زينة احمد

زينة احمد @zyn_ahmd

محررة ماسية

الى صاحب المعالي وزير المالية ... كلام في الصميم

الملتقى العام


بواسطة عبدالرحمن القراش مستشار اسري‏
إلى صاحب المعالي : د / ابراهيم العساف وزير المالية





والدنا خادم الحرمين الشريفين عندما اعلن قرارات الاصلاح إيمانا منه بأن الشعب إذا اصبح بخير فهو بخير


وللأمانة فكلنا بادلناه الحب بالحب والوفاء بالوفاء


ولكن ياوزير المالية لماذا التعطيل للقرارات الملكية التي كانت ستسعد كل بيت لو تم تنفيذها بحذافيرها كما كان مرسوم لها في الاعلان .





لقد وعدنا والدنا خادم الحرمين الشريفين بأكل اللحم ولكنك أكلتنا العظم


لقد وعدنا والدنا خادم الحرمين الشريفين بحافز فجعلت أمامه ألف حاجز


لقد وعدنا والدنا خادم الحرمين الشريفين بالمساكن فلم تحرك لأوامره أي ساكن


لقد وعدنا والدنا خادم الحرمين الشريفين بالراتبين كاملة فقصصت القلوب الحالمة


لقد وعدنا والدنا خادم الحرمين الشريفين بزيادة 40 % فتقصفها إلى 5 %


لقد وعدنا والدنا خادم الحرمين الشريفين بجدارة فقننتها بشروط الخسارة





ياوزير المالية انعبت بطوننا الملوخية وأنت تأكل الكوسة اللبنية


نحن لا نحسدك على 16 عاما قضيتها وزير


نحن لا نحسدك على أن ابنتك زوجها ابن الوليد


نحن لا نحسدك على بيتك 4000 متر


نحن لا نحسدك على طائرتك الخاصة وموكبك الكبير


نحن لا نحسدك على شهاداتك وتعليمك





نحن فقط يا وزير المالية لا نريد الملوخية


نحن فقط ياوزير المالية نريد اللقمة هنية


نحن فقط يا وزير المالية نريد العيش بكرامة وطنية





يا وزيرنا العساف اتعبتنا السنين العجاف


ونحن نعيش في بلد الخير


وبقيادة ملك الخير


فلا تكن حجرة عثرت في تقدم مسيرة الخير


بقلم / 28 مليون مواطن و مواطنة


عنهم : عبدالرحمن القراش
إنشروها بارك اللهَ فيكم ..


تراها توصل للملك عن طريقكم ومجرب


36
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

(وردة الزهور)
(وردة الزهور)
اي والله صدقت بارك الله فيك
يسلمووووووووو
القلب الكبير2011
البطانه الفاسده اكلتنا الله ياخذ حقنا منهم بالدنيا قبل الأخره
ويييييييييييييييييييييييييييينك يابو متعب خذ لنا حقوقنا اللي انأكلت...
#وردة ذبلانه#
#وردة ذبلانه#
والله صاااااااااااادق
..الفرح..
..الفرح..
صح لسانك و بارك الله بقلمك
هنا وهنااك
هنا وهنااك
الله يعطيه العافيه فعلاً في الصميم أما 40% وصارت 5% هذه أول مره أعرفها حسبنا الله وكفى