اليــهوديـات يتعـلمــنَ حمـل السلاح ، ونحنُ لا زِلنا نخوّف أبنائنا من عود الكبريت ..!

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبيهِ المصطفى الأمين ، وعلى آله وأصحابهِ والتابعين ، ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين .... أما بعد :



إن من يلقي النظر إلى حال كثير من الناس وإلى استعدادهم لمواجهة أعدائهم لوجدتَّ عجباً !

وإن تعجبوا فعجبٌ أمر أولئك الفئة من الناس ..

إذ بهم يخوِّفونَ أبنائهم من عود الكبريت ...

وألقوا النظر إلى اليهوديات فإذا بهنَّ يتعلمن على حمل السلاح .



إلى متى نخوف أبنائنا من عود الكبيرت ، ناهيكم عن من يخوفون أبنائهم من السلاح البسيط جداً كـ ( أم صتمه )

فما بالكم لو أمسكَ بالرشاش ؟!



فلا حول ولا قوة الا بالله







علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل
3
463

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

نصر
نصر
يكفي المرءة المسلمة ان تتعلم وتعرف كيف تحافظ على بيتها وان تربي اولادها التربية الاسلامية الحسنة ولكن في الصحبيات عضة وعبره
سكارلت
سكارلت

اعرف عدوك

هل تتخيل وأنت العربي ابن الوطن العربي الواسع الكبير أن يُشطب ذكرك من الوجود اليهودي؟! هل تقبل أن تكون نكرة مهمشـة في مزبلة التاريخ؟! هل تقبل أن يُوصف أبوك بمغتصب النساء، وتُنعت أختك بالخادمة الغبية البلهاء..؟! كيف تستقبل كل تلك الأمور التي يُقنع بها بنو صهيون أبناءهم وأبناء الغرب، وهم في الأصل أبناء الشتات جاءوا "متسلبطين" واحتلونا أرضاً .. وفكراً إلا من رحم ربي .. كيف ذلك..؟!

تجرد من ذاتك .. ورافقنا في عشر دقائق قراءة .. وستجد ما يسرك..

تبدأ الأم "اليهودية" بتهديد طفلها – إذا عصاها أو أتعبها- "إذا لم تفعل كذا، فسآتيك بمحمد العربي أو بمحمد المسلم" ، تماماً كما كانت جداتنا تخوفنا "بالغول" أو "أبو رجل مسلوخة" .. وتبدأ الصورة تتبلور عند ابن السنتين أو الثلاث سنوات بأن "محمد" المسلم أو العربي سيأتي ليضربه أو ليأخذ لعبته أو ليُأدبه، وتبدأ ردة الفعل النفسية مرتبطة بتلك الصورة .. ويكره الطفل ذلك ألـ "محمد" وكل ما يتعلق بأي مسلم عربي.. ويأتي دور رياض الأطفال الإلزامية للطفل ابن الخمس سنوات، وتوزع عليه الكتب الملونة ذات الصور الفنية المرسومة بطريقة ساخرة مضحكة لصورة محمد أو رمضان أو فلان العربي الغبي الخائف مقابل اليهودي المتقدم أو العربي الإرهابي الذي يقتل الأطفال اليهود بل ويتلذذ بقتلهم.

وعلى سبيل المثال لا الحصر نذكر ما ورد في كتاب (عوزيعوز) للكاتب (عيد وسيتر) وفيما يلي نصه: "رمضان قائد عربي، يجلس وهو يضحك ضحكة شيطانية للغاية، يُنظف أنفه بمنديل وردي، ثم يفتح منضدته ويُخرج خنجراً دمشقياً مصقولاً يُداعبه وهو يُفكر متلذذاً بأنه بعد قليل ستهتز (إسرائيل) حينما يبدأ الذبح النهائي" . وقد رأى في خياله كيف سافر إلى تل أبيب بسيارة مكشوفة وحوله أنهار من الدم، والعرب جميعاً يلهجون بأغنية واحدة:
"سنُجهز على العدو من وسط الظلام بكل قوتنا، لأنه ليس لنا من لذة، سوى لذة القتل" .

ثم يُخاطب الكاتب الأطفال بقوله: "هكذا يا أصدقاء نصل إلى دليل، إلى أن الحرب ما زالت حية في نفس العدو – بمسدس، بسكين، أو بقبضتين حديديتين، صدقوني إنها ليست لعبة للتسلية، إنها حرب حياة أو موت وفيها قانون واحد: من أراد قتلك فعجّل بقتله" .

وينتهي الكتاب... ونجد تطبيق ما تعلمه الأطفال في القبعات التي يرتديها الصهاينة وقد كُتب عليها جملة (Born To Kill) أي (وُلد ليقتل)..

يكبر الطفل ويدخل المدرسة التي لن تكون أحسن حالاً من الرياض، إذ يُخصص للتوراة والتلمود من خمس إلى ست ساعات في الأسبوع للمرحلة الابتدائية حتى الصف الثامن، وأربع ساعات للغة الأدب العبري وأربع أخرى للتاريخ اليهودي للمرحلة نفسها، وفي المرحلة الثانوية من التاسع حتى التوجيهي تُخصص عشر ساعات للتوراة والتلمود، وعشر أخرى للغة والأدب العبري، وسبع ساعات للتاريخ اليهودي.. ونموذج ذلك المنهج نصاً من (سفر يوشع) يُركز على القتال فيقول:

"حين تقترب من مدينة لكي تحاربها استدعها للصلح، فإن أجابتك للصلح وفتحت لك، فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك، وإن لم تسالمك بل عملت معك حرباً، فحاصرها، وإذا دفعك الرب إلهك إلى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف" ..

ولن نجد تطبيقاً لما يقال في توراتهم عن الصلح في الجزء الأول من ذلك النص أفضل مما يحدث في فلسطين والتنازلات التي تقدمها "سلطتنا" من طرف واحد وحصار العراق وضربها الحالي والسابق في حرب الخليج. في النصف الثاني من النص وختاماً نرفق لطلابنا العرب نتائج تلك التربية فنقول:

1- طالب يهودي في الصف الثالث الابتدائي لمعلمته: "أنت عربية وجميع العرب قتلة.."

2- طلاب الصفوف الثامنة: العرب يُثيرون الاشمئزاز.

3- 68% من طلبة الثانوية العامة اليهود يُؤيدون طرد العرب من البلاد.

4- 92% من ذوي أطفال روضة مدرسة (الرابي عكيبا) يرفضون ركوب أبنائهم في حافلات المدرسة لأن السائق عربي.

5- كتب التاريخ المدرسية "تنفي" وجود الشعب الفلسطيني، وتُصور العرب الرجال كمغتصبين للنساء. وتصور النساء كخادمات متخلفات ..

قراءنا الكرام – ما رأيكم .. دام فضلكم؟! الوقت الدراسي لبني صهيون يأخذ ثماني ساعات، ولو حسبنا ثماني ساعات نوم وطعام يبقى من 24 ساعة ثماني ساعات .. فأين يقضي أبناؤهم تلك الساعات الثمانية؟

04/02/2003

الحركة الطلابية لمقاومة التطبيع ـ الأردن


بريداوي
بريداوي
يكفي المرءة المسلمة ان تتعلم وتعرف كيف تحافظ على بيتها وان تربي اولادها التربية الاسلامية الحسنة ولكن في الصحبيات عضة وعبره

جزاك الله خير ،، نعم تربية اسلامية ،، ليست تربية على تعليمهم عدم الغيرة على اهليهم ، مثل أن تركب الام وبناتها مع هندي او اندونيسي يذهب بهم الى كل مكان ، ويسكن معهم أسأل الله ان يهديهم ، ولو أمسك أحدهم بالسكين لتم زجره بأن ( لا يعور نفسه ) أين الاستعداد؟ والاعداد للأعداء؟


بارك الله فيكن وجعلكن صالحات مصلحات