السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كثرت مشاكلنا بالاسرية عن ازواجنا مع التقنيه والنساء
مشاكلنا احيان تتطور للطلاق والتشرد وبعض الاحيان نلجأ نخليهم يحلفون على المصحف كنوع من التطمين
واليوم استوقفني لما كنت اتصفح الاحاديث القدسية هذا الحديث
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: "ثَلَاثَةٌ أَنَا خَصْمُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَجُلٌ أَعْطَى بِي ثُمَّ غَدَرَ وَرَجُلٌ بَاعَ حُرًّا فَأَكَلَ ثَمَنَهُ وَرَجُلٌ اسْتَأْجَرَ أَجِيرًا فَاسْتَوْفَى مِنْهُ وَلَمْ يُعْطِهِ أَجْرَهُ". أخرجه أحمد (3/306 ، رقم 14322) ، وعبد بن حميد (ص 350 ، رقم 1157) ، أخرجه البخاري (2/776 ، رقم 2114) ، وابن ماجه (2/816 ، رقم 2442) . وأخرجه أيضًا : أحمد (2/358 ، رقم 8677) ، وابن الجارود (ص 149 ، رقم 579) ، وأبو يعلى (11/444 ، رقم 6571) ، والبيهقي (6/14 ، رقم 10836). قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في "فتح الباري بشرح صحيح البخاري": قَوْلُهُ : (ثَلَاثَةٌ أَنَا خَصْمُهُمْ) قَالَ اِبْنُ التِّينِ: هُوَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى خَصْمٌ لِجَمِيعِ الظَّالِمِينَ إِلَّا أَنَّهُ أَرَادَ التَّشْدِيدَ عَلَى هَؤُلَاءِ بِالتَّصْرِيحِ، قَوْلُهُ: (أَعْطَى بِي ثُمَّ غَدَرَ) أَعْطَى يَمِينَهُ بِي أَيْ عَاهَدَ عَهْدًا وَحَلَفَ عَلَيْهِ بِاللَّهِ ثُمَّ نَقَضَهُ
انا هينا اقصد ....رجل اعطى بي ثم غدر....ومعناها
يتحدث أولا عن نقض العهد وفظاعة هذا الجرم فإذا أعطاك أى من الناس عهد ووثق هذا العهد بالحلف بالله ووثقت أنت بهذا العهد ثم غدر بعهده تخيل هذا الجرم العظيم الذى تسبب فيه هذا الغادر للعهد وكذلك جزائه عند الله يوم القيامة فإن الله يكون خصما له
يعني لما يحلفون ويرجون للجرم واغلبهم يحلفووووون للاصلاح كل الرجال كذا عندهم الكذب ابيض
ليه مانذكرهم بهذا الحديث ونمرره بالواتي ومواقع التواصل لان الجزاء عظييييم ومو هيين
ادري كلامي مو مرتب بس حبيت لكم الخير دعواتكمممم
شقاء فرحة @shkaaa_frh
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة