظفات على الحد من الأمراض المعوية بالمنزل وفي مراكز رعاية الأطفال.
الصفحة الأخيرة
الصحة الجيدة الوفيرة بسيطة ,أولاً أحِب طريقة البساطة شخصيًّا . ولا تقول ليس لدي وقت كافي لتكريس اهتمامي و قلقي على نظامي الغذائي اليوميّ.
إذًا ماهي الطريقة بسيطة للبقاء سليمًا ؟
أنا سعيد أنك سألت .
1. إختار غذاء مغذي
زود مقاديرك للفاكهة الطازجة و الخضار , العضوية إذا ممكن . اختر تشكيلة واسعة لأطعمة طازجة لذيذة وصحية .
2 إشراب ماء نقي أكثر
يكون الإستهلاك متساوي من لترين لماء مرشح نقي, بعض من هذا الماء قد يكون على شكل شاي بأعشاب. بالإضافة لذلك جرّب بعض عصائر الخضار المعمولة طازجة, يتضمن عمل العصير يوميا من ( الجزر , الكرفس , البنجر , إلخ).
3.شارك في التمرين المنتظم
(الإيروبيكس) تجعل لك نفسا أعمق، التمرين الأفضل هو الذي يعمل على الأقل 3 مرات في الأسبوع . و يكون التمرين من اختيارك، و في مستوى متوافق مع مستوى لياقتك .
4. اضمن الراحة و الترويح الكافيين
نحن طوال الوظيفة ننتج أفضل إذا أخذنا قسطا كافيا من النوم و الترويح الذي على أساس منتظم .
5. قلل أو اجتنب
تجنب إذا امكن، وإذا لم يمكن قلل إلى الحد الأدنى : الكحول, السيجارات (المحرمان شرعياً)، و الأطعمة المعالجة و المعبّأة للحفظ. أما المدمرات الصّحّة الأخرى التي تتجنبها فهي القهوة ، الشاي , الملح المكرر, السكر , الشوكولاته , مشروبات الكولا و منتجات الدقيق الأبيض ( الخبز , الفطائر , الكعك , إلخ).
6. استمتع بالطبيعة في أجودها .
الهواء النقي و العناصر الطبيعية يجلبان الإنتعاش و النشاط إلى الجسم و الروح. فاستغل هذه الهدية الطبيعية بقدر الإمكان. زر الغابات , المحيطات , البحيرات، المتنزّهات أو الحديقة الشخصية الخلفيّة. إذا كان كل هذا غير ممكنًا, استمتع ببعض نباتات البيت. -اتصل بالأرض و العناصر , الريح , الشمس , المطر- .
7. كل ببطء في جو متأني مسترخي .
كل وجباتك في جو هادئ متأني, لا تأكل إلا إذا كنت جائعًا. عند مضغ طعامك تبدأ عملية الهضم و تزيد فرصة الامتصاص الكامل للأغذية بدقة .
للبعض منكم هذا قد يبدو مختلف جداً إلى ما هو معتاد على أكله, و لكن ستصبح معتاد عليه!. لن تحس و تتعرف أبدًا إذا لم تعطي نفسك التجربة , قد تستمتع به! بخاصّة عندما تشعر بطاقتك و زيادة الحيويّة .
المصدر: موقع The Health Nut