السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
نظرا لما أنتشر في الأونه الأخيره بين الشباب والفتيات من الدخول للشات
وغرف الدردشه
فحبيت أن انقل لكم هذه القصص
لعل الله أن ينفع بها
وأتمنى نشرها في المنتديات
القصه المنقوله تقول
السلام عليكم
، ليست لديَّ قصة، ولكني استطعت الخروج من مأزق وضعت فيه نفسي؛ فأريد مشورتكم هل فعلي صحيح؟! أم أنني أخطأت فوق خطئي الكبير.. أشعر أن كلامي هذا معقد، ولكن مع قصتي ستعرف كل شيء.
أنا شاب ملتزم ولله الحمد، تعرفت على فتاة في الشات، وبصدق لم أقصد الارتباط بها؛ بل لم أفكر حتى في زيادة التعرف بها، فقط كان مجرد كلام، ودردشة كما يُقَال، بعدها غبت يومين عن الشات، فدخلتُ فوجدتُ تلك الفتاة تلومني على عدم حضوري أمس وقبل أمس؛ فاعتذرت لها بأعذار واهية، ولكنها صدقت أو أقنعت نفسها بالتصديق، وبدأ الكلام يرسم خيوطه بيننا، وبحق أنا أعجبتُ بأفكار تلك الفتاة؛ فاتفقنا على الصداقة في الشات فقط!! وكنا نخرج، ونحن على اتفاق بالعودة إما بعد يوم أو يومين.
بعد شهر أو ما يزيد، بدأت الفتاة تصارحني بحبها لي!! وأنا لا أكتمكم بأني لم أكن أشعر تجاهها بأي ود، ولكني فقط كنت معجبًا بأفكارها، وأسلوب كلامها.. ولكنني للأسف أخطأتُ هنا مرة أخرى؛ فالأولى كانت عندما أقمتُ عَلاقة معها، وكان خطئي بأنني لم أرد أن أجرحها وأجعلها غير مرغوبة من ناحيتي؛ فقلت لها: بأنني أحببتُها أيضا!! وبدأ كلامها.. عاطفيًّا.. تتناثر فيه كلمات العشق والغرام.. بل وصل الحال بنا إلى أكثر من هذا.. إلى وصف الجسم وتخيله عاريا!! إلى ما هنالك من الأمور الدنيئة جدًّا.. التي أعترف أنني حقًّا نادم عليها..
وبعدها طلبتْ مني هذه الفتاة رقم الهاتف.. وللأسف في حالة ضعف واستسلام لنوازع الشهوة أعطيتُها رقمي.. فاتصلتْ.. وبدأ بيننا كلام هاتفي.. عندها اتفقنا على أن نلتقي، وخاصة عندما قالت بأنها ستسلمني نفسها نفعل ما نريد.. فدق ناقوس الخطر في رأسي.. واستأذنتُها بأن والدي مريض، وسوف أجلس معه مدة أسبوع واحد؛ حيث إنه سيدخل المستشفى، مع العلم أنني لم أكذب؛ فوالدي دخل حقًّا المستشفى، ولكنه مكث فيه نصف ساعة لإجراء فحوصات سريعة، ولكني جلستُ في فترة أسبوع واحد أتأمل.. إذا خرجنا سويا.. ماذا سنعمل؟! وعن العواقب أخرويا ودنيويا.
وبدأ الصراع في داخلي بين الخير والشر، وعشتُ أيامًا لا تفكير لي فيها سوى هذا الأمر، أضع سلبيات اللقاء، وأخرى لعدم اللقيا، عندها قررتُ عدم لقائها، بعد صراع دام طويلا، فقلتُ لها: "دعينا نؤجل مسألة اللقاء لوقت آخر، بسبب اعتلال صحة والدي". وهي متزوجة، ولكنها على خلاف مع زوجها.. وتقيم في منزل أهلها، وهذا مما زاد رفضي؛ لأنها لا تخاف شيئا؛ فهي ليست بكرًا، ولا تخشى الفضيحة…
فقررت أن أتخلص من هذا الباب، باب الشر الذي انفتح لي وقد يفتنني عن ديني وخلقي، ففكرت كيف أتخلص منها وهي متعلقة بي بشدة!! لدرجة لم أكن أتخيلها..
ويبدو أن مشكلتها العاطفية مع زوجها، قد وجدتْ لها متنفسا فيَّ؛ فتعلقت بي أكثر وأكثر؛ فقررت أن أتخلص منها بهدوء.. وبتخطيط دقيق.. فأنا لا أريد أن أقطع علاقتنا فجأة وهي متعلقة بي؛ فيحدث ما لا يحمد عقباه.. وتشعر أنها لا تنفع في هذه الحياة.. إلى آخر هذا الكلام الذي تعرفونه جيدًا.
وأصبحت أقتصر على الكتابة معها في الشات فقط، وبدأت أخفف من مكالماتنا فبدلاً من مرة يوميًّا.. أصبحت مرتين أسبوعيًّا، ثم مرتين شهريًّا، ثم أصبحت أتعمد عدم الرد على الهاتف عندما تكون هي المتصلة، وأصبحت أقصر مكالماتنا على عبارات الترحيب فقط، وبعدها أعلن عذري بشغل ما، ونحوه..
وبالمناسبة أصبحتُ أشعرها باليأس مني.. فأصبحت أقول لها: إلى متى تستمر علاقتنا فأنت متزوجة، وحسب كلامها أن هناك ضغوطًا عليها لإعادتها إلى زوجها، واخترعت شيئا جديدا؛ فقلت لها: بأن أهلي يريدون تزويجي من إحدى قريباتنا.. وأصبحتُ أُعدِّد مميزات تلك القريبة.. لا، بل طلبتُ رأيها في هذه المواصفات.
وجاء يوم فرحتُ فيه جدًّا عندما عرفت منها أن عاطفتها قد فترت من ناحيتي.. عندها تصنعتُ أنني مازلتُ على حبي لها.. ولكنني مشغول هذه الأيام جدًّا، بل واتهمتها أنها سبب فتور العلاقة.. لأنها لا تقدر مواقفي ولا أشغالي، وبدأتْ هي تتسرب من حياتي شيئا فشيئا.. بل كنت أتعمد في آخر اللقاءات أن أذكر مواصفات مخطوبتي (الوهمية).. المهم أنه في أغلب الأحيان.. نخرج، ونحن بينا سوء تفاهم.. حتى أعلنتْها في إحدى لقاءاتنا صريحة.. قائلة: (إنني أصبحت بالنسبة لها شخصًا عاديًّا)، واكتفيت أنا بأن قلت على الأقل لا تحرمينا رؤيتك في الشات!! ولا نصائحك الغالية..
وهكذا.. تخلصتُ منها، أو بالأحرى تخلصتُ من الدافع الأكبر للمعصية… وأصبح لقاؤنا اليومي (في الشات) يأتي صدفةً بعد أسبوع مثلا أو أكثر.. أو عندما أراها لا أكلمها أبدا.. وخاصة أنها أصبحت تفعل ذلك.. ولا تكلمني.
هذه هي قصتي… فهل كان حلي هذا موفقًا؟! أم أنني أصبت هذه المسكينة في قلبها؟ وأدميت عاطفتها؟ أرجو منكم الرد العاجل.. وبالمناسبة لكل من يقرأ هذه الرسالة -إن نُشِرَت- أقول: إيَّاكم والشات.. فهو بداية لكل سوء، والسلام عليكم ورحمة الله.
نقلت القصه للعضه والعبره
لعل الله يهدي بهذه القصه
هذا رابط فلاش ياليت تدخلي ولاتترددي
http://www.emanway.com/multimedia/flash/chat.swf

مجاديف الامل11 @mgadyf_alaml11
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الأخوات الثلاث
•
الله يجزاك خير

القصه الثانيه
وهذه قصه ثانيه عن الشات
قرأتها فأحببت أن انقلها لكم
اخوتى فى الله قرات هذه القصه احببت ان تقرؤها
لكى ننشرها حتا نبعداخوتنا عن الشات
إخواني وأخواتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أروي لكم هذه القصة من واقع مؤلم وحزين أضاع بحياتي وهدم مستقبلي وقضى على حياتي العائلية وفرق بيني وبين زوجي ، أنا بنت من عائلة محافظة تربيت على الاخلاق والتربية الاسلامية ، تزوجت من شخص محترم يحبني وأحبه ويثق فيني بدرجة كبيرة ما طلبت شيئا من زوجي ورفضه وقال لي لا . حتى جاء يوم وطلبت منه أن أستخدم الانترنت . في باديء الأمر قال لا أرى أنها جيدة وهي غير مناسبة لك ، لانك متزوجة ، فتحايلت عليه حتى أتى بها وحلفت له أني لا استخدمها بطريقة سيئة ووافق ( وليته لم يوافق ) أصبحت أدخل الانترنت وكلي سعادة وفرحة بما يسليني مرت الأيام وحدثتني صديقة لي تستخدم الانترنت عن الشات وحثتني بالدخول فيه , دخلت الشات هذا وليتني لم أدخله في باديء الامر اعتبرته مجرد أحاديث عابره وأثناء ذلك تعرفت على شخص كل يوم أقابله وأتحادث معه ، كان يتميز بطيبته وحرصه على مساعدتي أصبحت أجلس ساعات وساعات بالشات وأتحادث معه وكان زوجي يدخل علي ويشاهدني ويغضب للمدة التي استمر بها على الانترنت ، رغم أني أحب زوجي لكني أعجبت بالشخص الذي أتحادث معه مجرد إعجاب وانقلب بمرور الايام والوقت إلى حب ومِلت له أكثر من زوجي وأصبحت أهرب من غضب زوجي بالحديث معه ، ومره فقدت فيها صوابي وتشاجرت أنا وزوجي فاخرج الكومبيوتر من البيت زعلت على زوجي لأنه أول مره يغضب علي فيها ولكي أعاقبه قررت أن أكلم الرجل الذي كنت أتحدث معه بالشات رغم أنه كان يلح علي أن أكلمه وكنت أرفض وفي ليله من الليالي اتصلت عليه وتحدثت معه بالتلفون ومن هنا بدأت خيانتي لزوجي وكل ما ذهب زوجي خارج البيت قمت بالاتصال عليه والتحدث معه ، لقد كان يعدني بالزواج لو تطلقت من زوجي ويطلب مني أن أقابله دائما يلح علي حتى انجرفت وراء رغباته وقابلته وكثرت مقابلتي معه حتى سقطنا في أكبر ذنب تفعله الزوجه في حق زوجها عندما تخونه , فقررت أن أطلب من زوجي الطلاق , بعدها أصبح زوجي يشك في أمري , وحدث مره أن اكتشف أنني كنت أتحدث بالهاتف مع رجل وأخذ يسألني ويكثرعلي من السؤال حتى قلت له الحقيقة وقلت إني لا أريده وكرهت العيش معه رغم هذا كله وزوجي كان طيب معي لم يفضحني أو يبلغ أهلي بل قال لي أنا أحبك ولكن لا أستطيع أن أستمر معك ، بعد ذلك رجعت للرجل الذي تعرفت عليه بالشات واستمر يتسلى بي ويقابلني ولم يتقدم لخطبتي حتى تشاجرت معه وقلت له إذا لم تتقدم لخطبتي سوف أتخلى عنك فأجابني وهويضحك وقال يا غبية أنتي مصدقة الحين يوم أقول لك ما أقدر أعرف غيرك وعمري ما قبلت أحلى منك وأنتي أحلى إنسانة قابلتها في حياتي وثاني شيء أنا لو بأتزوج ما أتزوج وحدة كانت تعرف غيري
وهذه قصه ثانيه عن الشات
قرأتها فأحببت أن انقلها لكم
اخوتى فى الله قرات هذه القصه احببت ان تقرؤها
لكى ننشرها حتا نبعداخوتنا عن الشات
إخواني وأخواتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أروي لكم هذه القصة من واقع مؤلم وحزين أضاع بحياتي وهدم مستقبلي وقضى على حياتي العائلية وفرق بيني وبين زوجي ، أنا بنت من عائلة محافظة تربيت على الاخلاق والتربية الاسلامية ، تزوجت من شخص محترم يحبني وأحبه ويثق فيني بدرجة كبيرة ما طلبت شيئا من زوجي ورفضه وقال لي لا . حتى جاء يوم وطلبت منه أن أستخدم الانترنت . في باديء الأمر قال لا أرى أنها جيدة وهي غير مناسبة لك ، لانك متزوجة ، فتحايلت عليه حتى أتى بها وحلفت له أني لا استخدمها بطريقة سيئة ووافق ( وليته لم يوافق ) أصبحت أدخل الانترنت وكلي سعادة وفرحة بما يسليني مرت الأيام وحدثتني صديقة لي تستخدم الانترنت عن الشات وحثتني بالدخول فيه , دخلت الشات هذا وليتني لم أدخله في باديء الامر اعتبرته مجرد أحاديث عابره وأثناء ذلك تعرفت على شخص كل يوم أقابله وأتحادث معه ، كان يتميز بطيبته وحرصه على مساعدتي أصبحت أجلس ساعات وساعات بالشات وأتحادث معه وكان زوجي يدخل علي ويشاهدني ويغضب للمدة التي استمر بها على الانترنت ، رغم أني أحب زوجي لكني أعجبت بالشخص الذي أتحادث معه مجرد إعجاب وانقلب بمرور الايام والوقت إلى حب ومِلت له أكثر من زوجي وأصبحت أهرب من غضب زوجي بالحديث معه ، ومره فقدت فيها صوابي وتشاجرت أنا وزوجي فاخرج الكومبيوتر من البيت زعلت على زوجي لأنه أول مره يغضب علي فيها ولكي أعاقبه قررت أن أكلم الرجل الذي كنت أتحدث معه بالشات رغم أنه كان يلح علي أن أكلمه وكنت أرفض وفي ليله من الليالي اتصلت عليه وتحدثت معه بالتلفون ومن هنا بدأت خيانتي لزوجي وكل ما ذهب زوجي خارج البيت قمت بالاتصال عليه والتحدث معه ، لقد كان يعدني بالزواج لو تطلقت من زوجي ويطلب مني أن أقابله دائما يلح علي حتى انجرفت وراء رغباته وقابلته وكثرت مقابلتي معه حتى سقطنا في أكبر ذنب تفعله الزوجه في حق زوجها عندما تخونه , فقررت أن أطلب من زوجي الطلاق , بعدها أصبح زوجي يشك في أمري , وحدث مره أن اكتشف أنني كنت أتحدث بالهاتف مع رجل وأخذ يسألني ويكثرعلي من السؤال حتى قلت له الحقيقة وقلت إني لا أريده وكرهت العيش معه رغم هذا كله وزوجي كان طيب معي لم يفضحني أو يبلغ أهلي بل قال لي أنا أحبك ولكن لا أستطيع أن أستمر معك ، بعد ذلك رجعت للرجل الذي تعرفت عليه بالشات واستمر يتسلى بي ويقابلني ولم يتقدم لخطبتي حتى تشاجرت معه وقلت له إذا لم تتقدم لخطبتي سوف أتخلى عنك فأجابني وهويضحك وقال يا غبية أنتي مصدقة الحين يوم أقول لك ما أقدر أعرف غيرك وعمري ما قبلت أحلى منك وأنتي أحلى إنسانة قابلتها في حياتي وثاني شيء أنا لو بأتزوج ما أتزوج وحدة كانت تعرف غيري


سافر الزوج الى دولة عربية لتحسين المعيشة حتى يوفر لااولادة حياة كريمة وكان يتكلم كثيرا فى التليفون سواء
العادى او الجوال فكر فى شى بان يشترى لزوجتة كمبيوتر فعلا ذهبت الزوجة الى تدريب كورسكمبيوتر حتى تتكلم مع
زوجها الحبيب تعلمت فعلا الزوجة فى شهرين دخول الشات وممارسة كل انواع النت واصبحت محترفة جداااا وكانت
تعرف ان زوجها يدخل شات معين وهية تعرفة كويس كانت تتحدث معة كثيرااا شهورا راودتها فكرة جهنمية بات تريد ان
تختبر زوجها فقالت له سوف ابيع هذا الجهاز لاانى فى احتياج لفلوس ضرورى فعلا وافق الزوج على بيعة حتى يتمكن
بعد مدة ان يشترى لها جهاز اخر ومرة من المرات دخلت الزوجة الشات باسم مستعار وتعرفت على الحبيب الغالى حتى
وقع فى حبها دون ان يعرف من هية وفعلا اخدت منة الرقم وقالت سوف اتصل عليك فعلا اعطاها الرقم الجوال واتكدت
ان هذا الرقم رقم زوجها فعلا واتصلت بالاهل والوالد واخبرتهم بهذة القصة الغريبة ثم اتفق معها على ان يتزوج السيدة
الذى توفى زوجها من شهور وقال لها سوف انزل مصر قريبا واعطاها الميعاد
وكان بانتظار الزوج الحبوب اهل زوجتة وعند وصولة الى المطار راى زوجتة وابوها واخواتها فى انتظارة ولم يتكلمو
كلمة واحدة غير ان لابد ان تطلق بنتنا الان لاانك زوج مخادع وليس لك امان .... بكى الزوج وانهار واخد يتوسل لزوجتة
ان تسامحة ولاكن للاسف لم تسمع صوتة نهائى وطلبت الطلاق حتى يتسنى دخول الدردشة مرة اخرى .... نصيحة
للازواج بعدم دخول الشات
العادى او الجوال فكر فى شى بان يشترى لزوجتة كمبيوتر فعلا ذهبت الزوجة الى تدريب كورسكمبيوتر حتى تتكلم مع
زوجها الحبيب تعلمت فعلا الزوجة فى شهرين دخول الشات وممارسة كل انواع النت واصبحت محترفة جداااا وكانت
تعرف ان زوجها يدخل شات معين وهية تعرفة كويس كانت تتحدث معة كثيرااا شهورا راودتها فكرة جهنمية بات تريد ان
تختبر زوجها فقالت له سوف ابيع هذا الجهاز لاانى فى احتياج لفلوس ضرورى فعلا وافق الزوج على بيعة حتى يتمكن
بعد مدة ان يشترى لها جهاز اخر ومرة من المرات دخلت الزوجة الشات باسم مستعار وتعرفت على الحبيب الغالى حتى
وقع فى حبها دون ان يعرف من هية وفعلا اخدت منة الرقم وقالت سوف اتصل عليك فعلا اعطاها الرقم الجوال واتكدت
ان هذا الرقم رقم زوجها فعلا واتصلت بالاهل والوالد واخبرتهم بهذة القصة الغريبة ثم اتفق معها على ان يتزوج السيدة
الذى توفى زوجها من شهور وقال لها سوف انزل مصر قريبا واعطاها الميعاد
وكان بانتظار الزوج الحبوب اهل زوجتة وعند وصولة الى المطار راى زوجتة وابوها واخواتها فى انتظارة ولم يتكلمو
كلمة واحدة غير ان لابد ان تطلق بنتنا الان لاانك زوج مخادع وليس لك امان .... بكى الزوج وانهار واخد يتوسل لزوجتة
ان تسامحة ولاكن للاسف لم تسمع صوتة نهائى وطلبت الطلاق حتى يتسنى دخول الدردشة مرة اخرى .... نصيحة
للازواج بعدم دخول الشات

نصيحه اليكي اختي الغاليه فالقصص كثيره ولاتنتهي
إليكِ يا بنت الشات... رسالة من القلب إلى القلب
أختي الغالية.. السلام عليك ورحمة الله وبركاته..
ابعث إليك هذه الكلمات وكلي أمل ان تجد سبيلها إلى قلبك الأبيض ..
نعم إلى قلبك الأبيض ...يا من خُلقت وقلبك ابيض...يا من نشأت وقلبك ابيض .. ينبض بالبراءة .. ينبض بالطهر.. ينبض بالصدق والصفاء والمحبة... ..
انك أيتها الطُهروالبراءة ، خُلقت هكذا .. ويجب عليك ان تحافظي على طهرك وعفافك ... انك أيتها الطاهرة جوهرة مصون ولؤلؤ مكنون ... ما أجمل قلبك الأبيض الطاهر إذ لم تمسه كلمة عابث ، ولم تطربه نزوة لاهث .. ما أجمله وهو بريء ، لا يحمل الا البراءة والصدق ..
فلماذا تسودينه بالذنوب والمعاصي ؟.. لماذا تعلقينه باناس لا يعرفون لك حقا ولا يقدرون لك قدرا ..؟ اناس همهم ان يتعرفوا عليك فقط من اجل الشهوة .. شهوة شيطانية لحظية.. دقائق يمارس الشيطان فيها معك أبشع وأشنع وأفظع الذنوب.
يا بنت الطهر والعفاف مهلا فانك في خطر ...
مهلا فان الموت لا يعرف صغيرا ولا كبيرا ... أيسرك ان تموتي وأنت على الشات تحادثين هذا وذاك وتتلذذين بأقبح العبارات وأفحش الكلمات مع شباب ما عرفوا النخوة ولا عرفو الشرف ولا الغيرة ولا المروءة ... أيسرك ان تموتي وأنت على هذه الحال ...؟ كيف بك لو وضعت في قبرك وحدك في ظلمة القبر ورحل عنك الأهل والأحباب وتركوك وحدك مع ديدان الأرض تنهش جلدك الرقيق الذي طالما جملتيه بالمكياج والمساحيق واعتنيت به ...!!!
كيف بك لو وضعت في قبرك وضمك القبر ضمة اختلفت فيها أضلاعك وتكسرت فيه عظامك ..؟ وكل الناس ذائق هذه الضغطة، اما سمعت نبيك صلى الله عليه وسلم وهو يقول ان للقبر ضغطة لو سلم منها احد لسلم منها سعد بن معاذ وقد مات شهيدا رضي الله عنه !!
لا تقولي تسلية ... فكم من تسلية كانت بداية لطريق موحل ... كم من تسلية جرت صاحبتها إلى هتك الستر وقتل الحياء ...
ان كانت هذه عندك تسلية فعند الذي خلقك من لا شيء ورزقك وكنت لا شيء وسقاك وكنت لا شيء وهداك لهذا الدين ، ان هذه التسلية عنده ذنب عظيم وجرم خطير ...فاليوم تسلية وغدا تهلكة ... والذنب الصغير يكبر مع الأيام ..
ألا تعلمين...
ألا تعلمين انك بهذه التسلية تهدرين اعز ما تملكين ... دينك ، أخلاقك ، حياءك ، وقتك ، صحتك ، مالك ... فهل هناك اعز من هذه الأشياء ..؟!!!
انك تخونين نفسك ،،، نعم تخونيها لأنها أمانة عندك... وتخونين اهلك الذين ربوك على الحشمة والعفة ، تخونين الناس بهذه التسلية البشعة ... وتخونين الله من قبل .. ان التسلية بالأعراض والشهوات وهتك الحرمات هو أفظع جرم عرفته جدران بيتك ... وأعظم جرم اقترفه قلبك ... انك تسودين قلبك وتملئينه سواداً من الذنوب والمعاصي ... كل كلمة.. كل همسة حب وغرام وفحش في القول هي عليك ذنب وجرم فتوبي الى الله تعالى وعودي اليه واستغفريه .
الله أعطاك قلبا طاهرا سليما ويريدك ان تسلميه اليه طاهرا ابيضا كما سلمك اياه ...
الله يريدك عفيفة طاهرة ... ان حياءك وطهرك هما مقياس جمالك وحلاوتك ... انك اذا انتقلت غدا الى عش الزوجية فانك سوف تندمين اشد الندم على كل كلمة حب وغرام قلتيها لغير زوجك وحلالك ... انك تخونين زوجك من الآن بهذه التصرفات الطائشة ... وهذا اللهاث المحموم وراء المعصية والشهوة ...
/////////////////////
ختاما ... سامحيني ... سامحيني اخيتي ، فما كتبت لك هذه الكلمات الا رجاء ان يغفر الله لي ولك ، وان يمحو بها ذنبي وذنبك ،وان يجمعنا في الفردوس الأعلى على سرر متقابلين ... عفا الله عني وعنك ، وتاب الله علي وعليك .
تقولين : انا واثقة من نفسي ولا يمكن ان اسمح لها بذلك .
فأقول لك .. ان كنت واثقة من نفسك فلست أعظم ثقة ولا أكرم من أمهات المؤمنين نساء النبي اطهر نساء العالمين الذين اوصاهنّ الله تعالى بقوله : ( ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ) ... هل تعتقدين انك تثقين بنفسك اكثر منهن !!
راجعي نفسك ... توبي إلى الله ... استغفريه ... عاهديه ان تتركي جميع السبل التي تؤدي الى المعصية ... الله لم يحرم الزنى فقط وانما حرم الاقتراب منه وكل وسيلة تؤدي اليه من نظرة خائنة وحركة مريبة وكلمة تفقد القلب صوابه وتؤجج في النفس نار الغرام والهيام ..
اما سمعت بقصة تلك الفتاة المغرمة بالفضائيات والقنوات الجنسية كيف ماتت ...
لقد وجدوها ميتة وهي تمسك بالريموت كنترول تشاهد الأفلام ... ولما اخذوها ليغسلوها حاولوا نزع الريموت كنترول من يدها فلم يستطيعو ا، لقد نشبت أصابعها به ،حتى عجزوا عن فكه من بين أصابعها ... حتى دفنوها وهي ماسكة الريموت كنترول وتبعث يوم القيامة وهي ماسكة به ليشهد على قبح فعالها اسأل الله لي ولك العافية ... لقد كان جسمها اسودا بعد ان كان ابيضا يانعا ريانا ، لقد جحظت عيناها التي طالما تلذذتا بالحرام ... أتحبين ان تكون لك خاتمة مثلها او اسوأ منها ...اعيذك ونفسي بالله العظيم من سوء الخاتمة ...
أختاه ... ادعوك ونفسي المخطئة إلى الله .. إلى غافر الذنب قابل التوب شديد العقاب ... توبي إلى الله من كل ذنوبك ، توبي من المحادثات عبر الشات ، واعلمي انها طريق الى الغواية وضياع الشرف وقبلها الدين والعرض .
نعم اخيتي لا تترددي ولا يوهمنّك الشيطان ... فكم من بيوت شريفة ضاع شرفها ومرغت كرامتها بسبب غفلة فتاتها وانسياقها رويدا رويدا نحو الهوى والشيطان ... بدأت بمحادثة عبر الشات وتحولت الى غرام ثم هيام ثم مكالمات هاتفية فموعد فلقاء ...فـــ.........هلاك وضياع...
إليكِ يا بنت الشات... رسالة من القلب إلى القلب
أختي الغالية.. السلام عليك ورحمة الله وبركاته..
ابعث إليك هذه الكلمات وكلي أمل ان تجد سبيلها إلى قلبك الأبيض ..
نعم إلى قلبك الأبيض ...يا من خُلقت وقلبك ابيض...يا من نشأت وقلبك ابيض .. ينبض بالبراءة .. ينبض بالطهر.. ينبض بالصدق والصفاء والمحبة... ..
انك أيتها الطُهروالبراءة ، خُلقت هكذا .. ويجب عليك ان تحافظي على طهرك وعفافك ... انك أيتها الطاهرة جوهرة مصون ولؤلؤ مكنون ... ما أجمل قلبك الأبيض الطاهر إذ لم تمسه كلمة عابث ، ولم تطربه نزوة لاهث .. ما أجمله وهو بريء ، لا يحمل الا البراءة والصدق ..
فلماذا تسودينه بالذنوب والمعاصي ؟.. لماذا تعلقينه باناس لا يعرفون لك حقا ولا يقدرون لك قدرا ..؟ اناس همهم ان يتعرفوا عليك فقط من اجل الشهوة .. شهوة شيطانية لحظية.. دقائق يمارس الشيطان فيها معك أبشع وأشنع وأفظع الذنوب.
يا بنت الطهر والعفاف مهلا فانك في خطر ...
مهلا فان الموت لا يعرف صغيرا ولا كبيرا ... أيسرك ان تموتي وأنت على الشات تحادثين هذا وذاك وتتلذذين بأقبح العبارات وأفحش الكلمات مع شباب ما عرفوا النخوة ولا عرفو الشرف ولا الغيرة ولا المروءة ... أيسرك ان تموتي وأنت على هذه الحال ...؟ كيف بك لو وضعت في قبرك وحدك في ظلمة القبر ورحل عنك الأهل والأحباب وتركوك وحدك مع ديدان الأرض تنهش جلدك الرقيق الذي طالما جملتيه بالمكياج والمساحيق واعتنيت به ...!!!
كيف بك لو وضعت في قبرك وضمك القبر ضمة اختلفت فيها أضلاعك وتكسرت فيه عظامك ..؟ وكل الناس ذائق هذه الضغطة، اما سمعت نبيك صلى الله عليه وسلم وهو يقول ان للقبر ضغطة لو سلم منها احد لسلم منها سعد بن معاذ وقد مات شهيدا رضي الله عنه !!
لا تقولي تسلية ... فكم من تسلية كانت بداية لطريق موحل ... كم من تسلية جرت صاحبتها إلى هتك الستر وقتل الحياء ...
ان كانت هذه عندك تسلية فعند الذي خلقك من لا شيء ورزقك وكنت لا شيء وسقاك وكنت لا شيء وهداك لهذا الدين ، ان هذه التسلية عنده ذنب عظيم وجرم خطير ...فاليوم تسلية وغدا تهلكة ... والذنب الصغير يكبر مع الأيام ..
ألا تعلمين...
ألا تعلمين انك بهذه التسلية تهدرين اعز ما تملكين ... دينك ، أخلاقك ، حياءك ، وقتك ، صحتك ، مالك ... فهل هناك اعز من هذه الأشياء ..؟!!!
انك تخونين نفسك ،،، نعم تخونيها لأنها أمانة عندك... وتخونين اهلك الذين ربوك على الحشمة والعفة ، تخونين الناس بهذه التسلية البشعة ... وتخونين الله من قبل .. ان التسلية بالأعراض والشهوات وهتك الحرمات هو أفظع جرم عرفته جدران بيتك ... وأعظم جرم اقترفه قلبك ... انك تسودين قلبك وتملئينه سواداً من الذنوب والمعاصي ... كل كلمة.. كل همسة حب وغرام وفحش في القول هي عليك ذنب وجرم فتوبي الى الله تعالى وعودي اليه واستغفريه .
الله أعطاك قلبا طاهرا سليما ويريدك ان تسلميه اليه طاهرا ابيضا كما سلمك اياه ...
الله يريدك عفيفة طاهرة ... ان حياءك وطهرك هما مقياس جمالك وحلاوتك ... انك اذا انتقلت غدا الى عش الزوجية فانك سوف تندمين اشد الندم على كل كلمة حب وغرام قلتيها لغير زوجك وحلالك ... انك تخونين زوجك من الآن بهذه التصرفات الطائشة ... وهذا اللهاث المحموم وراء المعصية والشهوة ...
/////////////////////
ختاما ... سامحيني ... سامحيني اخيتي ، فما كتبت لك هذه الكلمات الا رجاء ان يغفر الله لي ولك ، وان يمحو بها ذنبي وذنبك ،وان يجمعنا في الفردوس الأعلى على سرر متقابلين ... عفا الله عني وعنك ، وتاب الله علي وعليك .
تقولين : انا واثقة من نفسي ولا يمكن ان اسمح لها بذلك .
فأقول لك .. ان كنت واثقة من نفسك فلست أعظم ثقة ولا أكرم من أمهات المؤمنين نساء النبي اطهر نساء العالمين الذين اوصاهنّ الله تعالى بقوله : ( ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ) ... هل تعتقدين انك تثقين بنفسك اكثر منهن !!
راجعي نفسك ... توبي إلى الله ... استغفريه ... عاهديه ان تتركي جميع السبل التي تؤدي الى المعصية ... الله لم يحرم الزنى فقط وانما حرم الاقتراب منه وكل وسيلة تؤدي اليه من نظرة خائنة وحركة مريبة وكلمة تفقد القلب صوابه وتؤجج في النفس نار الغرام والهيام ..
اما سمعت بقصة تلك الفتاة المغرمة بالفضائيات والقنوات الجنسية كيف ماتت ...
لقد وجدوها ميتة وهي تمسك بالريموت كنترول تشاهد الأفلام ... ولما اخذوها ليغسلوها حاولوا نزع الريموت كنترول من يدها فلم يستطيعو ا، لقد نشبت أصابعها به ،حتى عجزوا عن فكه من بين أصابعها ... حتى دفنوها وهي ماسكة الريموت كنترول وتبعث يوم القيامة وهي ماسكة به ليشهد على قبح فعالها اسأل الله لي ولك العافية ... لقد كان جسمها اسودا بعد ان كان ابيضا يانعا ريانا ، لقد جحظت عيناها التي طالما تلذذتا بالحرام ... أتحبين ان تكون لك خاتمة مثلها او اسوأ منها ...اعيذك ونفسي بالله العظيم من سوء الخاتمة ...
أختاه ... ادعوك ونفسي المخطئة إلى الله .. إلى غافر الذنب قابل التوب شديد العقاب ... توبي إلى الله من كل ذنوبك ، توبي من المحادثات عبر الشات ، واعلمي انها طريق الى الغواية وضياع الشرف وقبلها الدين والعرض .
نعم اخيتي لا تترددي ولا يوهمنّك الشيطان ... فكم من بيوت شريفة ضاع شرفها ومرغت كرامتها بسبب غفلة فتاتها وانسياقها رويدا رويدا نحو الهوى والشيطان ... بدأت بمحادثة عبر الشات وتحولت الى غرام ثم هيام ثم مكالمات هاتفية فموعد فلقاء ...فـــ.........هلاك وضياع...
الصفحة الأخيرة