السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم الأربعاء مضى أسبوع على حادثة شارلي الساخرة من ديننا الحنيف
وهاهي الخنزيرة ترد باستفزاز بمزيد من السخريات لجرح مشاعر المسلمين
وقال الخبيث المشرف على الصحيفة "لن نتنازل بشيء
والاّ لن يكون لكل ما حصل أي معنى.
إن روحية { أنا شارلي }تعني أيضا الحق في السخرية من الأديان".
وأضاف كبيرهم الملعون "أن عددا ناجحا لشارلي إيبدو هو عدد نفتحه
فنشهق هولاََ حين نرى الرسم ثم نقهقه بالضحك".
العدد الجديد بثلاثة ملايين نسخة مقابل ستين ألفا عادة
وسيترجم إلى 16 لغة ويباع في 25 بلدا.
السؤال الذي يطرح نفسه :
مالذي نتج عن هذه الحملة الإعلامية الشرسة تجاه الدين الاسلامي؟
هذا الموضوع مغلق.
اغصان الشمال
•
حسبنا الله ونعم الوكيل
لان شافوا الكل وقف معهم وساندهم
امنوا العقوبه فاساؤوا الادب
حسبي الله ونعم الوكيل
قال الله تعالي ( و رفعنا لك ذكرك )
ما بيضر الاسلام شوية جهله
امنوا العقوبه فاساؤوا الادب
حسبي الله ونعم الوكيل
قال الله تعالي ( و رفعنا لك ذكرك )
ما بيضر الاسلام شوية جهله
ღRORO27ღ
•
يقول الله تعالى : (لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا وإن تصبروا وتتقوا فإن ذالك من عزم الأمور )..
فمخالفتنا لهدي القرآن بالصبر و التقوى انما هو سخط واعتراض على اذن الله عز وجل لهذا الحدث أن يحدث ..
فالقرآن الكريم يعلمنا أن الصبر على أذى المشركين هو الحل الأمثل للمشكلة، وأن معالجة الامور لا تكون بظرفيتها، بل علينا ان ننتهز هذه الظروف والأحداث لوضع خطة طويلة المدى و هذا لا يكون الا بالصبر و التقوى ..
فهو في النهاية ليس إلا مجرد أذى معنوي ( لن يضر وكم إلا أذى ) .. ويقول تعالى( إنا كفيناك المستهزئيين ) ..
..
أيضاً قد ورد في الأثر عن عمر بن الخطاب قوله ( أميتوا الباطل بالسكوت عنه ) ..
ففي المقابل على المسلمين أيضاً أن يكفوا عن نشر هذه الرسوم .. لأن النشر سواء بتدول خبر أو مقطع أو صورة ‘هو زيادة للإساءة للرسول الكريم .. وهذا هو غرض وغاية المشركين ..
إنما يجب علينا التعاون في نشر الصورة الحسنة والمشرقة للإسلام ونشر وسيرته وأخلاقه عليه السلام هو ما يغيظ ويهزم ويردع هؤلاء الكفار ..
فمخالفتنا لهدي القرآن بالصبر و التقوى انما هو سخط واعتراض على اذن الله عز وجل لهذا الحدث أن يحدث ..
فالقرآن الكريم يعلمنا أن الصبر على أذى المشركين هو الحل الأمثل للمشكلة، وأن معالجة الامور لا تكون بظرفيتها، بل علينا ان ننتهز هذه الظروف والأحداث لوضع خطة طويلة المدى و هذا لا يكون الا بالصبر و التقوى ..
فهو في النهاية ليس إلا مجرد أذى معنوي ( لن يضر وكم إلا أذى ) .. ويقول تعالى( إنا كفيناك المستهزئيين ) ..
..
أيضاً قد ورد في الأثر عن عمر بن الخطاب قوله ( أميتوا الباطل بالسكوت عنه ) ..
ففي المقابل على المسلمين أيضاً أن يكفوا عن نشر هذه الرسوم .. لأن النشر سواء بتدول خبر أو مقطع أو صورة ‘هو زيادة للإساءة للرسول الكريم .. وهذا هو غرض وغاية المشركين ..
إنما يجب علينا التعاون في نشر الصورة الحسنة والمشرقة للإسلام ونشر وسيرته وأخلاقه عليه السلام هو ما يغيظ ويهزم ويردع هؤلاء الكفار ..
الصفحة الأخيرة