000000ماتحملينه هو وسواس قهري00000تدركين عدم صدقه وتعلمين عدم حقيقته وبرغم ذلك لاتستطعين مقاومته00ولاتستطيعين0000صدة00000او مقاومه التفكير به00000صراع مرير لانهايه له000تدفعين انتي ثمنه ومن حولك00000وغدا سيدفعه اطفالك0000بصور شتي0000

احتفضي بالقران الكريم علي شكل اجزاء وليس كاملا0000
بقدر الامكان ابتعدي عن الوحده او صارحي اختك واطلبي منها ان تلازمك كضلك000
اكتبي ورقه كانه نصيحه لمن استشارك وبنفس مشكلتك000
حين تشعرين بالرغبه الملحه الجائئ واقرائئ هذه الورقه000بصوت مرتفع

قفي امام المراءه انضري الي عينيك واصرخي اني سانتصر علي نفسي 00000لابد ان انتصر
حين تاتيك الرغبه الملحه بفتح القراان0000عدي الي مئه000ثم افتحي الجزء الذي لديك وليس القران كاملا
في المره القادمه عدي الي 200 بصوت هادئ00
صممي انك ستفتحين القران لن تقفي امام رغبتك الملحه ولكن بعد ان تعدي وتزيدي 100 في كل مره وبالتالي
سياتي يوم تفكرين بالعد اكثر من تفكيرك بالفتح000
بصوت هادئ وواثق وعالي النبره انا بشر ولااعلم الغيب ولا يعلم الغيب الا الله00000
اشغلي وقتك بقدر الامكان00بالقراءات المختلفه وابتعدي عن القرائه التي تتعرض ماتمرين به000اي نوع ترتاحين له
اول الايام صعبه ولكن بعد تجاوز الايام السبعه الاولي ستختلف الامور لديك ويسهل000

اعيدي ثقتك بنفسك0000وعززي الثقه حين تنجحين باليوم الاول وتعدين الي مئه احتفلي 00اهدي نفسك شيئ كوني فخوره بانجازك0000
قرري ان فتحت القران ان يكون ثلاث مرات وليس مره ولاتعلمين اي منهم سيقع000او يكون0000
لايستيطع ان يساعدك مخلوق مثل ان تساعدي انتي نفسك00000وهو صراع مر يعبره ليس انتي فقط بل الكثير00
في اشكال مختلفه00000
حين تقررين اعزمي وتوكلي علي الله واسالي الله المساعده وكوني قويه 000فمن رسالتك كنتي تضعين الاعتذارات من البدايه وتضعين المبررات لنفسك000لتتصرفي كما يحلو لك0000فقط لانك ضعيفه جدا امام رغباتك 0000حتي وننتي تعلمين انها خاطئه00000مثل المدخن000يكره التدخين ويلعنه ولايتوقف عنه فقط لانه ضعيف الاراده او لايرغب ان يقسو علي نفسه فيتركها لهواها0000

ماتعبرينه انتي هو صراع بين عاطفه متعلقه بهذا الشي وهذه الممارسه وبين عقل يري خطاأها00
اتمني لك التوفيق والفائده0000اختي الوليه00000

الفاضلة a.r.h. ..
هذه الإستخارة بدعية .. وليست من السنة .. وإنما من أباطيل وبدع الروافض ..
والإستخارة لا تكون بالقرأن أبداً ..
وإنما الإستخارة الصحيحة هي التي علمناها رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
وهي تكون بالصلاة ركعتين من غير الفريضة ثم الدعاء بدعاء الإستخارة ويكون بعد التسليم ..

- عن جابر قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُعلمنا الاستخارة في الأمر كما يعلمنا السورة من القرآن ، يقول :
(( إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر - ويسمي حاجته - خيرٌ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري ، فاقدرهُ لي ، ويسرهُ لي ، ثم بارك لي فيه ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شرٌّ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني ، واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيثُ كان ، ثم رضني به )) ..

- موضع دعاء الاستخارة في الصلاة
س : سائل من مكة المكرمة يقول :متى يقرأ أو يقال دعاء الاستخارة خارج الصلاة أي بعد الصلاة؟ أم في أثناء الصلاة؟ وفي أي موضع منها؟ وهل هناك فرق بين قراءة الدعاء " الاستخارة " من كتاب أو ورقة ، وبين الدعاء غيبا؟ وهل تشرع إعادة صلاة الاستخارة للأمر نفسه عدة مرات؟
ج : المشروع للمسلم إذا صلى صلاة الاستخارة ، أن يدعو بعد السلام منها لقوله صلى الله عليه وسلم : إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل اللهم إني أستخيرك بعلمك الحديث . وهذا يدل على أن الدعاء يكون بعد السلام من الصلاة ، والأفضل أن يرفع يديه لأن رفعهما من أسباب استجابة الدعاء ، والحديث أخرجه البخاري في صحيحه عن جابر رضي الله عنه ، وهذا نصه : عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كالسورة من القرآن يقول : إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال : عاجل أمري وآجله فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال عاجل أمري وآجله فاصرفه عني واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني له قال ويسمي حاجته رواه البخاري .
http://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=3119

أختي الكريمة a.r.h. وفقك الله

إسمحي لي أن أصارحك بحقيقة مشكلتك.. فإنه لا يوجد شيء خارق ولا قهري يفرض عليك ما أنت فيه.. أصل المشكلة .. إن أردتي لها حلا .. ليس هنا، وإنما :

في الرغبة في التميز والظهور.. وربما تعويض لإحساس بالنقص في مجتمعك.. تجبرينه بهذه الأمور المحرمة..

كثيرات من يقعن في هذا .. بأشكال وصور مختلفة .. بعضها مشروع ولكنه متكلف ومبالغ فيه مثل ( الرؤى ).. وبعضها خرافات وجهل بالعقيدة الإسلامية مثل ادعاء علم الغيب بالفنجان والكوتشينة واللقاء مع الجان أو رؤية الملائكة!!! أو سماع هواتف.. حالات مرضية كثيرة..

ولكن هؤلاء لا يشعرن بمشكلة.. بل يحرصن على إظهار أنفسهن وجبر النقص في ذواتهن بهذه الجهالات..

لماذا أنت عندك مشكلة؟؟


لأنني أحسبك إن شاء الله والله حسيبك.. عندك وازع إيماني أقوى من الوازع الشيطاني.. نفسك اللوامة تقض مضجعك .. وتشعرك بعدم الارتياح.. مهما مدحوا أو صدقوا.. أو فرحتي أنت وصدقتي..


هذا الوازع الإيماني الرحماني ..سيدفعك بإذن الله لطلب الولاية من مكانها الصحيح..

ما هي الولاية؟؟
أولا كل مسلم هو ولي لله ( الولاية العامة )
أما الولاية الخاصة.. فليست بعلم الغيب " قل لا يعلم ما في السماوات والأرض الغيب إلا الله".. وليست بخوارق العادات.. ولا بالمنامات .. وإنما كما قال العلماء..
الولي هو المؤمن التقي
الدليل:
"ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. الذين آمنوا وكانوا يتقون".
إذاً المسألة ليست وراثة ولا أنساب ولا خوارق.. وإنما إيمان وتقوى..

** وسأنصحك غاليتي بنصيحة آمل أن تحفظيها.. اصرفي همتك ووقتك بدلا من هذا اللعب الذي عاقبته وخيمة وخزي في الدنيا والآخرة.. إلى الرفعة في الدارين.. بطلب العلم الشرعي..
فلم تنتشر البدع والخرافات في المسلمين إلا بترك العلم الشرعي..
هلمي وأقبلي .. افتحي المصحف هذه المرة لا للعب والخوض في آيات الله.. وإنما للدراسة والتفقه .. بتفسير ابن كثير أو تفسير السعدي..
ادرسي كتابا في العقيدة يرح قلبك ويشفيك ويهديك.. مثل شرح العقيدة الواسطية لهراس.. أو معارج القبول للحكمي.. أو فتح المجيد شرح كتاب التوحيد

والله يصرف عنك السوء ويجعلك من جنده وعباده الراشدين

الاخوات اخر انسان و وهايب ودرة النور
جزاكن الله كل خير وسأعمل بما قلتنه ان شاء الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تحية طيبة وبعد
أرجو منكى الرد على سؤالى هذا"مامعنى قولك استخارة القرآن"، بعد ردك إن شاء الله سوف أرسل لكى الرد والحل بإذن الله.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أم عطاء