ήǎώǎl
ήǎώǎl
بسم الله يعني يمكن فيني شيئ

ان شاء الله باسوي مثل ماقلتيلي

للحين ماكملت الموضوع عاد أنا احب قصص الجن واتكلم عنهم عادي حتى وحده من صديقاتي تقول لا تلفظين كلمة جن ارمزيلهم باي شيئ ههههههههههههههههه طيب هم اسمهم جن انا وش دخلني خخخخخخ
ذكريات الياسمين
هههههههههههههههه
يعني علشان لا يكون الكلام لهم اجل نقول عنهم البسم الله
خخخخخخخخخخخخخ
ήǎώǎl
ήǎώǎl
هههههههههههههههههه

اللي اعرفه انهم يحبون يسمعون البشر وش يقولون عنهم يعني الحين جالسين يقرون الموضوع لا واختي جت وطفت المبه تبي تنام احسهم تجمعوا وراي يبون يقرون معي خلاص روحوا نامو نكمل بكره خخخخخخخخخخ

بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيئ في الأرض ولا في السماء

خلاص بسكر الموضوع مع اني ماخلصته هع
قلب ما ينسى
قلب ما ينسى
وحده تقولي كان عمها معزوم في مزرعه خارج الرياض
لما خلصت العزومه وهو راجع للرياض شاف رجل شايب ياشر له .. شكله يبي يركب معاه
طنشه عمها وكمل طريقه .. بعد مسافه لقى نفس الرجال ياشر له مره ثانيه
وبعد كل مسافه وثانيه يطلع له الشايب ياشر له
هنا اخترع الرجال وصار يسمي <<بسم الله >>
يقول من الخرعه نسيت كل الي حافظه من القران والطريق فاضي ومافي غيري على الخط
صار يدور بين الاشرطه على شريط قران مالقى دور..ودور ..
يقول واخيرا لقيت شريط قران بصوت ابو بكر الجزائري
وشغلته وماعاد رجع الشايب
وماصدق عمها متى رجع للبيت بعدها ربي هداه والتزم


.......


وحده من زميلاتي لعبت لعبه في الجامعه فيها تحضير للجن
تسالهم اساله وهم يجاوبون
لما رجعت لبيتها
مانامت ذيك الليله ..يسحبون رجولها ويحذفونها من السرير
اخترعت بطلت تلعبها.. الحمد لله

......

في ثنتين حريم في الجنوب كانوا يحضروا زواج في قريه وهم راجعين رجعوا مشي لبيوتهم في قريه ثانيه
والطريق طويل شوي
انتبهت وحده فيهم ان جمل كان يلحقهم.. بعدها صار حمار ويلحقهم ..بعدها صار كلب ويلحقهم بعد..بعدها صار قط بري
..بعدها سنجاب حتى وصلوا لقريتهم ودخلت كل وحده بيتها
لما تقابلوااليوم الثاني
الي انتبهت علمت خويتها باللي شافته .. خافت الثانيه .. قالت لها هذا وجهي ان رحت معاك زواج مشي مره ثانيه.


وحده من معارفي
تقول كنت نايمه وصحيت من النوم وحسيت كاني مقيده وانا ابغى اقوم
وشفت شي غريب
شخصيه ثانيه تشبهني << الجني >>
اراها بعيني تخرج مني وتجلس وتفرك عينها وتقوم وتخرج خارج الغرفه لتعود وتجلس فوقي وتتمدد داخل جسدي وانا انظر
ولا استطيع حراك

.......

نفسها البنت تحكي
كنت وانا صغيره اللعب في الشارع وكان الشارع فاضي وجاء رجل بسيارته الونيت وفتح باب السياره واراد خطفي
وقال لي تعالي اركبي.. تقول خفت وبكيت .. وما شعرت بنفسي الا ان هناك قوه رفعتني عن الارض ووضعتني فوق تله عاليه
بعيدا عن الرجل
الرجال طبعا اخترع ركب سيارته وانطلق كما الريح ..وما شافت الا غباره لدرجه انه ترك باب السياره الي فتحه لها مفتوح

.....

طبعا البنت بعدها بسنوات تعالجت بالرقيه الشرعيه والحمدلله الحين تشافت

ذكريات الياسمين
هههههههههههههههههه
والله سوالفك تونس بسم الله علي ها لو طولوا شي بالمشي وش كان تحول لهم